المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال
مشاهدة المشاركة
عيناهُ...
تقليص
X
-
ياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركةغاليتي مي بركات
الأديبة المميزة
بحق انكِ من الأقلام التي لا يملها القارئ
اسلوبكِ دوماً يشدني قليلا من يكتب بهذا الفكر والتميز
نعم هي خاطرة سردية أعجبتني فعلاً
غاليتي جورية لقلبكِ الرائع ولِ (عمان) بلد الشموخ
تقديري واحتراماتي
ياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركةالأستاذة مي بركات
طاب يومك وقلمك
جميل ما قرأت لك
تقديري وصفصاف
أهلا بك
ياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة روز زياد مشاهدة المشاركةصباح الخير للجميع
ما سأكتبه هنا هو بناءاً على طلب
الاستاذة " مي بركات "
لقد طلبت مني اضافة مشاركة إعتذار لكل من
الأساتذة الكرام :
صهيب عويضات، بلقيس البغدادي، د. محمد أحمل الأسطل،عبير هلال،
لتأخرها بالرد عليكم وشكركم على تشجيعكم القيم لها ،
فهي تعاني من مشكله الدخول للمنتدى وأضافة مشاركات بسبب تعطل فني يظهر أثناء
كتابة المشاركة فتقول : وكأني أكتب باللغه الصينيه حروف مآساوية تخرج لي !!
وتسأل عن السبب اذا كانت لدى حضراتكم فكره عما يحدث معها ؟
شكرا لكم
ونهاركم ربيعي مبتسمياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مي بركات مشاهدة المشاركةعيناه...عيناه بحرٌ من زرقة إذا ما ارتدى الأزرق ومروج خضراء إذا ما عانق الأخضر، عيناه تلملم كل حكايات الطفولة المنثورة من ثنايا لهوهما معا على أركان الزوايا...زوايا الايام...ففي زاوية هنالك كان ضحكهما،لعبهما، مشاحناتهما وتضاربهما و في زاوية أخرى هدية حب منه :دبٌ أحمر بات يشتهي منذ عامين أن تعانقه ذراعاها ،كأنه في موعد أبدي مع الإنتظار، قد أضناه الإنتظار...انتظارها !! وميداليةٌ لقلبٍ منصوف أهدته إياها حينما سافر للدراسة. وعندما حان دورها -بعد ذلك- للسفر استنسخت من ضحكته نسخا ثلاث خبأتها في مستودعات ثلاث: قلبها، عقلها وروحها .
تعود إليهم هذا العام في جسدين اثنين ،قد كبرت الصغيرة ،يا أخاها،قد صارت أماً ! تكبر في كل الحيوات وتبقى صغيرة اذ ما طرقت بابكم،بابك... لتعود تماماً كما عهدتها: مشاكسة متسلطة وممازحة لكن في روح مشتاقة...
تسكُننا بعض المدن دون إستئذان! هكذا بكل تمردٍ ووقاحة! وقاحة محمودة ! نعم، لا تناقض! فهي،ربما،بوقاحتها تلك ستكون،يوماً، أمينةً للحظات آنية، لشخوصٍ قد يُفرقهم مستقبلٌ سرابيّ المعالم ، ليعودوا بعد ذلك من طرقٍ مختلفة مُشتتين! في محاولة لتجميع قطع تلك اللحظة المبعثرة - إما من شارع او حارة او مقهى في تلك المدينة: مهد لحظة الذكرى - ليحملوها- أي قطع اللحظة- جميعا في رحلة حبهم وشوقهم وبحثهم عن الآخر، ما داموا في محكومية الزمن المُفَرق لهم وبينهم. تسكنُنا بعض المدن و"عمان" تسكنها فنسائمها ممزوجةٌ بعطره وسماؤها بصورته، قد ارتدت "عمان" حلةً من حب منذ أن سكنها طالب التصميم ذاك. ومنذاك تغيرت خارطتها المناخية مرة وحتى نهاية العمر، فغدت مدينة من مطر قطراته أوقاتهما فيها معاً....
جميل القالب هو ،جميل القلب، طيب أريجه كشجر الياسمين .واذ ما حركته نسائم الصباح أو المساء فاح بالحب والجمال والنقاء.
عيناه بحرٌ من جمال: جمال امتزاج الخضرة والزرقة معاً...عيناه بحرٌ لها! تُبحر فيهما كلما اشتدّ عليها لظى الحنين،لتقطعه في رحلةٍ من ضنّى حتى تصل إلى شواطىء أمسٍ رمالها مزيج رائحة من هو وهي ...مزيجٌ حلوٌ ومُر من أمس واليوم.
تحياتي
نص بديع يمسك بتلابيب القراءة حتى آخر حرف
أما هنا :
تسكُننا بعض المدن دون إستئذان! هكذا بكل تمردٍ ووقاحة! وقاحة محمودة ! نعم، لا تناقض! فهي،ربما،بوقاحتها تلك ستكون،يوماً، أمينةً للحظات آنية، لشخوصٍ قد يُفرقهم مستقبلٌ سرابيّ المعالم ، ليعودوا بعد ذلك من طرقٍ مختلفة مُشتتين! في محاولة لتجميع قطع تلك اللحظة المبعثرة
مترعة بحكمة أصيلة
دمتم
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركةالأستاذة مى
تحياتي
نص بديع يمسك بتلابيب القراءة حتى آخر حرف
أما هنا :
تسكُننا بعض المدن دون إستئذان! هكذا بكل تمردٍ ووقاحة! وقاحة محمودة ! نعم، لا تناقض! فهي،ربما،بوقاحتها تلك ستكون،يوماً، أمينةً للحظات آنية، لشخوصٍ قد يُفرقهم مستقبلٌ سرابيّ المعالم ، ليعودوا بعد ذلك من طرقٍ مختلفة مُشتتين! في محاولة لتجميع قطع تلك اللحظة المبعثرة
مترعة بحكمة أصيلة
دمتمياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
-
ما أجمل هذه النسمات الراقية
ما أجمل ما تكتبين أيتها الساطع نجمك في الفن الأدبي
غاليتي العزيز مي بركات
دائما صورك جميلة ومعبرة
سيكون لك شأن كبير كبير في عالم الأدب
وإلى مزيدا من النجاح والتقدم
ولا أدري كيف فاتني هذا النص الرومانسي الشفيف
اعذري من كبر سنهم وبات النسيان والتوهان يأخذ من ذاكرتهم هههه "ولو انا مش كبيرة لهذا الحد ههه"
حياك دوما وسلامي الكبير للغالية العزيزة الوالدة الطيبة روز زياد
حفظ الله عمان وكل شعبها الأصيل
تحياتي الكبيرة
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركةما أجمل هذه النسمات الراقية
ما أجمل ما تكتبين أيتها الساطع نجمك في الفن الأدبي
غاليتي العزيز مي بركات
دائما صورك جميلة ومعبرة
سيكون لك شأن كبير كبير في عالم الأدب
وإلى مزيدا من النجاح والتقدم
ولا أدري كيف فاتني هذا النص الرومانسي الشفيف
اعذري من كبر سنهم وبات النسيان والتوهان يأخذ من ذاكرتهم هههه "ولو انا مش كبيرة لهذا الحد ههه"
حياك دوما وسلامي الكبير للغالية العزيزة الوالدة الطيبة روز زياد
حفظ الله عمان وكل شعبها الأصيل
تحياتي الكبيرةياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركةالعاطفة الصادقة
واللغة الرصينة
عاملان يسموان بالنص إلى مقام رفيع
وقد كانا هنا في أوج الألق
تقديري واحتراميياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 206722. الأعضاء 5 والزوار 206717.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق