حوار الطرشان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    كل يغني على ليلاه ...
    والأمور ومدى أهميتها نسبية،
    وتتفاوت من شخص لآخر...
    وهذا هو حوار الطرشان..

    شكرا لك، تحيتي وتفديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • السيد البهائى
      أديب وكاتب
      • 27-09-2008
      • 1658

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
      حوار الطرشان
      ــ لماذا تعرضين ابنك للبيع ؟
      ــ بثمنه أتكفّل برعاية إخوته .
      ــ ما رأي زوجك بالأمر ؟
      ــ قمتُ بخلعه الربيع المنصرم .
      ــ كيف تصبرين على فراقه ؟
      ــ " أجيب غيره يا أستاذ " .
      ــ الإبن ، الزوج أم الربيع ؟!
      وانقطع البَثّ وكانت الساعة تقترب من الرابعة فجرا .
      أستاذى الفاضل / د. فوزى..
      أسقاط على الحال التى وصلنا إليها ، بعد مرور سنتين على هبة الربيع العربى ، ولكنه فعلا حوار طرشان ، فالكل يتكلم ويرغى ويزبد ، ولا أحد يسمع..
      تحياتى...
      الحياة قصيره جدا.
      فبعد مائه سنه.
      لن يتذكرنا احد.
      ان الايام تجرى.
      من بين اصابعنا.
      كالماء تحمل معها.
      ملامح مستقبلنا.

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
        ======================

        ** الاديب الراقى د. فوزى..

        فى ربيع شتوى قارص البرودة..وفى ظل صعود نجم ابليس فى سماوات ستطبق على الارض قريبا لشدة القسوة التى تعترى جلاوزة ومخنثين ودقون ماعز كلهم على السواء ممن يتسابقون فى اراقة دماء الابرياء وتهجيرهم الى المنافى والذل والهوان..لن يكون هناك ابدا خير يرى او أمل منشود فى اصلاح ذات البين ...تشاؤم قائم فى اكثر من جغرافيا طبعا يا عزيزى..

        تحياتى العطرة
        أخي العزيز زياد صيدم صباحك سعيد
        جميل ما كتبت هنا تعليقا على حوار الطرشان .
        لكن ألا ترى معي أن " دقون ماعز ومخنثين .."
        قاسية
        وممكن الإستغناء عنها بكلام أقل خشونة ويعطي نفس
        المعنى ؟
        تحياتي لك ومحبتي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة


          الزوجة هى الأم وقد تكون الوطن
          وعندما تختلف الرؤى والأفكار لأصحاب البيت الواحد
          هي تماما كاختلاف الأيديولوجيات لآصحاب الوطن الواحد
          يعقبها حوار الطرشان
          مابين الزوج والزوجة والأبناء
          هو ذاته مابين الوطن والشعب والقادة
          إلى أن يجدوا القيمة التي يتفقوا عليها ويلتفوا حولها
          ربما يأتي هذا في ربيع آخر
          كيف حالك أستاذنا فوزي؟
          كل الود وتحيتي


          بين " الزوجة هى الأم وقد تكون الوطن
          "
          وبين " ربما يأتي هذا في ربيع آخر
          "
          يكون أخي فارس رمضان قد أصاب ثلثي
          المرام من النص .
          بقي الثلث الأخير وهو الزوج .
          يا ترى من هو الذي يرى ما لا يراه غيره ؟
          كل الشكر لك أخي فارس
          وتحياتي
          فوزي بيترو

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            كل يغني على ليلاه ...
            والأمور ومدى أهميتها نسبية،
            وتتفاوت من شخص لآخر...
            وهذا هو حوار الطرشان..

            شكرا لك، تحيتي وتفديري.

            نعم يا أخت ريما في حوار الطرشان كلٌ يغني على ليلاه .
            لكن حينما يكون الحوار في أمر جاد ، لا يجوز
            الحوار بالإشارة والتلميح .
            يجب احترام المعني في الحوار ومخاطبته بلغة يفهمها
            وفي وقت وزمان مناسبين . وإلا سنجد كل طرف يُبحر
            في إتجاه ، ولن يلتقيا .
            تحياتي أختنا ريما ريماوي
            وشكرا للمرور والتعليق
            فوزي بيترو

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
              أستاذى الفاضل / د. فوزى..
              أسقاط على الحال التى وصلنا إليها ، بعد مرور سنتين على هبة الربيع العربى ، ولكنه فعلا حوار طرشان ، فالكل يتكلم ويرغى ويزبد ، ولا أحد يسمع..
              تحياتى...
              هكذا هي وكما تفضَّلت أخي الرائع السيد البهائي
              إسقاط على الحال التي أُوصلنا إليها بسبب التعنت
              بعيدا عن مصلحة الوطن .
              ولا أحد يسمع . اسمح لي بتعديلها وأقول :
              أن صاحب القرار وولي الأمر الذي يخرج على ناسه
              بقرارات وخطابات وحوارات بعد منتصف الليل وهم نيام
              وكأنه هو الذي لا يريد أن يُسمعهم ما يقول .
              عذرا لصراحتي وطول الردمحبتي
              فوزي بيترو

              تعليق

              يعمل...
              X