هضرب مثل ... وعليكو بس ... هتشهدوا
يطلع مريض... من وسطكم ..
يكذب وانتوا .. تهللوا..
رافض لدين الله ... لحامل شعلته..
فطـّبلوا...
العُرى دينه.. قضيته ..
والجينز يصبح كالحجاب ... دى فكرته .. !!
بنت الاصول .. زى الحوارى .. ف دنيته ..!!
دا دين شيطان .. بالمسخرة
مش دين ورب المصطفى .. دى معيرة..
الدين كتاب من ربنا .. مش مظهرة
بشروط .. ودورنا .. ننفذه .. بالمسطرة !!

هذه ............هذه.............هذه من الامثلة الكثيرة والكثيرة جدا
تفقأ عين الزيغ
والإسلام بريء من أي شيء يلحقونه به
اللهم سترك في كل حال
شكرااااا وكبيرة لك أستاذ ناصر

الاستاذة ياسمين حمود.. الامثلة كثيرة لاتحصى ولا تعد .... فقط موقف تم تصويره هنا ... رحمنا الله برحمته الواسعة .. شكرا لك حضورك الطيب

استاذى النبيل ابراهيم ... شرف لى تكرمك بالزيارة والتعليق... واسمح لى بإضافة بسيطة .. يكون للغة قوتها اذا خرجت مبررة ومن القلب .. فما كان من القلب يصل الى القلب...وها هى ذا وصلتكم بسهولة لانها وجدت قلوبكم لها مهيأه .. شكرا لكم

الشاعر جمال نصير

قصيدة جميلة ورائعة
عبرت فيها وانهمرت مشاعرك الوطنية
تحية

السلام عليكم ورحمة الله اختى سنية التونسى .. نعم الدين علاقة بين العبد وربه ولكن لابد من ترجمتها على الواقع فى صورة تعاملات وعبادات ... فلا تكفى حسن النية ابدا.. وهذا ما نراه اليوم .. كلنا يقول اه حسن النية .. ولكن الله يريد منا ان نظهر ايماننا به فى صورة عمل وتصرفات يستفيد منها المسلم وغير المسلم... هدانا الله الى ما فيه الخير لديننا وبلادنا .. وشكرا يليق بك على مرورك الطيب

ظميان غدير.. شاعرنا الكبير والكريم والمبدع .. تشرفت صفحتى بزيارتكم وأضاءت .. شكرا لكم سيدى على تكرمكم بالمرور هنا ... تكريم منك هذا ...وشهادة اعتز بها

الدين الإسلامي دين يسر وسماحة ومن تنطع فيه فقد هلك
وليس لأحد حق الوصاية على الآخرين وإلزامهم الأمر بالإكراه
أو تنصيب نفسه إله يشرع ويحكم على الناس وعلى ضمائرها
أو نياتها .. قصيد مبدع والفكرة سامية جلية شكرا لك أستاذي جمال ~

أستاذى الفاضل أحمد بن غدير ... مرورك أسعدنى وجمل كلماتى المتواضعة ... لقد وضعت يدك على مفتاح القصيدة سيدى .. والتى تعبر عن البعض الذين اتخذوا دينهم هواهم ونسوا او تناسو قول ربنا عز وجل ....(

سم الله الرحمن الرحيم :

(( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه ، و أضله الله على علم ، و ختم على سمعه و قلبه ، و جعل على بصره غشاوة :

فمن يهديه من بعد الله ، أفلا تذكرون )) الجاثية / 23) صدق الله العظيم

وهذا سبب تخلف المسلمين فى مشارق الارض ومغاربها .. فلا نحن من طبقنا شرع الله كما أمرنا ولا نحن من تركناه وإنشغلنا بأمر الدنيا كما فعل غيرنا ... بل صنعنا لانفسنا دينا خاصا بنا نحرم فيه ما نشاء ونحلل ما نشاء ..
اللهم إهدنا وجميع المسلمين الى ما تحب وترضى
شكرا لك سيدى بحجم مكانتكم فى قلوبنا وبارك لنا فيكم

اختنا الكريمة سميرة رعبوب .. نعم ديننا دين التسامح واليسر من عند الله .. فلا يحق لنا ان نيسر منه ما نشاء بكيفنا...ولا يحق لمخلوق الان بعد موت سيدنا محمد ان ينصب نفسه وصيا على الدين لان الوصاية لله الحق .. وقد اخبر سيدنا محمد بقوله (انك لاتههدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء) أما بقية الامم من بعد سيدنا محمد فدورهم الارشاد والنصح وعلينا بإتباع مشايخنا وعلمائنا والا ضعنا مع أهوائنا وميولنا فلا نطبق الدين من أنفسنا .. فهل كلنا من الالمام بالدين بحيث نحكم ما هو الصح وما هو الخطأ فى الامور ؟؟ نعم لا إكراه فى الدين ولكن أمرنا ربنا بأن نسأل أهل الذكر إن كنا لا نعلم ... ومشكلة البعض من العامانيين الان يقولون للمشايخ والعلماء من انتم حتى تأمرونا بالدين ...!! وإذا سألتهم قالوا الله سيحاسبنا وليس أنتم .. ومن قال ان العلماء سيحاسبونهم بل يرشدونهم .. ونحن فى أمثالنا الشعبية نقول من ليس له كبير يشترى له كبير .. وكبراؤنا هم علماؤنا ومشايخنا نقول لهم سمعا وطاعة لانهم أقرأ لكتاب الله عنا ولانهم اعلم بالدين منا ...
شكرا على المرور الذى إستدعى هذا التوضيح ...والاسترسال .. شكرا لك