عذاب !

**أحمد على** · 26-03-2013, 12:22

المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

ربما كانت هذه هى اللحظة التي يجب أن أعلن فيها تراجعي
وهي عن اقتناع أخي أحمد علي
والله عن اقتناع

دمت والإبداع أستاذنا

تحيتي أخي الكريم

هلا بك أخي وصديقي الجميل فارس رمضان
ومرحبا بكل مداخلاتك كيفما كانت
انتظرها دائما بشغف ،
محبتي أيها السامق ....

**أحمد على** · 26-03-2013, 12:35

المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة

قرأءة مبدئية لنصك الجميل

باذن الله سأعود قريبا

أهلا وسهلا بالأستاذة القديرة عبير هلال
ومرحبا بمرورك في أي وقت تشائين

مودتي وتقديري

**أحمد على** · 26-03-2013, 12:45

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

اعتقدها رضخت .. حتى تجنب أسرتها الانهيار ..
ومن اجل أطفالها... لكنها ما زالت مجروحة منه
كخيانته لها مثلا...

والإنسان بل المرأة بالذات عندها كم هائل ولربما
تناقض في المشاعر...

النص جميل ... لماذا النقل ؟

شكرا لك.. تحيتي وتقديري.

أهلا وسهلا بالأخت القديرة ريما ريماوي
الرؤية اتضحت كثيرا بعد مداختلك الجميلة الراقية ...

تقديري لك أخت العزيزة
ولتأويلك الرائع ...

**أحمد على** · 26-03-2013, 13:46

المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة

الاستاتذ احمدعلى
للنص تفاسير حسب رؤية القارئ ..
وكل قارئ له زاوية رؤية أو أكثر يقرأ بها النص ويسبر غوره ..
طول بالك ياراجل ..
ليه يتنقل وهو فيه فكرة جميلة ويحمل معانى ؟
انا فهمتها من وجهة نظرى ..
حب خائف .. وخوف محبب ..
وأشياء اخرى ..وإثنان يراوغان قربا وبعدا ..
مودتى

أهلا بك أخي جمال عمران

في الحقيقة قراءتك هي الأقرب لفكرة النص واحييك عليها

مع خالص تحياتي

**جلاديولس المنسي** · 09-06-2013, 05:48

ألا يكفي الرضوخ حساً وروحاً
من عرف القرب و الإستسلام الروحي
أيقن أن في الإقتراب إحتراق
...
تحياتي

**أحمد على** · 11-06-2013, 23:02

المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة

ألا يكفي الرضوخ حساً وروحاً
من عرف القرب و الاستسلام الروحي
أيقن أن في الاقتراب احتراق
...
تحياتي

السلام عليك ورحمة الله

حياك الله أ. جلاديولس المنسي

في الاقتراب حريق واحتراق..

اقتراب جميل لجذور النص ..

فائق التقدير أستاذتي ،،،

**ربان حكيم آل دهمش** · 12-06-2013, 02:31

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

بعد صمــت مديــــــد ...

َــمنَـحـَتْهُ نظرة رضوخ !

ـــــ :

لا تدن مني !؟ ...

فكلما اقتربت تُـعَمّــقـــُ جــراحي ...

بعذابك كنت تراود هذا الزمان العليل
وكان الرضوخ سقفا ً من الضوء
وكان التدني عتيا ًمن البوح والخوف الأليم
فكيف للقلب إذا ما أثقلا الجراح فيه تعمق ..
أن يرتضي الصمت ويغدُوطللا..
رائع يا شاعرنا المجيد أستاذ أحمد علي ..
لقد أستوقفني حرفك النبيل..وشممت رائحة الخوف !
من هذا الزمان العليل ..
وتأملت قافيته .. وما تود أن تحفربنصك من حكمة
أو مأثور.. فأعجبني صنعك ..
سلمت يداك ولا فض فوك
ومنك منتظر المزيد من الإبداع .
مع تقديري واحترامي
قبطان ..
حكيم .

**أحمد على** · 16-06-2013, 18:12

المشاركة الأصلية بواسطة ربان حكيم آل دهمش مشاهدة المشاركة

بعذابك كنت تراود هذا الزمان العليل
وكان الرضوخ سقفا ً من الضوء
وكان التدني عتيا ًمن البوح والخوف الأليم
فكيف للقلب إذا ما أثقلا الجراح فيه تعمق ..
أن يرتضي الصمت ويغدُوطللا..
رائع يا شاعرنا المجيد أستاذ أحمد علي ..
لقد أستوقفني حرفك النبيل..وشممت رائحة الخوف !
من هذا الزمان العليل ..
وتأملت قافيته .. وما تود أن تحفربنصك من حكمة
أو مأثور.. فأعجبني صنعك ..
سلمت يداك ولا فض فوك
ومنك منتظر المزيد من الإبداع .
مع تقديري واحترامي
قبطان ..
حكيم .

السلام عليكم ورحمة الله

مرحبا بك أيها الراقي الجميل
ربان حكيم آل دهمش
وأهلا بنبضك الفياض كما نيلنا العظيم ...

فائق تحياتي مع تقديري

**خديجة بن عادل** · 13-09-2013, 09:31

ومضة جميلة أخي علي أحمد
لكن ينقصها التكثيف فقط .
تحياتي واحترامي .

**فاطيمة أحمد** · 15-09-2013, 07:34

رائع ما صورت .. تصوير بلاغي لاحساس موجع
تقديري أستاذ أحمد

عذاب !

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث