أخي الغالي مصطفى المحترم
مساء الخير
هلا وغلا ، بعد زمان ، ليش هالغيبة ؟؟؟؟؟ظ
كما كانت الإسقاطات في قصتك موحية كان الأسلوب معبرا قويا .
في كل مكان يوجد لوبي وشلل وجماعات و...............
لاتطل الغيبة ، اشتقنا لك .
تحياتي وودي لك .

تحيتي لكرم الإطلالة البهية التي بزغت عقب قراءة اسمك , من قبل قراءة ما ذررته على سطحها من "درر نقية" .

و فرصة لأدعوك للتفاعل مع هذه الأغنية http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...C8%E1%C7%CF%E5 التي من واجبنا "نحن السوريون المُغتربون" أن نعرض على الجميع , ما يحصل في الداخل "سلبي , أو إيجابي" .
إذ أن غالب إخواننا العرب , مغيبين "بشكل فعلي"عن فوهة البركان . ومنهم من يقرأ الحمم على أنها أزهار ربيعية .!!؟
و معذورون ... إذ أننا المكلفين بنقل الصورة "كُلٌ من زاويته" , ليتم الحكم بعد ذلك بواسطة لسانٍ ينطق عن تقارير العين المبصرة , و الأفئدة المتبصرة .


تحيتي لك .

الاستاذ مصطفى
القصة تقول شيئا وتحمل معان ولها تفاسير .. بيد أن لى تحفظ على العنوان .. فيبدو انك اقحمت اسم المصحف كنوع من جذب الانتباه .. وهذا لم يعجبنى .. هو رأيى واتمنى الا يضيق صدرك به
مودتى

أهلاً , وسهلاً , و مرحباً بك أخي الكريم "أ.جمال "

لعلك لا تصدق , إن اخبرتك بأن تعليقك زاد من غبطتي و سروري , على الرغم من أنه ظلمني "والنص" .

لربما قراءتك للعنوان , هي التي أججت نيران الشُبهة , في المياه التي سكبتها بِردك الأجاج .... فتبخرت المياة , وبقيت الملوحة صحبة لدعة المرار .!!؟
و لو أنك قرأت المحتوى قراءة متصلة بما عُنوِن "ومُنصفة بآن"... لوجدت بأنه صراخُ متهكم ٍ, من واقعيةٍ تحدث حولنا جميعاً . التي فيها تسخير لوريقاتٍ كريمة , في سبل تغليف مآرب تحيطها القذارة من كل إتجاه .

أخي الكريم ....
عن ذِكرك لمسألة لفتٍ الأنظار , التي قمت بتسويغها , في سبيل الإنتقاص المُبطن ... فثق تماماً بأن لدي قاعدة أتمسك بتلابيبها , و تلخيصها "في ما يخص هذا الشأن" هو الآتي :
( إن أنظار البشرية جمعاء , بالإضافة إلى تقييمهم"سلباً , أو إيجاباً" , لا تحرك فيا ساكناً ... إن كان رب البشرية عني راض . )

و تحيتي لك ....

مصطفى أحمد أبو كشة
freelance writer

أستاذ أحمد
أسعدت مساء
لنبدأ من العنوان .. لقد قرنت قصائد العهر بأوراق القرآن الكريم
بل وجعلتها على أوراق القرآن
بصراحة مهما كانت فكرة النص لديك أرى هنا مساساً للقرآن الكريم
وبشكل صريح
هذا التناص لم يؤدي برأيي المتواضع الغرض المرجو
فما أتمناه أن تعيد النظر في العنوان
رغم أن النص كان راائع السرد

تحيتي وتقديري .

من مِن القراء , استطاع مشاهدة "مجنون ليلى" و قد أتى من أقصى المدينة بهذا الرد "المُقتبس أعلاه" .؟

صهٍ , صه .


freelance writer
23/03/2013