تويت
قرّر أن يفتح باب الزنزانة بأيّ ثمن ،
مدّ يدهُ على الباب ، وجدهُ مفتوحاً .
ركض بسرعةٍ في الممرّ الهادئ ،
نظرَ خلفه بعد أن تجاوز الباب الرئيسي ،
فلم يجد أيّ أثرٍ للسجن .
-
قرّر أن يفتح باب الزنزانة بأيّ ثمن ،
مدّ يدهُ على الباب ، وجدهُ مفتوحاً .
ركض بسرعةٍ في الممرّ الهادئ ،
نظرَ خلفه بعد أن تجاوز الباب الرئيسي ،
فلم يجد أيّ أثرٍ للسجن .
التعديل الأخير تم بواسطة جومرد حاجي; الساعة 06-03-2013, 00:28. -
وكم يوجد مثله من أشخاص يبقون
حبيسي تفكيرهم ويتوقفون عن ممارسة
الحياة، والاستمتاع بها..
أعجبتني فكرة النص، عوفيت..
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
وكان سجينا للوهم
ولم يكن ليخرج لولا أن مد يده
تحيتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةبارك الله فيكِ
أختي ريما ريماوي
نورت الصفحة
بجمال المرور
فلكِ مني جزيل الشكر
و التقديرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركةنورت الصفحة
أخي فارس رمضان
اشكرك جزيل الشكر
على جمال المرور
و التعليق
لك مني أجمل تحية
دمت في خيرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةشكراً جزيلاً
أختي ريما ريماوي
على جمال المرور
و التعليق
لكِ مني أجمل تحيةتعليق
-
نعم مبدعنا كلنا ذاك السجين إلا من رحم
وإلا لما كان هذا حالنا والله المستعان
كم كانت اسقاطات النص الرمزية في غاية الحسن والعمق
وكم لامست من حقائق تظل تحجبها غيوم كثيرة الأسماء الزائفة واقعاً
ولانحتاج إلا أن تشرق الشمس من جديد
فتزيل غشاوة العتمة
لله درك من قلم رشيق السكب عميق الطرقلتحكي بصمتك بلغة الحرف
لتترك أثرها على الأسوار
على ذوب جليد الأنهار
على الأغصان والأزهار
لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمىتعليق
-
أختي البتول العاذرية
أشكركِ جزيل الشكر
على هذا المرور الجميل
نورتِ الصفحة بجمال حروفك
فلكِ من جزيل التقديرتعليق
-
كان عليه ان ينفض ما براسه..
لقطة لطيفة
مودتيتعليق
تعليق