حقيرٌ تماماً ليس يتبعني النّفعُ.....
ولا لكلاميْ بين من سامروا سَمْعُ
وليس بوجّابيْ حكاياتُ عاشقٍ
ولا بصماتٌ يستدلُّ بها الرّبْعُ
أعيشُ يمينيْ بين قوميْ أمدها
وزبَّالُ شعرٍ, ما لخطوتِه وقعُ
فلا تحسبوا هذي الأسود بصدرها
قلوبٌ , وكم ليثٌ بداخله ضبعُ
شتاتٌ بي الدنيا وأحسب أننيْ
أموتُ وما وصلٌ يكون ولا قَطْعُ
مضيتُ بلا شرعٍ أقدُّ مناقبيْ
وما شيء عنديْ لايقيدهُ الشرعُ
لديَّ قطيعٌ من شياهِ قصائديْ
وليس بها لحمٌ وليس لها ضرعُ
وأحسبُ أنيْ ناقص العقل دائماً
لذلكَ ماوترٌ يكون ولا شفعُ
أقولُ وما صوتيْ له أيُّ مُنصتٍ
وما لصداهُ يوم أُطلقهُ رَجْعُ
وأطلقتُ فرعيْ ليتَ ظنيْ يخوننيْ
ويدركُ أن الفرعَ خانَ بهِ الجذعُ
ومَن طبعُهُ بين الأنام نواقصٌ
تهذِّبُهُ الدنيا , ويغلبُهُ الطبعُ
ولا لكلاميْ بين من سامروا سَمْعُ
وليس بوجّابيْ حكاياتُ عاشقٍ
ولا بصماتٌ يستدلُّ بها الرّبْعُ
أعيشُ يمينيْ بين قوميْ أمدها
وزبَّالُ شعرٍ, ما لخطوتِه وقعُ
فلا تحسبوا هذي الأسود بصدرها
قلوبٌ , وكم ليثٌ بداخله ضبعُ
شتاتٌ بي الدنيا وأحسب أننيْ
أموتُ وما وصلٌ يكون ولا قَطْعُ
مضيتُ بلا شرعٍ أقدُّ مناقبيْ
وما شيء عنديْ لايقيدهُ الشرعُ
لديَّ قطيعٌ من شياهِ قصائديْ
وليس بها لحمٌ وليس لها ضرعُ
وأحسبُ أنيْ ناقص العقل دائماً
لذلكَ ماوترٌ يكون ولا شفعُ
أقولُ وما صوتيْ له أيُّ مُنصتٍ
وما لصداهُ يوم أُطلقهُ رَجْعُ
وأطلقتُ فرعيْ ليتَ ظنيْ يخوننيْ
ويدركُ أن الفرعَ خانَ بهِ الجذعُ
ومَن طبعُهُ بين الأنام نواقصٌ
تهذِّبُهُ الدنيا , ويغلبُهُ الطبعُ
تعليق