خاطرة على لسان طفل يقتل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالله محمد عبدالله
    أديب وكاتب
    • 10-02-2013
    • 365

    خاطرة على لسان طفل يقتل

    شكرا لكم
    شكرا لبرقياتكم
    شكرا لحكام العرب
    شكرا لمن قالوا من القهر الخطب
    شكرا لمن رسموا ... لمن صرخوا ... لمن قاموا ... لمن قعدوا ... لمن دبكوا
    لمن من حالنا عند السماع بكوا...
    شكرا لكتاب القصيدة
    شكرا لآلاف الرسائل و المقالات العتيدة
    شكرا لدور النشر والكتب الفريدة
    شكرا و لكن ...من يموت الآن ...هل هذا يفيده؟؟؟
    شكرا ولكن ...
    من قضى ...
    هل دار نشر ستعيده؟؟؟
  • حسين يعقوب الحمداني
    أديب وكاتب
    • 06-07-2010
    • 1884

    #2
    الكاتب الموقر عبد الله محمد عبد الله
    مؤلم جدا قبل الجمال والأبداع أننا نلون القصائد والخواطر بأوجاعنا ووقتلنا
    فهل نرفد الوجع بالأستحسان أه أيها الوجع اليوم يزكى كل هذا في مؤتمر وجع
    عربي في قطر الحزينه
    تقبل مروري وتوجعي
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 26-03-2013, 21:56.

    تعليق

    • أمنية نعيم
      عضو أساسي
      • 03-03-2011
      • 5791

      #3
      صدقت والله صدقت
      القدير الأستاذ عبد الله
      ولكن أستاذنا لكل مجال يساهم فيه
      والواضح أن جل العرب صاروا يتقنون فقط الكلام ...
      تحياتي لضميرك الحي واحترامي
      [SIGPIC][/SIGPIC]

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        #4
        القدير الشامخ/ عبد الله محمد
        كتبت فأوجعت
        نثرت شكرك لمن لا يفقهون غير القمع
        لقد أسمعت لو ناديت حيا
        ولكن لا حياة لمن تنادي
        ولو نار نفخت بها أضاءت
        ولكن أنت تنفخ في رماد
        نعم ي صديقي
        هم هكذا حكام العرب
        و لا عجب و لا عجب
        مات الضمير فيهم
        و قبلوا قدم حمالة الحطب
        مودتي لشخصك السامي
        و حرفك البهي النقي
        كن بخير



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • ريما الجابر
          نائب ملتقى صيد الخاطر
          • 31-07-2012
          • 4714

          #5
          توشحت السطور بالألم
          وترجت بالدم لا مداد القلم
          صورة رسمتها بإجادة
          فالله المستعان
          تحية للقلم الشامخ

          http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

          تعليق

          • عبدالله محمد عبدالله
            أديب وكاتب
            • 10-02-2013
            • 365

            #6
            الاستاذ حسين يعقوب
            أن نتوجع كجسد ...
            علامة حياة
            أسال الله الشفاء ...
            لنتحرك من جديد
            أسعدني مرورك
            وبارك الله فيك

            تعليق

            • عبدالله محمد عبدالله
              أديب وكاتب
              • 10-02-2013
              • 365

              #7
              الأخت أمنية
              لا شك أن كل يساهم بما يستطيع ...
              لكن الخاطرة خاطرة
              في لحظة حاضرة ...
              هي صرخة ألم
              من وسط الدائرة ...

              شكرا لك
              و للهم الموحد
              وفكر الأمة
              و بوركت

              تعليق

              • عبدالله محمد عبدالله
                أديب وكاتب
                • 10-02-2013
                • 365

                #8
                العزيز قصي
                لكلامك نكهة ورونق
                " لقد أسمعت لو ناديت حيا ...."
                يذوب القلب لكن لست أدري
                لعل الميت يبعث من جديد
                صرخة تؤلم ...
                و غصة حلق
                ووجع ... وجع
                دعنا نتألم
                فغيرنا فقد الاحساس
                " إن الباطل كان زهوقا "
                ودمت ودامت كلماتك الرائعة
                و قلمك المنير

                تعليق

                • عبدالله محمد عبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 10-02-2013
                  • 365

                  #9
                  الاخت ريما
                  كلمة ليس بعدها كلام ...
                  " الله المستعان "
                  الشعور بالألم ...من أعظم النعم
                  والله المستعان
                  رائع هذا القلم المتزن
                  فألف شكر
                  ووفقك الله لكل خير

                  تعليق

                  • سعيدة الرغوي
                    أديب وكاتب
                    • 04-10-2009
                    • 228

                    #10
                    رد على خاطرة

                    الألم والوجع ..وآلالاف المشاهد المؤلمة ..وتمزق جسدي ..والعواصف هذه المرة أودية دماء،تقتيل،تذبيح..كل تلاوين التعذيب..كل الوجع الانساني..والعرب مشدوهين..وكأن بهم وَسن..
                    خاطرتك أصابت الجرح فينا..
                    بوركت قلما سامقا ..صارخا في وجه الأعادي.
                    فلله درك يا طفل يا حزين،ياامرأة ثكلى ..ياعجوزا يحتضر..ياصوتنا المبحوح .
                    إن الأجناس الأدبية بكل أنواعها يجب أن تتوحد لترسم هاته اللوحة السوداوية للوحش المقيت..علها تخفف ولو قليلا من نكباتنا،أوجاعنا التي نتغاضى عنها ..متى ستتثمر اللقاءات العربية عن حلولها الترقيعية،عن صوتها المحتشم ،عن غفلتها؟؟.

                    تعليق

                    • عبدالله محمد عبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 10-02-2013
                      • 365

                      #11
                      الأخت سعيدة
                      هي صرخة ألم...
                      ممزوجة بالدم ...
                      و الوحش إنسان كان ..
                      أما الآن
                      فقد اخترق الزمان والمكان ...
                      و لفظه حتى الحيوان
                      فلا أدري ...
                      أنرثي الوحش ...أم الحيوان
                      أم نرثي حالنا
                      أم أن الأمر ٍسيان
                      ---
                      فكرة عميقة ثاقبة
                      وبعد نظر
                      وحس مرهف
                      بارك الله فيك
                      التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله محمد عبدالله; الساعة 30-03-2013, 09:36.

                      تعليق

                      • بلقيس البغدادي
                        كاتبة
                        • 24-09-2012
                        • 1086

                        #12
                        أيتها الخريطة المتجاهلة سوداوية عالم يأخذ أبعاد الجاهلية
                        بهو العقول سكنه ركام متكدس من اللامبالاة
                        الأفكار تنتحب الأمس في مقبرة النفايات
                        هي لعبة مصابة بفقدان الذاكرة
                        هو تاريخ شاخ يستجدي صدق من هياكل ظلالهم
                        والاوراق مكدسة فوق أرصفة الأدب
                        هل من خاتمة هل من خاتمة

                        الأستاذ القدير
                        عبد الله محمد عبد الله
                        أهلاً وسهلاً بحضرتك وهذا الفكر الجميل
                        سعيدة بمروري اليوم بهذا المتصفح الراقي
                        تقديري والياسمين
                        احتراماتي

                        لا أملك سِوَى
                        قَلَم
                        و
                        وَرَقَة مُجّعدة
                        في أكفِ خيبةٍ
                        يَتَدلى العمر من خطوطِها
                        خُصلةٍ بيضاء
                        تَشنُق رقاب كلماتي

                        تعليق

                        • عبدالله محمد عبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 10-02-2013
                          • 365

                          #13
                          الأديبة الراقية بلقيس
                          أنا السعيد بمرورك
                          فأينما ذهبت تعطرين
                          ---
                          ركام مكدس من اللامبالاة
                          الأفكار تنتحب الأمس في مقبرة النفايات...
                          ....................و الأوراق مكدسة فوق أرصفة الأدب

                          أظن الخاتمة قد اقتربت
                          " لا تبقي و لا تذر "

                          أشكرك على هبة العطر
                          ودفقة الخير
                          و بارك الله فيك

                          تعليق

                          • شيماءعبدالله
                            أديب وكاتب
                            • 06-08-2010
                            • 7583

                            #14
                            الخيانة في عيون هؤلاء مشرعة
                            والعين تدمع حيث الشكوى هي المرتع
                            ونفوض أمرنا لله فيهم ..

                            القدير المميز عبد الله محمد عبد الله
                            طرحت الصدق وناديت حيث لا حياة لمن تنادي إلا من رحم ربي
                            سلم العطاء ودام
                            جل تحيتي وفائق تقديري


                            تعليق

                            • عبدالله محمد عبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 10-02-2013
                              • 365

                              #15
                              الأخت الأديبة شيماء عبدالله
                              لا يستطيع الفأر أن يفر...
                              إن كان في مصيدة وواقف ببابه في فزعة
                              هر وأي هر...
                              هكذا يوصف مَن مِن نفسه في نفسه يفر
                              ----
                              العذر العذر
                              فقد تلوث القلم
                              ولكن ...
                              تاريخ يعيد نفسه
                              وسنة لن نجد لها تبديلا
                              ولا تحويلا
                              ----
                              ولا يكون بعد العسر الا اليسر
                              "ويشف صدور قوم مؤمنين"
                              ---
                              اشكر لك هذة الكلمات
                              ضمير حي وحزن من أجل أمة
                              فدمت والعطاء
                              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              تعليق

                              يعمل...
                              X