فى المنحنى الرمادى
تسكن إمرأة
يكسوها
حجر رمادى صلب
الهواء
والشمس
والماء
ليس لهم طريق إلى جلدها
المغموس
***********
فى
رحلة الأرق
خالطها الليل
والضيم الذى يسكن معها الركن
وسياط الجوع الغائرة فى الأحشاء
************
إختاطت ثوب من شعاع
وأسبقتة القميص الملتهب
لملمت
الأعذار على كفيها
إستلت لجلدها
خنجرا
كى تنسلخ
تريد سكب أنوثتها
فى شعاع الشمس المباح
***********
الليل
والضحى
لايهجران قميصها
فوق
سطح الثوب الملتهب
معركة تدور
*************
لم يبق الجحر
على الجسد
ولا الركن الرمادى
المنحدر
غلفها الليل
ومازالت تنتظر
تسكن إمرأة
يكسوها
حجر رمادى صلب
الهواء
والشمس
والماء
ليس لهم طريق إلى جلدها
المغموس
***********
فى
رحلة الأرق
خالطها الليل
والضيم الذى يسكن معها الركن
وسياط الجوع الغائرة فى الأحشاء
************
إختاطت ثوب من شعاع
وأسبقتة القميص الملتهب
لملمت
الأعذار على كفيها
إستلت لجلدها
خنجرا
كى تنسلخ
تريد سكب أنوثتها
فى شعاع الشمس المباح
***********
الليل
والضحى
لايهجران قميصها
فوق
سطح الثوب الملتهب
معركة تدور
*************
لم يبق الجحر
على الجسد
ولا الركن الرمادى
المنحدر
غلفها الليل
ومازالت تنتظر

تعليق