

حين نذكرها
نذكر الهمة و العطاء بلا مقابل
نذكر النشاط و الفن و الأدب
نذكر البيان و شموخ المعاني
تمنح الفرح و السعادة و الجمال
التكريم ميزتها ..
و في ذلك فليتنافس المتنافسون
نصوصها حوت الألق و سحر البيان
أديبة من الطراز الرفيع
من أطهر البقاع فجاءت حروفها
معتقة ً بالتقوى و الخشوع
من مواضيعها
حمى الفراق
زيف السراب
تراتيل الأحزان
طباع مسيلمة
هذا غير مواضيعها التنافسية التي
حلقت بنا في خضم الجمال و البيان
مسابقة أجمل مقطع
مسابقة صورة وخاطرة
منحتنا السعادة و اليوم نرد ولو
جزء ً يسيرا ً مما قدمته لنا من فرحة ٍ و سعادة
أديبتنا المبدعة الخلاقة
سمــــــيـــــرة رعــــبـــوب
ألف مليون ترليون مبروك الألفية
و من نجاح ٍلآخر
و دوما الإبداع و الجمال ديدنك
و جزآك الله عنا خير الجزاء
تقديري و تحية تليق


تعليق