تويت
هبط السُبُل ،
كـــ ملاك ليس له إلا أجنحة من نور تدثر عراه !
مشى الهوينا ...
فانقضت عليه الضحية ،
خلصته من بضاعته المعروضة .
-
هبط السُبُل ،
كـــ ملاك ليس له إلا أجنحة من نور تدثر عراه !
مشى الهوينا ...
فانقضت عليه الضحية ،
خلصته من بضاعته المعروضة . -
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
هبط السبل ،ما هو السبل؟ هل هي سُبُل جمع سبيل؟
كـــ ملاك ليس له إلا أجنحة من نور تدثر عراه .التشبيه غير موفق.. أو الجملة ينقصها شيء.. فلم أستوعبها كلها
مشى الهوين ...نقول الهوينا أو هونا.. قال الله عز وجل: الذين يَمْشُون على الأَرض هَوْناً
فأنقضت عليه الضحية ،هنا مفارقة الضحية لا تنقض فقد انتهى أمرها.. هي الصيد
نكتب انقضت وليسأنقضتخلصته من بضاعته المعروضة .
من العنوان أفهم أن الشيطان كان ينوي اصطياد فريسة وجاء على هيئة ملك لكن الضحية انتبهت له وسلبته كل بضاعته فعاد ملاكا فعليا
ربما النص بحاجة لإعادة نظر أخي أحمد
تحية وتقديرالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 20-03-2013, 21:17.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align] -
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله
أهلا وسهلا بك أ . مصطفى الصالح
وأحييك على مداختلك التي خلت من المجاملة
أولا : قصدت بالسُبُل جمع سبيل فعلا وجب علي كتابتها بالتشكيل .
ثانيا : محق أنت في طلب تعديل كلمة الهوينا فقد سقطت الهمزة سهوا . ( تمشي الهوينا كما يمشي الوجي الوحل )
ثالثا : محق أنت أيضا في أن الهمزة في انقضت
هي همزة وصل .
رابعا : عبارة ( كــ ملاك ليس له إلا أجنحة تدثر عراه ! )
كانت تهكمية ربما كان ينقصها علامة التعجب ( ! ) .
خامسا :بخصوص المفارقة. في ( انقضت ) كما تقول حضرتك أن الضحية لا تنقض فقد انتهى أمرها
لا أجد هذه المفارقة فالضحية هي المتهمة التي أراها بريئة
والملاك الذي يمشي الهوينا هو الجاني. أي أن الوضع معكوس
سأقوم بتعديل ما أنت محق فيه ، أنتظر مزيدا من مداخلات الإخوة لأحقق أكبر استفادة.
أدعوك بدوري لقراءة النص مرة أخرى بعد تعديل النقاط اللغوية فربما تكتشف الفكرة الرئيسية.
وشكرا لاهتمامك ونقدك الجميل .تعليق
-
أستاذ أحمد
مساؤك الطيب كنت هنا في هذه المتأملة للطريق
دم راائعاً كقلبك الندي .
https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركةأهلا وسهلا بالشاعرة الرقيقة الجميلة
أخت الأستاذة / رشا السيد أحمد
ومرحبا بحضورك الذي عطر أجواء النص ...
مدائن تقديريتعليق
-
كم هي جميلة تلك الأقصوصة وتدعوا للتأمل والتفكر !!!!!
أخي الأستاذ / أحمد علي
أرجو أن تسمح لي بقراءة مجنونة ولكنني هكذا قرأتها
أولا كلمة (كــ ملاك) الكاف هنا للتشبيه أي أنه تشبه بالملاك وهذا
معروف وبشدة بيننا وهو أن يتظاهر الإنسان بما ليس فيه فيكون شيطانا
مريدا ولكنه يتزيا بزي ملاك برئ طاهر ليخدع من حوله ... وكان هذا الملاك
الظاهر (الشيطان الباطن) قد أضر ببعضهم وآذاه أيما إيذاء فقابل هذا الذي أوذي
وهو الضحية هذا الذي يتظاهر بالملائكية وهو الجاني الحقيقي فانقضت الضحية علي
هذا الجاني واضطرته أن يظهر علي حقيقته أمام الناس المخدوعين فيه ونزعت عنه لباس
الطهر الذي يتظاهر به ويستغله في إتمام جرائمه وخلصته من تلك البضاعة المغشوشة .
هذه هي قراءتي المتواضعة لأقصوصتك الرائعة
وأرجو أن تسامحني إن كانت سفينة فهمي قد حادت بي عن شط الأمان .
أبو إسلام المصريتعليق
-
جميلة تلك اللقطة
التي تحدت فيها الضحية الشيطان المقنع
وكان قناعه في جناحه
وكما يقول المثل "تيجي تصيده يصيدك"
استمتعت بحرفك هنا أخي أحمد
كن بألف خير
تحيتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركةأهلاا وسهلا بك أخي وصديقي الأديب الجميل الخلوق
أ فارس رمضان
مساؤك كما تشتهي ....
سعدت بقراءتك العميقة
التي توغلت إلى مدى بعيد في النص
تحياتي ومحبتي ،،،
تعليق
-
قرات النص و التعليقات، فرايتها بانية
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
الآن وضحت الصورة أكثر إذ أنني أتعثر دائما بالسهوات
وكأني أمام المثل " تيجي تصيده يصيدك"
هنا نحن أمام انتكاسة للشر وبوار لبضاعه اللئيمة
ولكن السؤال : هل هذه كل بضاعته ، أم أنه سيعود ليحضر غيرها أكثر خبثا؟
جميل ألا تنطلي علينا أساليب الشياطين وخدعهم.. ولوهلة تذكرت اسم كتاب مشهور :" تلبس إبليس"
بورك اليراع والنبض
دمت رائعا
مودتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله
أجل ، أستاذنا الكريم عبد الرحيم التدلاوي
كان حوارا بناءا ...
ممتن لحضورك أخي ...
محبتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركةأهلا وسهلا بك أ. مصطفى الصالح
ومرحبا بك مجددا وبمداختلك الجميلة
لا شك أن مداخل الشيطان عديدة وكثيرة وكلما أغلقنا عليه بابا طرق آخر ...
صراع قديم حديث مستمر ....
تحياتي ومحبتي ،،،تعليق
-
نص رائع وعميق
قرأته عدة مرات
بورك قلبك وقلمك
بانتظار جديدك
لك كل التقديرsigpic
تعليق
-
نعم هو صراع أزلي بين الملاك والشيطان..
الخير والشر.. ومهما تسربل إبليس في صورة
ملاك لابد أن يكتشف وينقلب سحره عليه..
نصوصك جميلة وعميقة دائما...
شكرا لك الأستاذ أحمد علي.
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الاستاذ احمد الغالى
باعتبارك رجل شعر عامى .. ليتك تبتعد أكثر عن الرمزية والكلام اللى مختاج باحث .. تمسك بالسهل من المفردات فيكون النص أقرب للقلب ..
ارجو ألا تضيق برأى العبد لله ( زعيم الغلابة ) ..
مودتى ايها الراقى ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
تعليق