تويت
المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي
مشاهدة المشاركة
تقديري
-
آسف جدا للازعاج
تقديري
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq -
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أستاذي و معلمي
ليت ما بيني و بينك عامر
و بيني و بين العالمين خراب
يكفيني هذا و الله يكفيني
تقديري و أكثر
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
أهلاً أخي الجميل قصي ..المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
ومن قال هذا .. ؟
لو لم يعجبني النص ماكنت لأتواجد فيه .. ثم أنني لم أطالبك بالشرح .. أبداً.. وأعرف الطنجرة هههه
ماقلته أنني لم أفهم العلاقة بين جملة الاستهلال الفعلية .. والتي تلتها ..
أعجبني الإيقاع السريع .. عبر هذا البناء المحكم وتواتر الجمل الفعلية .. لكن تلك الجملة الوصفية أعاقتني ..
وكنت أتساءل عن امكانية الاستغناء عنها .. أو عن صياغتها بطريقة أخرى تتنساب مع السرد الجميل ..
مجرد تساؤل ..
هذا لايقلل من جمال نصك القوي ..
محبتي أخي الجميل .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
أهلا و سهلا بأخي الحبيب
فاروق الموسى
الله يخليك يارب
و لا يحرمني منك
أنا فعلا حديث عهد على ق ق ج
ومنكم نستفيد
فلا تبخل بنصح لأخيك
سأكون لك من الشاكرين
مودتب و تحية تليق
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
جميل .. استاذ: قصي
إن شاء الله اقرأ لك الأجمل في الجديد القادم
ولازم نهدي للاستاذ:فاروق "طنجرة بخار " ليتعرف عليها
وأكيد أنها لن تنفجر
هه
تحية وتقديرتعليق
-
أهلاً أستاذة وفاء .. وأشكرك على اقتراح الهدية ..المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
حتماً لن تنفجر .. إن أنت أودعتِها مسمار الأمان .. على أن لا أعبث أنا بها بحكم شقاوتي ..
وقبولي لها يتوقف على مابداخلها .. ( وزة .. بطة .. حسب .. ) هههه
لك ولأخي قصي تحياتي ..من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
فلتترك جسدها لا تحتاجه ... طالما روحها ما زالت لها تحلق
بعيدة عما يؤلمها...
النص فيه شاعرية محببة لولا كلمة طنجرة التي تردنا لواقع
هذه المرأة، وطبخاتها المحروقة في بعض الأحيان.. عندما تصبح لا تهتم..
شططت كثيرا عن أبعاد نصك الجميل، أعرف هذا...
أهلا بك الشاعر الجميل قصي الشافعي بالقصص عندنا..
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أخي قصيالمشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
من تعليقك شعرت بأنك منزعج من إنزعاجي .. إنزعاجي دليل قوة النص ، وسوحه في تلك الدروب باحترافية ودراية تامة . هل أبنت؟ أرجو ذلك.
محبتي ... وكل الودتعليق
-
اقترب من هنا أكثر .. كن قريبا من أستاذنا فاروق طه
و لا تحزن من النقد البناء
فلن يستقيم الحال إلا بالجدة و الإصرار على الفعل
فلا كبير على فنون الكتابة !!
محبتي قصيsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركةههه هه ههه
الله يسعدك أستاذتي وفاء عرب
كم تشرفت بردك
و اعدك بالأجمل
تقديري و تحية تليق
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةحياك الله وبياك
أستاذتي ريما ريماوي
يا أهل الديار العامرة بالبيان و الألق
أسعدني ان النص راق لك
تقديري و تحية تليق
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركةأهلا بك أخي الحبيب
أبنت ..أبنت
لا عدمنا فكرك الوضاء
و قلبك الطاهر
مودتي و أكثر
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالأستاذ فاروق قامة ادبية شامخة
و يشرفني أن اتعلم منه ومنك أستاذي الكبير
و الله لم اتضايق أبدا
و أنا هنا كي اتعلم و الله
فلا تبخلوا علي
وهو كما قلت معلمي
مودتي و تحية تليق
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
مذاق الخواء لايصلح كمقبلات..
لم تكن شهية قدر إرضاء ذائقة الروح إشتعال..
؛
رائع كم هو "أنت"
{تعرقت} الكلمات تماماً كما "إندس" الحلم بليل طويل...
صهيلي لم يعد يكفي الصدي توتر...
تعليق
تعليق