جميل هذا البوح و عذب الجريان
اتكئ على بساطة اللغة ليخلق جسرا بينه و بين المتلقي
بدأت القصيدة بفعل أمر و ختمت بقافية الألف و الهمزة لما يتناسب و موضوع القصيدة
كان الاستدعاء للتاريخ و الشخوص موفقا و قد خُدم بشكل شعري جميل
أهم ما يميز القصيدة أنها لم تكن انهزامية تنوح على الأطلال بل أبية تعد بقيامة قريبة
و هذه سمة عامة في شعر غالية أبو ستة
الأخت الأديبة الرائعة
دمت بألف خير

شكراً على الإطلالة البهية
كل الألق لسورية

حياك الله يا غالية يا ابنة غزة هاشم الغالية
قراءة في عجالة ..ومرور سريع
لكن لي عودة بعد قليل
لقراءة متأنية
وتعليق بما يليق بهذا البهاء المتدفّق العطاء .
محبتي وأكثر .



أهلا حبيبتي تكفي طلتك

ما زلنا نذكره هذا اليوم المضمخ بدماء شهداء فلسطين
يالهُ من يوم صبّ فيه المحتل جام غضبه ..على المتظاهرين
في وجهه ، والمطالبين بحقوقهم ..والمستنكرين الهجمات
الإستيطانية في كل أنحاء فلسطين ، والرافضين للإحتلال أراضيهم
كان يوماً ردّت فيه سطوة الإحتلال عليهم بقسوة مقصودة
وعنفٍ مُتعمّد ..كي يمرر لبقيّة الثائرين المحتجين رسالة ..تقول
أنه لن يرد إلا بالقبضة الحديدية ..والنار والرصاص ..
لكن ذلك لم يُخف أحد ، بل دأب الفلسطينيون ، على إحياء
هذا اليوم في كل عام بالمظاهرات .. والمهرجانات التي
تتحدث عن اولئك الشهداء الذين ذهبوا ضحية بطش المحتلين ..
إلى جانب تمجيد الأرض والتفاني في حمايتها من التهويد .
أحييكِ يا ابنة فلسطين البارّة ، يا اخت الشهداء وأبنة الأبطال
المناضلين ..
قصيدة ولا أروع ومشاعر ولا أقدس ..ووفاء ولا أعظم
وليس غريباً أن تجود هذه القريحة الزاخرة بالنور والأمل
بكل هذا البهاء ، وهذا الإبداع الذي يجعلنا نرفع القبعات
ونحني لهذه الروح المتوثبة بالأمل بيومٍ ..نتحرر فيه
من قبضة الإحتلال وننجو بأرضنا المقدسة من براثن
التّهويد ..
بوركتٍ يا سيدة الحرف النابض بحب الوطن والتفاني فيه
شهادتي بك مجروحة ..فأنت اكبر من أن استطيع أن اوفيكِ
حقك أو اصفكِ بما تستحقين.




هذه أرضي أنــــــــــــــــــا
وأبي ضحّى هنا


وهذه بسمة ازهارنـــــا



وهذه خيرات بياراتنا ..



وهذه مفاتيح بيوتنا العتيقة ..
وسوف نعود لها ..
بسواعد ابنتئنا وأحفادنا ..


والقدس لنا ..وستبقى لنا ..رغم أنوفهم لنــــــــــــا وحدنا ..!

جميل هذا البوح وعذب الجريان
اتكئ على بساطة اللغة ليخلق جسرا بينه و بين المتلقي
بدأت القصيدة بفعل أمر و ختمت بقافية الألف و الهمزة لما يتناسب و موضوع القصيدة
كان الاستدعاء للتاريخ و الشخوص موفقا و قد خُدم بشكل شعري جميل
أهم ما يميز القصيدة أنها لم تكن انهزامية تنوح على الأطلال بل أبية تعد بقيامة قريبة
و هذه سمة عامة في شعر غالية أبو ستة
الأخت الأديبة الرائعة
دمت بألف خير

حياك الله يا غالية يا ابنة غزة هاشم الغالية (ابنة فلسطين)
قراءة في عجالة ..ومرور سريع
لكن لي عودة بعد قليل
لقراءة متأنية
وتعليق بما يليق بهذا البهاء المتدفّق العطاء .
محبتي وأكثر .




تحياتي محبتي وودي
الغالية نجاح

شاعرتنا الغالية
هل قدرنا أن تصبح كل مناسباتنا حزينة
مصبوغة بالدم والدموع وآهات الثكل ؟؟
ترى متى سيكون هناك فجر لهذا الشعب
المنكوب القليل الحظ / شكرا لقلبك الكبير.

أهلاً أستاذ عبد الرحيم محمود
ابن وطني المنكوب بكل معنى الكلمة

عدا الشباب الرائعين

لعل وعسى

لا شيء في الدنيا ثابت

شاعرتنا الغالية
هل قدرنا أن تصبح كل مناسباتنا حزينة
مصبوغة بالدم والدموع وآهات الثكل ؟؟
ترى متى سيكون هناك فجر لهذا الشعب
المنكوب القليل الحظ / شكرا لقلبك الكبير.

أهلاً أستاذ عبد الرحيم محمود
ابن وطني المنكوب بكل معنى الكلمة

عدا الشباب الرائعين

لعل وعسى

لا شيء في الدنيا ثابت