عبرت جسور
هناك حيث إلتقينا
إن الطفل الذي قطعت يده
وإن الراية التي كان يحملها
مع رفاقه الصغار
مازالت ملتحمة بيده
فليس في المدينة متسع
لمثل الألم هذا ...
أم لسبعة أحزان
هكذا قالت
والذي حمل راية الحرية
كان أخر أحزاني ...
هذه سكينة صغيرة
أخرجناها من ثوب
طفلِِها الصغير
أخرجناه ميتا تحت الحطام
ستبقى مغروزة في نفسي
أتجول والسكينة في مخيلتي ...
على نافذة بيت لم يهدم بعد
الحظ أسعفه ، مزدهرا
كل شيء في مكانه
لكن على نافذته إناء لزهر ذابل ....
هناك حيث إلتقينا
إن الطفل الذي قطعت يده
وإن الراية التي كان يحملها
مع رفاقه الصغار
مازالت ملتحمة بيده
فليس في المدينة متسع
لمثل الألم هذا ...
أم لسبعة أحزان
هكذا قالت
والذي حمل راية الحرية
كان أخر أحزاني ...
هذه سكينة صغيرة
أخرجناها من ثوب
طفلِِها الصغير
أخرجناه ميتا تحت الحطام
ستبقى مغروزة في نفسي
أتجول والسكينة في مخيلتي ...
على نافذة بيت لم يهدم بعد
الحظ أسعفه ، مزدهرا
كل شيء في مكانه
لكن على نافذته إناء لزهر ذابل ....
تعليق