،،حين تكونُ القصيدةُ...نهدة..!!!
،،،
على جبين الليل ، لا يزال سِفرُ الحكايا مستسلماً لـ أنامل الخريف
هناك قمرٌ...
استراح على رصيف الدمعة الحارقة...
يكابر...الأحزان علناً...
قلبُه منشطرٌ...و اليقين في الحزن ثابت
خريفٌ موسم العمر...
مستبدٌ فينا فعل الريح
تلك القهوة التي تعزف على أبخرة النكهة...
مات فيها فعل اللذة
تفكر في استقالتها من صالون الكيْف
الفكرة مُلّحةٌ...مالحةٌ...و مليحة
حين همست نجمةٌ أتقنت السهر...
لـ رفيقتها الزائرة...عن حال السطور المقروءةِ في كتاب الأحزان
قهقهت الأخرى...
حتى سقطت بعيداً...
احترق حلمٌ..علقته طفلةٌ...منذ عمرٍ و يزيد
لماذا...يعايرنا الوجع أحياناً...بـ الكرم..!!
و العدم...عجوزٌ ما يزال مسافراً
الندم...ليس يعلم ذنبه و يبكي
الهِرَم...
سفرٌ آخر بـ لا سفينٍ في بحرٍ لا نعلم له شاطئاً
الشاطئُ هاربٌ منّا...يمتطي الوجع
عند القمر يغفو غراب...
مثقلٌ بـ الخطايا ...
حين خلع ريش الحكمة...
قال : إني بشر
ريشاته في الريح راقصةٌ...
بـ لا لحنٍ..و لا أثر
منكسر...
متكسّر...
حين استفاق على لحظة العري الحارقة...
دفن رأسه في أوراق الخريف المتراكمة...
و تمتم : إني بشر!
خريفٌ أنت...يا آخر المواسم
الحزن...منّا دائماً أكبر...
أعظم...
مسلوبون ...بـ كل ما فينا من إرادة...
و داخلنا...تقديس الحزن أقدم...
خريفٌ أنتِ يا قصيدة
متأججةً على موقد الرؤية...
و الروح التي رفرفت هناك على قدميْ القدر...
تعلم أن النهدة ...تحرق و لا تريح...!
،،،
على جبين الليل ، لا يزال سِفرُ الحكايا مستسلماً لـ أنامل الخريف
هناك قمرٌ...
استراح على رصيف الدمعة الحارقة...
يكابر...الأحزان علناً...
قلبُه منشطرٌ...و اليقين في الحزن ثابت
خريفٌ موسم العمر...
مستبدٌ فينا فعل الريح
تلك القهوة التي تعزف على أبخرة النكهة...
مات فيها فعل اللذة
تفكر في استقالتها من صالون الكيْف
الفكرة مُلّحةٌ...مالحةٌ...و مليحة
حين همست نجمةٌ أتقنت السهر...
لـ رفيقتها الزائرة...عن حال السطور المقروءةِ في كتاب الأحزان
قهقهت الأخرى...
حتى سقطت بعيداً...
احترق حلمٌ..علقته طفلةٌ...منذ عمرٍ و يزيد
لماذا...يعايرنا الوجع أحياناً...بـ الكرم..!!
و العدم...عجوزٌ ما يزال مسافراً
الندم...ليس يعلم ذنبه و يبكي
الهِرَم...
سفرٌ آخر بـ لا سفينٍ في بحرٍ لا نعلم له شاطئاً
الشاطئُ هاربٌ منّا...يمتطي الوجع
عند القمر يغفو غراب...
مثقلٌ بـ الخطايا ...
حين خلع ريش الحكمة...
قال : إني بشر
ريشاته في الريح راقصةٌ...
بـ لا لحنٍ..و لا أثر
منكسر...
متكسّر...
حين استفاق على لحظة العري الحارقة...
دفن رأسه في أوراق الخريف المتراكمة...
و تمتم : إني بشر!
خريفٌ أنت...يا آخر المواسم
الحزن...منّا دائماً أكبر...
أعظم...
مسلوبون ...بـ كل ما فينا من إرادة...
و داخلنا...تقديس الحزن أقدم...
خريفٌ أنتِ يا قصيدة
متأججةً على موقد الرؤية...
و الروح التي رفرفت هناك على قدميْ القدر...
تعلم أن النهدة ...تحرق و لا تريح...!
تعليق