و لذلك أخذ المذهب الطبيعي في الفن شوطا و كان رائده في الأدب الكاتب الفرنسي إميل زولا
لأن انتماءه للطبيعة كان أكبر من أن يحاول أن يحلم
رغم أن المذهب الطبيعي أعطى الكثير و مازال هناك
الكثيرون يحبون هذا ، و يمارسونه في الفن و أيضا في الأدب
على استحياء ، و إن أعتبر نوعا من النميمة
فهو يقدم الواقع كما هو دون أي لمسات جمالية
إلا في البناء و رسم الحبكة
جميل ما قرأت أستاذة
و لكن لتظل للمسة الفن التأثير الأكبر و الأمتع
لأنه هو كل طموحنا في عالم نتمنى و نحلم !
تقديري و احترامي
لأن انتماءه للطبيعة كان أكبر من أن يحاول أن يحلم
رغم أن المذهب الطبيعي أعطى الكثير و مازال هناك
الكثيرون يحبون هذا ، و يمارسونه في الفن و أيضا في الأدب
على استحياء ، و إن أعتبر نوعا من النميمة
فهو يقدم الواقع كما هو دون أي لمسات جمالية
إلا في البناء و رسم الحبكة
جميل ما قرأت أستاذة
و لكن لتظل للمسة الفن التأثير الأكبر و الأمتع
لأنه هو كل طموحنا في عالم نتمنى و نحلم !
تقديري و احترامي
تعليق