غيمٌ .. وكمْ أوهى الحقولَ عطائيْ
وأطوفُ يا طيــــراً سما بسمــاءِ
ومن المودَّةِ والإخـــاءِ تواصُـليْ
وعلى السماحةِ والوفــاءِ بقائيْ
أنا تلكَ .. لمْ يحلمْ بفكِّ ضفائريْ
رجلٌ,ولن.. والمستحيلُ غطائيْ
مَنْ أنتَ.. فيما جئتَ حتى تقتفيْ
أَثَريْ وتستجديْ طريقَ حذائيْ
أنا ظبيةٌ بيدِ الحجــــازِ وطالما
نادى نخيل الــدوحِ " أنتِ وفائيْ"
قبليةٌ صدحتْ وحـالُ لسـانِها
الصّداحِ ردّدَ , وابنةُ الأمنــاءِ
ما عاشتِ العنقاءُ وهْيَ صريعةٌ
بين انتقاصِ الروحِ والإغــراءِ
ومن الرجالِ إذا استبدتْ نفسُهُ
عاف المروءَةَ جاهلاً والطائيْ
نــاداه مصرعُــهُ لكلِّ دنيئــــةٍ
وأتى على ضعفٍ بغير حياءِ
وأطوفُ يا طيــــراً سما بسمــاءِ
ومن المودَّةِ والإخـــاءِ تواصُـليْ
وعلى السماحةِ والوفــاءِ بقائيْ
أنا تلكَ .. لمْ يحلمْ بفكِّ ضفائريْ
رجلٌ,ولن.. والمستحيلُ غطائيْ
مَنْ أنتَ.. فيما جئتَ حتى تقتفيْ
أَثَريْ وتستجديْ طريقَ حذائيْ
أنا ظبيةٌ بيدِ الحجــــازِ وطالما
نادى نخيل الــدوحِ " أنتِ وفائيْ"
قبليةٌ صدحتْ وحـالُ لسـانِها
الصّداحِ ردّدَ , وابنةُ الأمنــاءِ
ما عاشتِ العنقاءُ وهْيَ صريعةٌ
بين انتقاصِ الروحِ والإغــراءِ
ومن الرجالِ إذا استبدتْ نفسُهُ
عاف المروءَةَ جاهلاً والطائيْ
نــاداه مصرعُــهُ لكلِّ دنيئــــةٍ
وأتى على ضعفٍ بغير حياءِ
تعليق