ليكن اليقين في خدره "قد زاوجت بين الوضوح وهو هنا اليقين والخدر وهو المكان الخاص جداً "
فما الظنون إلا خربشات زمن بائس تتمطى بأذيال الفرقة "إن تعدت الظنون الى فعل غاليتي ما الذي دعاها للتفرق ؟؟؟"
تصفف همهمات الأماني السقيمة على شظايا الزجاج
فلا الرؤية تتضح ولا الصدع يرأب "والله حيرتني جداً وما استطعت الربط بين
السقم والأماني
وبين التشظي للزجاج
والرغبة بأعادة التوائم ...؟"
القديرة الجميلة ريما
ربما خانني الفهم هنا ...ولكنك كنت ذات رؤية خاصة توحي بهم على عاتقك جعلني أقف طويلاً مع حروفك الناطقة بالألم ...
تحياتي واحترامي لك أيتها الندية .
غاليتي / أمنية
قد تسرق البسمة من على الشفاه
وتفسر الأقوال على غير ما تحتمل
فيحدث مالا نطمح له
عزيزتي أعتذر أن حيرتك ليكن اليقين في خدره "قد زاوجت بين الوضوح وهو هنا اليقين والخدر وهو المكان الخاص جداً "
فما الظنون إلا خربشات زمن بائس تتمطى بأذيال الفرقة "إن تعدت الظنون الى فعل غاليتي ما الذي دعاها للتفرق ؟؟؟"
تصفف همهمات الأماني السقيمة على شظايا الزجاج
فلا الرؤية تتضح ولا الصدع يرأب "والله حيرتني جداً وما استطعت الربط بين
السقم والأماني
وبين التشظي للزجاج
والرغبة بأعادة التوائم ...؟" قصدت أن اليقين في خدره وهو قلبي فلم أشك لكن طفت غمامة
أشاعتها أماني مريضة لنفوس لها أمنية أن نتلاشى ونفترق فنكون كالزجاج
فلا نتفق ولا بعد انكشاف الغمة نعود لبعضنا البعض مثل قبل
أتمنى أكون وفقت وإلا فعذري القلم الفقير
تحيتي والياسمين
رائعة الخاطر ريما الحبيبة
والله غاليتي ما قصدت عدم الفهم بمعنى أن الغموض في حرفك
بل كان من الجمال بمكان عال صعب على ادراكي البسيط
ومن عادتي أن استوضح ما لا أفهمه
أتمنى أن لا أكون سبباً لكدرك أيتها الحبيبة
ولكن عز علي المرور بحرفك وعدم الوقوف مطولا ً
لك من الورد كل ما تشتهين حتى ترضين
غاليتي وهل تكون اليد بلا أصابع ؟!
لم يكدرني فأنت الغالية دوما وستظلين
فقط أوضحت وتمنيت أني وفقت
وإلا فكل السرور في حضورك وتعقيبك على سطري المتواضع
تحيتي والياسمين
تعليق