وهذا بيتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حازم كيوان
    أديب وكاتب
    • 11-05-2008
    • 10

    وهذا بيتي

    [align=right][align=center][overline]وهذا بيتي[/overline][/align]
    اسمي مصطفى . في الابتدائية . هذا بيتي ،..لا .. بيت أبى ، وأنا أسكن في آخر الشارع منذ أن طلقت أمي وانتقلنا لنعيش هناك .
    زرت أبى أمس ، "طانت" سعاد توضأت وجففت وجهها في منشفتي ، كانت تفتح دولابي ، رأيت فيه ملا بس غير ملابسي ، كتب علي – ابنها - تملأ أدراج مكتبي .
    خالي يحبني كثيرا ، وأنا أحبه ، أمي تبكي أحيانا ، لا أعرف لماذا ، رغم أنني سعيد في بيت خالي .
    [/align]
  • محمد الزروق
    تلميذكم المحب
    • 10-10-2007
    • 877

    #2
    أخي حازم :
    الآباء أنانيون جدا - في الغالب - عندما يقررون الانفصال لأن حياتهم أصبحت مستحيلة .. وكأن حياتهم لها طرفان .. أننسى الطرف الثالث الجميل جدا ؟ يستحق التضحية بكل شيء ..
    أيعقل أن نبيعهم بنزوة أو بحجة انعدام الانسجام والوفاق - غالبا-؟
    تحيتي لك .. وللجميل في سطورك ...
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 27-05-2008, 19:05.

    ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
    ليمر النور للأجيال مرة.

    تعليق

    • محمود عادل بادنجكي.
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 1021

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حازم كيوان مشاهدة المشاركة
      [align=right][align=center][overline]وهذا بيتي[/overline][/align]
      اسمي مصطفى . في الابتدائية . هذا بيتي ،..لا .. بيت أبى ، وأنا أسكن في آخر الشارع منذ أن طلقت أمي وانتقلنا لنعيش هناك .
      زرت أبى أمس ، "طانت" سعاد توضأت وجففت وجهها في منشفتي ، كانت تفتح دولابي ، رأيت فيه ملا بس غير ملابسي ، كتب علي – ابنها - تملأ أدراج مكتبي .
      خالي يحبني كثيرا ، وأنا أحبه ، أمي تبكي أحيانا ، لا أعرف لماذا ، رغم أنني سعيد في بيت خالي .
      [/align]
      أخي حازم
      أرحّب بك في منتدى ق.ق.ج
      واضح أنك تملك الشغف للكتابة، إنما أعتقد أنّ فنّ القصّة القصيرة جدّاً، هو من السهل الممتنع.
      وقد لاحظت وجود بعض الهنّات الإملائيّة، وفي الصياغة.
      أنصح بمراجعة الرابط:
      قراءة في قاموس ق.ق.ج النصّ مقتبس من مساهمتين للأديبين "طلعت سقيرق" و "سعيد أبو نعسة" القصة القصيرة جداً .. والتعريف : يقول القاص حسين المناصرة معرفاً : " يمكن تعريف القصة القصيرة جداً على أساس أنها بضعة أسطر تشكل نصاً سردياً مكثفاً. قد تكون القصة القصيرة جداً في سطر أو سطرين ، وتمتدّ لتكون في


      وبالاطّلاع على التجارب الكثيرة للقصّة القصيرة جدّاً في المكتبات، وعلى المواقع والمنتديات المختلفة.
      ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
      مدوّنتي
      http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
      تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
      www.facebook.com/badenjki1
      sigpic
      إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

      تعليق

      • محمد الزروق
        تلميذكم المحب
        • 10-10-2007
        • 877

        #4
        لو نلتمس الأعذار .. تبقى حياتنا أقل احتقانا .. أجدد التحايا ...

        ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
        ليمر النور للأجيال مرة.

        تعليق

        • حازم كيوان
          أديب وكاتب
          • 11-05-2008
          • 10

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
          أخي حازم :
          الآباء أنانيون جدا - في الغالب - عندما يقررون الانفصال لأن حياتهم أصبحت مستحيلة .. وكأن حياتهم لها طرفان .. أننسى الطرف الثالث الجميل جدا ؟ يستحق التضحية بكل شيء ..
          أيعقل أن نبيعهم بنزوة أو بحجة انعدام الانسجام والوفاق - غالبا-؟
          تحيتي لك .. وللجميل في سطورك ...
          أخي الحبيب محمد الزروق
          شرفني تواجدك الكريم وأسعدتني إضافتك الندية
          أخي الكريم أرحب بالنقد بل ويسعدني فأنا تربيت في كبريات الندوات الأدبية في مصر
          واقبل النقد وأرحب به
          ,اشرف بتوقيعك الكريم على حروفي المتواضعة
          تقبل فائق احترامي وتقديري
          حازم

          تعليق

          • محمود عادل بادنجكي.
            أديب وكاتب
            • 22-02-2008
            • 1021

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
            لو نلتمس الأعذار .. تبقى حياتنا أقل احتقانا .. أجدد التحايا ...

            المشاركة الأصلية بواسطة حازم كيوان مشاهدة المشاركة



            أخي الكريم أرحب بالنقد بل ويسعدني فأنا تربيت في كبريات الندوات الأدبية في مصر
            واقبل النقد وأرحب به
            حازم
            الأخ حازم
            أحيي روحك الرياضيّة، التي يفتقدها البعض، وكأنّ المنتديات لا تحلو سوى بمعسول الكلام، والإطناب في المدح مهما كان المحتوى. وبالعودة إلى النصّ فإن فكرته جميلة، يحتاج إلى المراجعة ليأخذ مكانته التي يستحقّ.

            تحيّاتي الطيّبات
            ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
            مدوّنتي
            http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
            تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
            www.facebook.com/badenjki1
            sigpic
            إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

            تعليق

            • محمد الزروق
              تلميذكم المحب
              • 10-10-2007
              • 877

              #7
              رد ملغى .. عذرا ..
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 29-05-2008, 17:33.

              ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
              ليمر النور للأجيال مرة.

              تعليق

              • محمد الزروق
                تلميذكم المحب
                • 10-10-2007
                • 877

                #8
                رد ملغى .. عذرا ..
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 29-05-2008, 17:33.

                ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                ليمر النور للأجيال مرة.

                تعليق

                • محمد الزروق
                  تلميذكم المحب
                  • 10-10-2007
                  • 877

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حازم كيوان مشاهدة المشاركة


                  أخي الحبيب محمد الزروق
                  شرفني تواجدك الكريم وأسعدتني إضافتك الندية
                  أخي الكريم أرحب بالنقد بل ويسعدني فأنا تربيت في كبريات الندوات الأدبية في مصر
                  واقبل النقد وأرحب به
                  ,اشرف بتوقيعك الكريم على حروفي المتواضعة
                  تقبل فائق احترامي وتقديري
                  حازم
                  عزيزي حازم :
                  شكرا لردك .. وقد قام الأديب المبدع وأستاذ ق ق ج محمود مشرف المنتدى في رده باقتباس بضع كلمات من ردي عكس ما أردت لها فقمت بتغيير الرد حتى أبين له أنني أرغب في تخفيف الاحتقان الذي طفا بيننا على السطح مؤخرا ...وأنني قد التمست له عذرا .. ولكن يبدو ن المثل الليبي الذي يقول : اللي يكرهك يحلم لك الحلم الشين .. ينطبق على حالتنا هذه ...
                  أعتذر لتشويه صورة موضوعك ..
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 27-05-2008, 21:17.

                  ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                  ليمر النور للأجيال مرة.

                  تعليق

                  • محمود عادل بادنجكي.
                    أديب وكاتب
                    • 22-02-2008
                    • 1021

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
                    محمود عادل البادنجكي ..البعض الذين يفتقدون الروح الرياضية هم رياضيون محترفون ومعروفون في بلادهم وقد قرروا مخاطبتك بما تستحقه ... أتمنى منك عدم اقتباس كلامي .. وعدم الرد على كلامي .. وعدم التلميح أو التصريح بكلام سبق وأن كتبته ... لأنك دائما تفترض سوء النية ... وبما أنك آليت على نفسك عدم الرد على نصوصي فأنا أتمنى منك أيضا ألا تتعرض لي لأني لا (أمص إصبعي) .. واقتباسك لكلامي الذي غيرته (ليبقى افتراض حسن النية موجودا ولا يوأل ) , لم يعجبك حتى بعد أن غيرته .. ما الذي تريده بالضبط ؟ هناك أسئلة طرحناها على حضرتك رفضت الإجابة عليها تعاليا منك ... ترفض الاعتراف بأخطائك ويحلو لك تلوين أخطاء الآخرين بالأحمر .. هلا تواضعت قليلا .. فمن تواضع لله رفعه .
                    الأخ محمد
                    تبدو جليّة روحك الرياضيّة، بأجوبتك التي تنمّ عن مستوى أدبك. لست أنت من يوجهني كيف أردّ ومتى. وكلماتك التي تحفظها الشبكة تثبت حقيقة النوايا بصريح الكلمات، ولست منجّماً لأكشف ما اختبأ من معانٍ خلف كلمات جليّة. فما الذي يمكن تفسيره في قولك:

                    لو نلتمس الأعذار .. تبقى حياتنا أقل احتقانا

                    وهو ما فهمه الأخ حازم من كلامك، فردّ بتقبّله الرحب للنقد!
                    .مّا عن السؤال الذي وجهته ذات يوم، فقد أجبتُ عنه أوّلاً بشكل غير مباشر في مراجعات نحويّة، لأضع مشاركة عن (الاسم الممنوع من الصرف)، اعترافاً أوليّاً مني بخطأ ورد في مقالة الأستاذ طلعت سقيرق في منتدى الدراسات النقديّة، لأتبعه بالاعتراف الخطير الذي تنشده لاحقاً، لأنني لم أعتد المكابرة، والادّعاء، والاختباء خلف إصبعي، ولم أهمل يوماً ردّاً حتى لو كان منك!!.
                    نحن هنا لنتعلّم، والفقير إليه أوّل المتعلّمين، فإن منعتك عزّتك عن قبول النقد مستدرّاً المديح، فستبقى تمصّ إصبعك. ولستُ الشخص الذي ينبغي له التواضع، لأنّ هناك من هو أحقّ به، فيذكّرنا بين حين و آخر بأمجاده الكبرى في بلاده، ويحيط نفسه بهالة مظلّة تحميه من نقد قد يغنيه يوماً عن مصّ أصابعه، أو حتى العضّ عليها ندماً من ردود أفعاله المتسرّعة، والتي تكشف عن حقيقة حجم تجربته. وفي بعض إقراراتك القليلة في لحظات صفائك، اعترفت بفضل بعض ملاحظاتي في تعريفك ببعض المفاتيح في ق.ق.ج. فأيّها أصدّق، وأيّ خطاب أستحق؟؟
                    تحيّاتي الطيّبات
                    ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
                    مدوّنتي
                    http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
                    تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
                    www.facebook.com/badenjki1
                    sigpic
                    إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

                    تعليق

                    • محمد الزروق
                      تلميذكم المحب
                      • 10-10-2007
                      • 877

                      #11
                      أقدم اعتذاري للجميع .. لقد كنت مخطئا بعدم إيضاح قصدي .. ولكن نيتي الخير بإذن الله .. في جميع الأحوال أكرر اعتذاري .. وهذا وداعي للملتقى من هذا المنبر ..
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 28-05-2008, 19:32.

                      ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                      ليمر النور للأجيال مرة.

                      تعليق

                      • محمد الزروق
                        تلميذكم المحب
                        • 10-10-2007
                        • 877

                        #12
                        الأستاذ محمد شعبان الموجي المحترم:
                        بناء على طلبك أكتب ردي .. قلت إنني أمتلك الفرصة للدفاع عن نفسي .. سأكتب كما قلت (للدفاع عن نفسي) ولا أدري بأي حق أصبحت متهما .. مع قناعتي بأن هذا النص ليس هو المكان لكتابة ردود استفزازية لأنه ملك لمن كتبه ..
                        لن أعود إلى مرات سابقة يكتب فيها ردودا ظننتها مبطنة كما تتراءى لي لأن بعض الظن إثم .. ولكن هذه المرة كنت السباق بالرد .. فكتبت للعزيز حازم : تحية للسهل الممتنع في سطورك .. فعاد السيد المشرف الفاضل وكتب الرد الذي ترونه ليوضح أن القص القصير جدا سهل ممتنع وليس هذه القصة .. استخدامه لكلمات كتبتها أنا من الممكن أن يثير استفزازا وردودا سيئة لهذا فضلت أن أغير ما كتبت إلى " تحية للجميل في سطورك " .. وكتبت : "لو نلتمس الأعذار تبقى حياتنا أقل احتقانا" لأوضح له أنني فهمت أنه يريد استفزازي والتمست له عذرا , وأن عليه أن يمد يده إلى كما مددتها إليه .. فلا أعلم بأي لغة تكلمت وبأي ثقافة فهم ما فهم على أنه إساءة إليه .. أنا لا أجد صعوبة في فهم أي مواطن عربي أو مسلم من أي مكان .. ولو حدث هذا مع أجنبي لقلت ربما اختلاف الثقافة هو ما دعا إلى ذلك ..
                        من آيات النفاق الفجور عن الخصام .. وأنا لم أكن أريد أن يصل الأمر إلى الخصام .. لكننا أصبحنا خصمين .. لهذا لا أريد أن أفجر في خصامي معه .. كنت في بعض الأحيان أرد على مواضيعه بدعابة صغيرة لتخفيف الاحتقان .. وقد حدث في المدة القليلة الماضية أن رد علي ردا لطيفا رغم تأخره .. فسررت لذلك لأني لا أحب أن أسبب أذى لأي كان .. مع كل هذا وفي كل مرة أجد الطعن في الأدب والأخلاق .. حتى عندما محونا ردا واعتذرنا كتب يهاجم بالشكل الذي تراه ..
                        بقي شيء واحد فقط : " يقول إنني في لحظات صفائه اعترفت بفضله " .. أي فضل هذا ؟ إن كان سيأخذ الأمر على أنه جميل فأنا أعدك بأنني سأعتزل القص القصير جدا يا أستاذ محمد .. لن أكتبه مجددا إذا كان يريد أن يتباهى بفضله .. ثم ماذا أقول عن المدرسين الذين علموني في كل مراحل دراستي ؟ لست ناكرا لجميل أحد .. لكنني أرى أن ما يفعله هنا لا يعدو كونه تعمد التخطئة واستحسان النص من عدمه وفقا لرؤيته الشخصية .. أما النقد فلم أجده مرة ينتهج نقدا إيجابيا .. والكل يدرك ذلك ..
                        أتمنى أن تعود إلى أوائل القصص التي كتبتها هنا لترى كيف كان يبدي رأيه وأتقبله بكل رحابة صدر حتى كانت قصتي (الناقد) التي أخذها على أنها تمسه ..
                        كما وعدتك أنا لا زلت أبحث عن هذه القصة في الشبكة لأريك تاريخها ولتتأكد من أنها لا تمسه من قريب أو بعيد ..
                        ولكن عودتي إلى الكتابة في الملتقى مرجاة حتى آخذ حقي .. فقد احتملت الكثير من سوء ظنه وإهانته لي .. واليوم طفح الكيل .. لا أقول إلا فوضت أمري إلى الذي رفع السماء بغير عمد .. هو وحده القادر على إظهر الحق وإزهاق الباطل .. أما السباحة في الوهم ومدلول العبارات من الممكن أن يفسر أكثر من تفسير .. كل وفقا لنظرته إلى الناس .. لهذا إذا كان أخذ التلميح من كلامي فأنا أخذت التصريح .. والتصريح أقوى حجة .. فهو أخطأ إلي صراحة .. أما التضمين فيبقى للاجتهاد والتأويل ..
                        أتمنى أن نلتقي مجددا إذا رجع إلي حقي والذي أقله أن يعتذر لي كما اعتذرت له عن جرم لم أرتكبه إلا في ظنه ..
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 28-05-2008, 19:34.

                        ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                        ليمر النور للأجيال مرة.

                        تعليق

                        • محمود عادل بادنجكي.
                          أديب وكاتب
                          • 22-02-2008
                          • 1021

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
                          لن أعود إلى مرات سابقة يكتب فيها ردودا مبطنة كما تتراءى لي لأن بعض الظن إثم .. ولكن هذه المرة كنت السباق بالرد .. فكتبت للعزيز حازم : تحية للسهل الممتنع في سطورك .. فعاد السيد المشرف الفاضل وكتب الرد الذي ترونه ليوضح أن القص القصير جدا سهل ممتنع وليس هذه القصة .. استخدامه لكلمات كتبتها أنا من الممكن أن يثير استفزازا وردودا سيئة لهذا فضلت أن أغير ما كتبت إلى " تحية للجميل في سطورك " .. وكتبت : "لو نلتمس الأعذار تبقى حياتنا أقل احتقانا"
                          الإخوة الأعزّاء
                          سأترك الإناء تنضح بما فيها، ولكن هناك بضعة تساؤلات، بعدما علمت توّاً- أو انتبهت- أنّه ذكر الجملة -المبتدعة من قبله- ( السهل الممتنع) وكأنّه أضاف إلى اللغة العربيّة قاموساً بهذه الجملة!!
                          - لمَ فهم الأخ حازم كيوان أنّ جملة محمد الزروق(لو نلتمس الأعذار تبقى حياتنا أقل احتقان) كانت تتطرّق إلى النقد فأجاب برحابة صدره؟ هل كان هناك وضوح أكبر؟
                          - وهل يحقّ للزروق التدخّل في أمور الإشراف، بعدما وعدته بعدم التعليق على مواضيعه؟

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
                          من آيات النفاق الفجور عن الخصام .. وأنا لم أكن أريد أن يصل الأمر إلى الخصام .. لكننا أصبحنا خصمين .. لهذا لا أريد أن أفجر في خصامي معه .. كنت في بعض الأحيان أرد على مواضيعه بدعابة صغيرة لتخفيف الاحتقان .. وقد حدث في المدة القليلة الماضية أن رد علي ردا لطيفا رغم تأخره .. فسررت لذلك لأني لا أحب أن أسبب أذى لأي كان .. مع كل هذا وفي كل مرة أجد الطعن في الأدب والأخلاق .. حتى عندما محونا ردا واعتذرنا كتب يهاجم بالشكل الذي تراه ..
                          كنت قد كتبتُ ردّي عليه وخرجتُ قبل أن أعلم أنّه تراجع عنه- وهي فضيلة تُحسَبُ له- لولا ما أتبعه من إساءات بإصراره على الخطأ، حين أخذته العزّة به!

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة

                          أتمنى أن تعود إلى أوائل القصص التي كتبتها هنا لترى كيف كان يبدي رأيه وأتقبله بكل رحابة صدر حتى كانت قصتي (الناقد) التي أخذها على أنها تمسه ..
                          وسأعيدكم إلى أوائل القصص التي علّقت عليها بما يقتضيه واجبي للرقيّ بمستوى المنتدى إلى مصافّ ذوّاقته من هواة ومحترفين، فأضع بين أيديكم ردودي البسيطة، وردود أفعاله المختلفة، من موافقة واعتراض!
                          وهي على التوالي:
                          قصة (مهاجر):
                          بعدما دفعته ظروف العمل إلى مدينة صاخبة , ظل يقضي نهاية الأسبوع في بلدته الصغيرة الهادئة بحثا عن دفء غائب وعبق مفتقد منذ زمن .. وعندما أسر له زميل عمل له من سكان المدينة الصاخبة أنه يذكر مدينته حين كانت في يوم ما بلدة صغيرة هادئة ... غادر المدينة الصاخبة , وأدار ظهره للبلدة الهادئة.. ووجدته واقفا على شباك سفارة باردة .

                          وقال فيها أنّه يتّفق معي!!

                          قصّة (أبناء):
                          قبيل مناقشتها رسالة الدكتوراة , دخل زوجها إلى القاعة يصحب ابنهما ذا الثلاث سنوات بيد , وبيده الأخرى يمسك كتابها الأول ويبتسم في سعادة : "لقد طُبع " . ترتجف نفسها في أسى قائلة بصمت : " لو لم أتزوج حتى هذه اللحظة .. لما عدت إلى التفكير في الزواج مجدداً " ..

                          واستنكف فيها عن الكتابة لمجرّد رأي!!

                          قصّة (حروف):
                          عنفه الضابط المحقق وسأله : ما الذي تكتبه فيجعلك مطلوبا هكذا ؟ أين مكمن خطورتك ؟ فقال له : لا أختلف كثيرا عنك . فأنا أستخدم ذات الحروف التي تكتب بها محضر التحقيق , لا أكثر ولا أقل .

                          وفيها أصرّ على موقفه-وهذا حقّه- كما هو حقّي إبداء رأيي بصراحة كقارئ أوّلاً!!

                          قصص (محاولات بسيطة):
                          سباق ركض لوحده , أحس بالانتشاء.. بعد عشر سنوات كسولة ها هو يعود للتمرين وفي نيته التسابق مجددا. مر من أمامه فتى غض وتجاوزه . حاول اللحاق به فلم يقدر , واتسعت المسافة بينهما لتصل إلى عشر سنوات . طموح لم يخطيء في حياته كثيرا . كان فقيراً كحمامة المسجد , طماعا كقارون . لهذا أودع السجن. شك قاتل عاش زاهداً مستقيماً يريد قصراً

                          ويظهر فيها التناقض على أشدّه بين اعترافه بأنّه جديد على ق.ق.ج, ومكابرته!!

                          قصّة (مراهق):
                          انتظمت أصوات تنفس النائمين فتسلل المراهق إلى مواجهة الشاشة . بلمسة مسح الحياء عنها , وألبسها مشاهد جريئة جحظت لها عيناه , وتسارعت نبضات قلبه . سمع صوت وقع خطوات فأعاد الاحتشام إلى مكانه , لقد استيقظت حفيدته الصغيرة .

                          والتي أثنيت عليها بحقّ لأنها تستحقّ.

                          قصّة (العريس الهارب):
                          العريس الهارب هرب ليلة زفافه .. رفض أن يقترن بأي من قريباته.. كان عقرباً طموحاً .

                          والتي ربّما لم يسعفني ذكائي لحلّها فتساءلتُ، وتساءلتُ!! ولم أصل إلى النتيجة سوى بعد شرحها من قبله!

                          وآخر نصّ علّقتُ عليه(لصّ الغسيل) فمدحته، دون أن أشبعه!
                          لص الغسيل فرغ الزير الكبير في بيته من الماء . توقّف الصنبور الوحيد عن إنزالِ أمطارٍ صدئة. قبض عليه وهو ينزع الثياب عن الحبال , يستخلص عصارتها ويعيدها .... وقطعت يد اللص ..

                          فاعترض بأنّ ذلك لا يشفي غليله.!!

                          وتثور ثائرته تعليقاً على نصّي( في محكمة الأدباء):
                          في محكمة الأدباء بعد انتقاد صريح لنصّه.. ردّ بخطاب ثائر. نـُصِّب الناقد قاضياً ليحاكمه. على قوس المحكمة، سأله القاضي: - ما أقصى عقوبة تتوقعها في محكمتنا، وتريد تجنّبها؟ حذف النصّ.. أم إعدام اسمك؟ أجابه بلا تردّد: أقصى عقوبة يا سيّدي.. أن تتوقّف عن نقدك لنصوصي.! محمود عادل بادنجكي

                          لأعده أخيراً بأنّني لن أتدخّل في نصوصه، أو أعلّق عليها.
                          تاركاً لكم الحكم أوّلاً وأخيراً في ردودي وتأويلاته.


                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة

                          كما وعدتك أنا لا زلت أبحث عن هذه القصة في الشبكة لأريك تاريخها ولتتأكد من أنها لا تمسه من قريب أو بعيد ..
                          ولكن عودتي إلى الكتابة في الملتقى مرجاة حتى آخذ حقي .. فقد احتملت الكثير من سوء ظنه وإهانته لي .. واليوم طفح الكيل .. لا أقول إلا فوضت أمري إلى الذي رفع السماء بغير عمد .. هو وحده القادر على إظهر الحق وإزهاق الباطل .. أما السباحة في الوهم ومدلول العبارات من الممكن أن يفسر أكثر من تفسير .. كل وفقا لنظرته إلى الناس .. لهذا إذا كان أخذ التلميح من كلامي فأنا أخذت التصريح .. والتصريح أقوى حجة .. فهو أخطأ إلي صراحة .. أما التضمين فيبقى للاجتهاد والتأويل ..
                          ولم أجد رابط نصّ (الناقد) لمحمد الرزوق لكنّي وجدته على أحد نصوصي:
                          (تضايق من مقص رقابته الذي كان يتعرض لما يكتبه من مقالات .. وأنهكته ملاحظاته النقدية الصارمة بعدها .. وفي يوم عرف أن أستاذه أضحى يكتب على الإنترنت .. دخل باسم مستعار وكتب : " لأول مرة أقرأ لك موضوعا بحجم انتقاداتك " .. نسخ الجملة .. فتش طويلا عن مكان يلصقها له فيه .. فلم يجد.
                          )
                          ولكم التقدير في لهجة الخطاب المستخدمة من قِبلي، ومن طرفه.

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
                          أتمنى أن نلتقي مجددا إذا رجع إلي حقي والذي أقله أن يعتذر لي كما اعتذرت له عن جرم لم أرتكبه إلا في أوهامه ..
                          ومن عليه الاعتذار ممّن؟

                          أخيراً أعزّائي:
                          لم أتكبّد عناء البحث، ووضع الحقائق أمامكم، سوى إجلاءً للحقيقة، ولأنّكم تستحقّون كلّ عناء.
                          تحيّاتي الطيّبات لكم
                          ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
                          مدوّنتي
                          http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
                          تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
                          www.facebook.com/badenjki1
                          sigpic
                          إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

                          تعليق

                          • محمد الزروق
                            تلميذكم المحب
                            • 10-10-2007
                            • 877

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة
                            الإخوة الأعزّاء
                            سأترك الإناء تنضح بما فيها، ولكن هناك بضعة تساؤلات، بعدما علمت توّاً- أو انتبهت- أنّه ذكر الجملة -المبتدعة من قبله- ( السهل الممتنع) وكأنّه أضاف إلى اللغة العربيّة قاموساً بهذه الجملة!!
                            أخي أنا لم أدع أنني أضفتها إلى اللغة العربية ولكن تراءى لي أنك تشاكسني فأحببت أن أخفض جناح المودة .. وكتبت الجملة التي تبعتها لأبين لك أنك حتى وإن كنت تريد إغضابي فإنني سألتمس لك العذر
                            لمَ فهم الأخ حازم كيوان أنّ جملة محمد الزروق(لو نلتمس الأعذار تبقى حياتنا أقل احتقان) كانت تتطرّق إلى النقد فأجاب برحابة صدره؟ هل كان هناك وضوح أكبر؟ color=#000000]في هذه الخطأ من جانبك واضح فهو لم يرد كاقتباس على هذ بل على الرد الذي قبله .. ولكن لي رأي ما رأيك أن نسأل حازما نفسه وأنا مستعد لحكمه ..[/color]- وهل يحقّ للزروق التدخّل في أمور الإشراف، بعدما وعدته بعدم التعليق على مواضيعه؟ اسمح بإيضاح تدخلي رجاء ..



                            كنت قد كتبتُ ردّي عليه وخرجتُ قبل أن أعلم أنّه تراجع عنه- وهي فضيلة تُحسَبُ له- لولا ما أتبعه من إساءات بإصراره على الخطأ، حين أخذته العزّة به!
                            لقد كان كلامي رد فعل .. لأنني حتى في حياتي الخاصة سريع الغضب وسريع الرضى ..

                            وسأعيدكم إلى أوائل القصص التي علّقت عليها بما يقتضيه واجبي للرقيّ بمستوى المنتدى إلى مصافّ ذوّاقته من هواة ومحترفين، فأضع بين أيديكم ردودي البسيطة، وردود أفعاله المختلفة، من موافقة واعتراض!
                            وهي على التوالي:
                            قصة (مهاجر):
                            بعدما دفعته ظروف العمل إلى مدينة صاخبة , ظل يقضي نهاية الأسبوع في بلدته الصغيرة الهادئة بحثا عن دفء غائب وعبق مفتقد منذ زمن .. وعندما أسر له زميل عمل له من سكان المدينة الصاخبة أنه يذكر مدينته حين كانت في يوم ما بلدة صغيرة هادئة ... غادر المدينة الصاخبة , وأدار ظهره للبلدة الهادئة.. ووجدته واقفا على شباك سفارة باردة .

                            وقال فيها أنّه يتّفق معي!!
                            1 نقطة صالحة تحتسب لي

                            قصّة (أبناء):
                            قبيل مناقشتها رسالة الدكتوراة , دخل زوجها إلى القاعة يصحب ابنهما ذا الثلاث سنوات بيد , وبيده الأخرى يمسك كتابها الأول ويبتسم في سعادة : "لقد طُبع " . ترتجف نفسها في أسى قائلة بصمت : " لو لم أتزوج حتى هذه اللحظة .. لما عدت إلى التفكير في الزواج مجدداً " ..

                            واستنكف فيها عن الكتابة لمجرّد رأي!!
                            2 - تحسب لي أيضا .. والسبب كان أن أقرأ أكثر لأحاول مجددا ..

                            قصّة (حروف):
                            عنفه الضابط المحقق وسأله : ما الذي تكتبه فيجعلك مطلوبا هكذا ؟ أين مكمن خطورتك ؟ فقال له : لا أختلف كثيرا عنك . فأنا أستخدم ذات الحروف التي تكتب بها محضر التحقيق , لا أكثر ولا أقل .

                            وفيها أصرّ على موقفه-وهذا حقّه- كما هو حقّي إبداء رأيي بصراحة كقارئ أوّلاً!!

                            3 - نعم والله .. نعم .. وتحسب لي .. لأنني قضيت أياما أنقح النص قبل إدراجه .. وكان من ضمن ما مسحت ثم رجعت وكتبته ما اعتبرته زائدا .. ألا تحسب هذا لي ؟قصص (محاولات بسيطة):
                            سباق ركض لوحده , أحس بالانتشاء.. بعد عشر سنوات كسولة ها هو يعود للتمرين وفي نيته التسابق مجددا. مر من أمامه فتى غض وتجاوزه . حاول اللحاق به فلم يقدر , واتسعت المسافة بينهما لتصل إلى عشر سنوات . طموح لم يخطيء في حياته كثيرا . كان فقيراً كحمامة المسجد , طماعا كقارون . لهذا أودع السجن. شك قاتل عاش زاهداً مستقيماً يريد قصراً

                            ويظهر فيها التناقض على أشدّه بين اعترافه بأنّه جديد على ق.ق.ج, ومكابرته!!
                            4 - لا .. وألف لا .. فأنا لا زلت أصر على أنني جديد على ق ق ج .. كنت جديدا .. اليوم أضف كلمة سابق ..
                            قصّة (مراهق):
                            انتظمت أصوات تنفس النائمين فتسلل المراهق إلى مواجهة الشاشة . بلمسة مسح الحياء عنها , وألبسها مشاهد جريئة جحظت لها عيناه , وتسارعت نبضات قلبه . سمع صوت وقع خطوات فأعاد الاحتشام إلى مكانه , لقد استيقظت حفيدته الصغيرة .

                            والتي أثنيت عليها بحقّ لأنها تستحقّ.

                            1 لك ..
                            ما رأيك أن نحسبها لك ؟ لنقل إنك جاملتني ..
                            قصّة (العريس الهارب):
                            العريس الهارب هرب ليلة زفافه .. رفض أن يقترن بأي من قريباته.. كان عقرباً طموحاً .

                            والتي ربّما لم يسعفني ذكائي لحلّها فتساءلتُ، وتساءلتُ!! ولم أصل إلى النتيجة سوى بعد شرحها من قبله!
                            دعها محايدة فلم أغضب منك .. ولم تغضب مني على الأقل في هذه .. ربما فقط أصبت بالخيبة لعدم وضوح النص ثم أطلقت رصاصة الرحمة عليه عندما فسرته ..

                            وآخر نصّ علّقتُ عليه(لصّ الغسيل) فمدحته، دون أن أشبعه!
                            لص الغسيل فرغ الزير الكبير في بيته من الماء . توقّف الصنبور الوحيد عن إنزالِ أمطارٍ صدئة. قبض عليه وهو ينزع الثياب عن الحبال , يستخلص عصارتها ويعيدها .... وقطعت يد اللص ..

                            فاعترض بأنّ ذلك لا يشفي غليله.!!
                            أخي .. في هذا إصرار منك على الخطأ .. أتعلم لماذا ؟ لأنني سبق أن أوضحت لك لك أن عبارة لا يشفي غليلي كانت لمكانتك في رأيي .. كأنني أردت أن أقول لك : حسنا .. سبق وأن أطريت علي في السابق .. لم أعد أريد ذلك الآن .. أريدك أن تقوم بتحليل النص حسب فهمك له .. لنفتتح نقاشا على شرفه ..
                            لا أريد أن أحسب نقطة لأي منا رغم اعتقادي بأني أولى بها لأن ردي كان بمثابة طلب منك لم تفهمه ..

                            وتثور ثائرته تعليقاً على نصّي( في محكمة الأدباء):
                            في محكمة الأدباء بعد انتقاد صريح لنصّه.. ردّ بخطاب ثائر. نـُصِّب الناقد قاضياً ليحاكمه. على قوس المحكمة، سأله القاضي: - ما أقصى عقوبة تتوقعها في محكمتنا، وتريد تجنّبها؟ حذف النصّ.. أم إعدام اسمك؟ أجابه بلا تردّد: أقصى عقوبة يا سيّدي.. أن تتوقّف عن نقدك لنصوصي.! محمود عادل بادنجكي

                            لأعده أخيراً بأنّني لن أتدخّل في نصوصه، أو أعلّق عليها.
                            تاركاً لكم الحكم أوّلاً وأخيراً في ردودي وتأويلاته.

                            هنا بدأ الخلاف وسوء الفهم .. من جانبك لا من جانبي .. فأنا عنيت بطلي قصتكم (الكاتب والناقد) .. ولم أعنك أنت .. فلماذا تظن هذا ؟
                            حسنا لا ضرر لنحسب النقطة لك
                            4 مقابل 2



                            ولم أجد رابط نصّ (الناقد) لمحمد الرزوق لكنّي وجدته على أحد نصوصي:
                            (تضايق من مقص رقابته الذي كان يتعرض لما يكتبه من مقالات .. وأنهكته ملاحظاته النقدية الصارمة بعدها .. وفي يوم عرف أن أستاذه أضحى يكتب على الإنترنت .. دخل باسم مستعار وكتب : " لأول مرة أقرأ لك موضوعا بحجم انتقاداتك " .. نسخ الجملة .. فتش طويلا عن مكان يلصقها له فيه .. فلم يجد.
                            )
                            ولكم التقدير في لهجة الخطاب المستخدمة من قِبلي، ومن طرفه.
                            يا أخي الفاضل تذكر شيئا .. القصة لو قرأتها من جديد لعرفت أنها تخص رئيس تحرير مجلة نصب نفسه ناقدا على أحد الكتاب الشبان (وأنا لا أرى وجها للشبه بيننا فلا أنا شاب ولا أنت مسن ) .. ثم اكتشف الشاب أن (رئيسه) يكتب في الإنترنت .. لا عليك لنحسبها لك ..
                            4 مقابل 3 (مع الرأفة)

                            ومن عليه الاعتذار ممّن؟
                            هههههه .. الذي سجل أهدافا أقل ..
                            أخيراً أعزّائي:
                            لم أتكبّد عناء البحث، ووضع الحقائق أمامكم، سوى إجلاءً للحقيقة، ولأنّكم تستحقّون كلّ عناء.
                            تحيّاتي الطيّبات لكم
                            إن كنت تظن أن الحكم كان في صفي وأنك تستحق الفوز .. فلا عليك .. أنا من سيعتذر .. يا أخي .. أعتذر منك وبشدة وسأمسح كل إساءة في ردودي .. ويبقى لي طلب بسيط .. لا تحكم على شخص لم تره أو تسمعه بأنه غاضب .. فلعله لا يكون غاضبا وإنما يستفزك (بالمناسبة) .. لست كذلك .. غضبت منك مرتين .. واليوم نسيت كل شيء ..
                            شكرا لتصحيح الإعراب في احتقان (أخطأت مرة أخرى .. أعترف ) ..
                            دم برعاية الله وتوفيقه ..
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 29-05-2008, 05:21.

                            ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                            ليمر النور للأجيال مرة.

                            تعليق

                            • محمود عادل بادنجكي.
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2008
                              • 1021

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
                              إن كنت تظن أن الحكم كان في صفي وأنك تستحق الفوز .. فلا عليك .. أنا من سيعتذر .. يا أخي .. أعتذر منك وبشدة وسأمسح كل إساءة في ردودي .. ويبقى لي طلب بسيط .. لا تحكم على شخص لم تره أو تسمعه بأنه غاضب .. فلعله لا يكون غاضبا وإنما يستفزك (بالمناسبة) .. لست كذلك .. غضبت منك مرتين .. واليوم نسيت كل شيء ..
                              شكرا لتصحيح الإعراب في احتقان (أخطأت مرة أخرى .. أعترف ) ..
                              دم برعاية الله وتوفيقه ..
                              الأخ محمّد
                              القلب الطيّب يفوز أخيراً
                              تحيّاتي الطيّبات
                              ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
                              مدوّنتي
                              http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
                              تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
                              www.facebook.com/badenjki1
                              sigpic
                              إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

                              تعليق

                              يعمل...
                              X