ذكرياتي تلتهمني..
تبحث عن المدفون في عتمات الجرح
تمزّق الستائر ين الكلمات
تفتح معابر بين المسافات
تحملني تائها وترمي ببقاياي..
خلف ظلال تسافر كالقطيع في دمي..
سودا في سواد حتى آخر الصمت.
لكن لمعانا في عمق المشهد،
يقتفي نبضاتي..
يلتقط ماتساقط مني
ويعيد تركيب وجه حبيبتي
وأسأله:
ـ كم من عطش يفصلني عن مشارف النبع؟
كم من وهم يوصلني الى شظايا الكأس؟
تلتهمني ذكرياتي...
تنهش بقايا شبح يسكنني ..
تبحث عن الشذى المذاب في العتمات..
وأسأل حبيبتي:
ــ منذ متى التقت جذورنا تحت تربة الوهم؟
فاسمع صوت ارتطامي على صفحة الهباء..
اتوسد صدر الليل
واضيع في براري الحلم والشعر
تبحث عن المدفون في عتمات الجرح
تمزّق الستائر ين الكلمات
تفتح معابر بين المسافات
تحملني تائها وترمي ببقاياي..
خلف ظلال تسافر كالقطيع في دمي..
سودا في سواد حتى آخر الصمت.
لكن لمعانا في عمق المشهد،
يقتفي نبضاتي..
يلتقط ماتساقط مني
ويعيد تركيب وجه حبيبتي
وأسأله:
ـ كم من عطش يفصلني عن مشارف النبع؟
كم من وهم يوصلني الى شظايا الكأس؟
تلتهمني ذكرياتي...
تنهش بقايا شبح يسكنني ..
تبحث عن الشذى المذاب في العتمات..
وأسأل حبيبتي:
ــ منذ متى التقت جذورنا تحت تربة الوهم؟
فاسمع صوت ارتطامي على صفحة الهباء..
اتوسد صدر الليل
واضيع في براري الحلم والشعر
تعليق