اعادة تدوير النص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجاح عيسى
    أديب وكاتب
    • 08-02-2011
    • 3967

    #16
    أقف على مرمى الثلاثين
    بكثير من الحذر
    دهشة العمر تملأ جيبي
    فرحي المؤجل
    يتأوه من صدر الانتظار
    على سطح الصفيح الساخن
    تهطل مني الأيام كنقاط ماء
    تتبخر كل يوم ولا تعود

    **
    نثرية كعقد من الياسمين
    كل زهرة فيه اجمل من الآخرى
    استاذ صهيب..
    لكن هذه الزهرة أعلاه ..راقتني جداً
    كنت محلقاً فيها
    وبارعاً بشكل مدهش
    *
    تحياتي وتقديري لقلم متميز واعد بالجمال والإبداع .


    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 25-03-2013, 14:49.

    تعليق

    • سامية عبد الرحيم
      أديب وكاتب
      • 10-12-2011
      • 846

      #17
      ودهشة القصيدة ملأت عيني
      ترانيم قالت الكثير عنا بنثرية رائعة
      أجدت التصوير وكنت فناناً هنا
      خالص تحيتي ودمت بروعة أستاذ صهيب
      مــن دمــوعــي تــرتــوي الذكريــات
      مــن أنينــي ينحنــي جــذع الأهــات
      لا تسلْني هل مضى العمر استــراق
      إنــنــــي حــلـــمٌ بــــــلا مــــــأوى وزاد

      تعليق

      • إيمان عبد الغني سوار
        إليزابيث
        • 28-01-2011
        • 1340

        #18
        تلك التقاطعات النصية أحدثت مفاجأة للمتلقي خصوصاً في
        ذات حزن”
        أصبحت هائماً في كل الجهات
        كجندي تُرك وحيداً في ساحة المعركة
        أو مثل غيمة محروقة
        أُلقيت فجأة على الرصيف”
        تحمل مجموعة من الدلالات المبتكرة
        الأستاذ صهيب العوضات
        سلمت أيها الفاضل ودام المطر
        في نبضكم.

        تحيتي
        " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
        أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

        تعليق

        • صهيب خليل العوضات
          أديب وكاتب
          • 21-11-2012
          • 1424

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
          البهي صهيب
          يراع جميل بالفطرة
          رقيق البيان خلاق المعاني
          تسعدني دوما القراءة له
          مودتي و أكثر
          أخي قصي

          أشكرك على متابعتك الجميلة
          يشرفني حضورك و أعتز به
          لك كثير محبتي و احترامي
          كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

          تعليق

          • صهيب خليل العوضات
            أديب وكاتب
            • 21-11-2012
            • 1424

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
            دهشة العمر تملأ جيبي
            فرحي المؤجل
            يتأوه من صدر الانتظار
            على سطح الصفيح الساخن
            تهطل مني الأيام كنقاط ماء
            تتبخر كل يوم ولا تعود

            أخي صهيب عودتنا الجمال مع حروفك المحلقة
            والتي تعطي نكهة ما لزمن فر من ورق الذاكرة
            هو حزن كبير يغطي بقاياه الشعور
            شكرا لهذه المساحات الجميلة جدا في حرفك
            وتقديري الكبير أخي الأديب
            أستاذتي الفاضلة
            نجلاء الرسول

            أشكرك سيدتي على مرورك
            يسعدني حضورك
            وأتشرف بقراءتك الواعية و الموضوعية
            فلك كل التقدير و الاحترام
            كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

            تعليق

            • صهيب خليل العوضات
              أديب وكاتب
              • 21-11-2012
              • 1424

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
              نص بارع في اقتناص اللقطة
              وتوظيف الحرف والصورة
              بجمالية ممتعة للقارئ تجعله يتمنى أن لا تنتهي القراءة

              سعيد جدا بك أستاذ صهيب
              وبنصك الجميل

              محبتي وتقديري الكبير لك
              أستاذي العزيز
              محمد الخضور

              سأبوح لك بسر هو أنني قبل تجربة
              الكتابة بملتقى الأدباء العرب كنت غير مسجلاً
              وأشاهد و أقرأ ، فأقول في نفسي ما أجمل أن أحوز
              وأتشرف برد من شاعر وأديب متواضع بحجمك
              مجرد أن أرى اسمك في صفحتي
              هذا شرف من أستاذ قدير نحبه و نقدره
              أشكرك من القلب
              محبتي
              كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

              تعليق

              • صهيب خليل العوضات
                أديب وكاتب
                • 21-11-2012
                • 1424

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                ربما تقرر في الأخيرة
                نهاية سوف لن تتخلى عنك أو تتخلى عنها
                حين تقترب سوف تحترق وحين تحترق سوف تقف بين حد الغضب و السؤال
                - متى ضاعت مني أوراق الإجابة ؟
                أراك كل مرة بلون و ثوب أكثر جمالا
                حتى بين فقراتك الغنية كنت تبتعد في سؤال النجوم في سماء الأبجدية عن الكامن خلف الجمال و الطريق !

                محبتي
                الأديب المعلم
                الربيـــع

                أستاذي العزيز تعلم كم أحبك و أحترمك
                أتشرف برأيك حين أتعلم على أدبك الواسع
                الذي يحتوي كل شيء .....
                - متى ضاعت مني أوراق الإجابة ؟
                لكأننا نتجاهلها بدون وعي منّا
                وحين نظن أننا انتصرنا عليها
                تباغتنا بهجمة قد تنهي كل شيء

                حضورك يمنح النص شرف و شرعية
                فإذا حضر الجمال رافقه العطر محبباً
                كن بالقرب أستاذي العزيز
                لك كل الاحترام و التقدير
                وكثير محبتي

                كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

                تعليق

                • أحلام المصري
                  شجرة الدر
                  • 06-09-2011
                  • 1971

                  #23

                  - 5 -

                  حين هجرتني القوافي
                  أعلنت أنني رجل فقد ذاكرته
                  و راح يفتش عنه بين عصور مضت
                  أخيراً وقفت على حافة الكون
                  وحيداً ... وحيداً
                  حتى الموت !
                  ،،،،،


                  رائعةٌ و جميلة
                  بسيطةٌ و عميقة
                  أدت الوظيفة النثرية بـ اقتدار
                  الشاعر الأستاذ صهيب العوضات...تقديري

                  تعليق

                  • صهيب خليل العوضات
                    أديب وكاتب
                    • 21-11-2012
                    • 1424

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                    أقف على مرمى الثلاثين
                    بكثير من الحذر
                    دهشة العمر تملأ جيبي
                    فرحي المؤجل
                    يتأوه من صدر الانتظار
                    على سطح الصفيح الساخن
                    تهطل مني الأيام كنقاط ماء
                    تتبخر كل يوم ولا تعود

                    **
                    نثرية كعقد من الياسمين
                    كل زهرة فيه اجمل من الآخرى
                    استاذ صهيب..
                    لكن هذه الزهرة أعلاه ..راقتني جداً
                    كنت محلقاً فيها
                    وبارعاً بشكل مدهش
                    *
                    تحياتي وتقديري لقلم متميز واعد بالجمال والإبداع .


                    الأديبة المؤدبة
                    نجاح عيسى

                    شرف لي أن نال النص استحسان ذائقتك الرفيعة
                    أشكركِ يا مانحة الورد على حضوركِ
                    رأيكِ يشرفني و أعتز به

                    لكِ الاحترام و التقدير
                    مع مودتي
                    كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

                    تعليق

                    • جلاديولس المنسي
                      أديب وكاتب
                      • 01-01-2010
                      • 3432

                      #25

                      حين هجرتني القوافي
                      أعلنت أنني رجل فقد ذاكرته
                      و راح يفتش عنه بين عصور مضت
                      أخيراً وقفت على حافة الكون
                      وحيداً ... وحيداً
                      حتى الموت !
                      ...

                      على حافة الكون .... وإنطلق
                      هنا تكون البدايه
                      هنا نجدنا
                      بعيدا عن الحدود
                      ستبحث عنك القوافي ستلتحم بنا
                      ما بعد الكون أُعبر
                      مُت فالموت هو البداية ونهاية التيه
                      هيا إنطلق وغادر
                      ستجد ذكرى الأحلام تنبض
                      ستشتم روائح عصور الأساطير
                      المعنى والحس والشعور
                      هم ما بعد الكون
                      هيا أُعـــبر وإنطلق
                      تحياتي


                      تعليق

                      • صهيب خليل العوضات
                        أديب وكاتب
                        • 21-11-2012
                        • 1424

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة سامية عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
                        ودهشة القصيدة ملأت عيني
                        ترانيم قالت الكثير عنا بنثرية رائعة
                        أجدت التصوير وكنت فناناً هنا
                        خالص تحيتي ودمت بروعة أستاذ صهيب

                        الأديبة القديرة
                        سامية عبدالرحيم

                        ممتن لحضورك الجميل
                        تشرفت برأيك أستاذتي الفاضلة
                        أشكرك على كل روعتك
                        لكِ الاحترام و التقدير
                        مع مودتي
                        كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #27
                          الشاعر الراقي صهيب

                          ومضات تحمل في جنباتها كثيرا من الجمال والعمق
                          لقلمك نكهة لذيذة
                          استمتعت هنا جدّا

                          فائق التحيّة والتقدير

                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • فؤاد الكناني
                            عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                            • 09-05-2009
                            • 887

                            #28
                            استاذ صهيب لا شك انك شاعر مقتدر وواضح هذا من خلال مجموعة النصوص الجميلة فقط عندي ملاحظة ان الصور التي قدمتها في " لنموت مبكرا مثل كائنات طاعنة في السن" ارى انك تضرب مثلا بالنقيض والثانية " كغيمة محروقة القيت فجأة على الرصيف" اذ لا ترابط بين المعنيين باي شكل ليولد صورة للوحدة لربما لو كانت مثلا القيت فجأة في سماء صيف لبرزت فكرة الوحدة واضحة في هذه الصورة وارجوا ان يتسع صدرك لرؤيتي التي ربما اكون فيها مخطئا والف تحية وتقدير للشاعرية

                            تعليق

                            • صهيب خليل العوضات
                              أديب وكاتب
                              • 21-11-2012
                              • 1424

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عبد الغني مشاهدة المشاركة
                              تلك التقاطعات النصية أحدثت مفاجأة للمتلقي خصوصاً في
                              ذات حزن”
                              أصبحت هائماً في كل الجهات
                              كجندي تُرك وحيداً في ساحة المعركة
                              أو مثل غيمة محروقة
                              أُلقيت فجأة على الرصيف”
                              تحمل مجموعة من الدلالات المبتكرة
                              الأستاذ صهيب العوضات
                              سلمت أيها الفاضل ودام المطر
                              في نبضكم.

                              تحيتي

                              الأستاذة الشاعرة
                              إيمان عبد الغني

                              أشكرك أيتها الأديبة الشامخة
                              فخور بحضورك الأنيق
                              تشرفيني برأيك العزيز

                              لك كل الاحترام و التقدير
                              مع مودتي
                              كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

                              تعليق

                              • صهيب خليل العوضات
                                أديب وكاتب
                                • 21-11-2012
                                • 1424

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة

                                - 5 -

                                حين هجرتني القوافي
                                أعلنت أنني رجل فقد ذاكرته
                                و راح يفتش عنه بين عصور مضت
                                أخيراً وقفت على حافة الكون
                                وحيداً ... وحيداً
                                حتى الموت !
                                ،،،،،


                                رائعةٌ و جميلة
                                بسيطةٌ و عميقة
                                أدت الوظيفة النثرية بـ اقتدار
                                الشاعر الأستاذ صهيب العوضات...تقديري

                                الأديبة المحترمة
                                أحلام المصري

                                سعدت أن راق لك النص
                                أشكرك على حضورك بهذا الجمال

                                لك الاحترام و التقدير
                                كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

                                تعليق

                                يعمل...
                                X