نفهم الكلمة من الوهلةِ الأولى ومن اللفتة الأولى كلٌ على حد إدراكه وتعبيره وبعضنا على قدر تجربته وإلهامه ... فما تُخفيه الأذهان ليس كالذي يطويه الوجدان كلمة ( حب ) كلمة راقية سامية تغترفها القلوب غرفا .... وتتعايش معها الأفئدةُ تلك الكلمة لها معنىً وأصولٍ عتيقة أصلها أصحاب الرؤا العالية والإهتمامات الغالية .
من هذا المنطلق نبدأ موضوعنا المتجدد بتجدد الأذهان بثقافة الخير لا ( الهذيان ) نبدأ موضوعنا كسلسلة طيبة رائقة نقية نتعرف على معنى الحب كلٌ منا يدلي بدلوه ويلقي بسجله لعل القارئ فيما بعد يدعوا لأحدنا بظهر الغيب ولعل الواقع في براثن اللجج وفي فِخاخ الشياطين أن يخرج من براثنه على خير ونور وهداية .. والله وحده المستعان وهو الهادي إلى سواء السبيل ... سبحانه من وراء القصد ....
نبدأ بسجلٍ صغير :
الحب بقاء ونقاء :
وكلما نُقّي كلما بقي وبمقدار صفاءه ورؤيته المجردة تتكاثر الأزمان وتتوالد الأيام وتنتشر الساعات انتشاراً يليق بالمحب .
من هذا المنطلق نبدأ موضوعنا المتجدد بتجدد الأذهان بثقافة الخير لا ( الهذيان ) نبدأ موضوعنا كسلسلة طيبة رائقة نقية نتعرف على معنى الحب كلٌ منا يدلي بدلوه ويلقي بسجله لعل القارئ فيما بعد يدعوا لأحدنا بظهر الغيب ولعل الواقع في براثن اللجج وفي فِخاخ الشياطين أن يخرج من براثنه على خير ونور وهداية .. والله وحده المستعان وهو الهادي إلى سواء السبيل ... سبحانه من وراء القصد ....
نبدأ بسجلٍ صغير :
الحب بقاء ونقاء :
وكلما نُقّي كلما بقي وبمقدار صفاءه ورؤيته المجردة تتكاثر الأزمان وتتوالد الأيام وتنتشر الساعات انتشاراً يليق بالمحب .
تعليق