كأيَّ هنا
لا طعمَ للحجارة
لا شكلَ سوى للموائد
أَنهرُ وَسائدي خوفاً
أستمع إلى مواويلِ الخُطباء
أقنعُ صديقي المثقَّفَ بسطوتي حين أطلبُ قدَحاً...
ثم أقفُ احتراماً لامرأةٍ وُلدت شاعرةً...بساقينِ جميلتين
يدورُ ( الرَّبيعُ ) بيننا كآخرِ نكتة
أصفَّق بِكفيَّنِ من ورقِ الخَريف
أنام ُقربَ زوجتي...مُهيِّئاً رُجولتي لِما بعد النَّصرِ
تنامُ...قُربَ يَباب
رأيتُني بين هُلامِ الجنَّةِ وصورةٍ على الجدار
كأيِّ هناك
قصيرةٌ قامتي
أغني لشافيز على شاهدٍ عربي
رأيتُني ملامحَ للغوٍ بارد
بحراً يقفز شططاً بين النساء
نخيلاً مُحَنَّطاً في قلق السَّياب
كأيِّ غثيان
تدورُ الحكاياتُ الغريبةُ
يتسلّقُ النملُ عَصاي
يرقدُ كاتبٌ على نُصوصٍ أكلَها الطَّيرُ
كأيِّ عربي
يُحبُّ الحَلّاجَ
ويدعو للمقتدر
لا طعمَ للحجارة
لا شكلَ سوى للموائد
أَنهرُ وَسائدي خوفاً
أستمع إلى مواويلِ الخُطباء
أقنعُ صديقي المثقَّفَ بسطوتي حين أطلبُ قدَحاً...
ثم أقفُ احتراماً لامرأةٍ وُلدت شاعرةً...بساقينِ جميلتين
يدورُ ( الرَّبيعُ ) بيننا كآخرِ نكتة
أصفَّق بِكفيَّنِ من ورقِ الخَريف
أنام ُقربَ زوجتي...مُهيِّئاً رُجولتي لِما بعد النَّصرِ
تنامُ...قُربَ يَباب
رأيتُني بين هُلامِ الجنَّةِ وصورةٍ على الجدار
كأيِّ هناك
قصيرةٌ قامتي
أغني لشافيز على شاهدٍ عربي
رأيتُني ملامحَ للغوٍ بارد
بحراً يقفز شططاً بين النساء
نخيلاً مُحَنَّطاً في قلق السَّياب
كأيِّ غثيان
تدورُ الحكاياتُ الغريبةُ
يتسلّقُ النملُ عَصاي
يرقدُ كاتبٌ على نُصوصٍ أكلَها الطَّيرُ
كأيِّ عربي
يُحبُّ الحَلّاجَ
ويدعو للمقتدر
تعليق