تويت
هو...رجل يجيد مراقصة الكلمات المتراصة والافكار العميقة..
رجل يتأبط الحكايا الطويله..الذي يهوى القراءات المثقلة..بالانسانيه..ينثر مقطوعات الاشعار...هو سحابه قائمه بذاتها مثقلة بزخات ماطرة موسمية وغير ذلك..يشار له بالوقار يتغشاه الطيب والصلاح..يحمل فوق راسه حرفا ينثال ك غيث غدق..يخلص لدولة الافكار..
لكن له في الصمت دول..يرفع الاسوار ويسد الثغور...خوف الحكايات..ك غسان وجبران...1!؟والان في تلك الزاويه القصية...
وقد انطفأت الجذوة مخلفة دخان خنق ملامح ذكرى...ورماد الحكايات..!
انظروا لي فارغه من كل ما يشىء له..!
مذ تعثرت بانفاسه ومئة عاما ويتناقصون..
قالت سلمى اعلم حين لم تعودي...تتسللي لي في مخدعي في الغفوات..والاوقات المحشوه بخلجات تشبه القطط التي تنام وهي مستيقظة...!!؟
وبعد موووت سلمى...
ومضي اعوام النسيان...وتمخض الايام بفرح معد لم امسه
كنت فقط اريح جبين الاحزان قليلا ..؟
وها انا يااجدتي اكتب لتلك الناصية المختومه بالزيف...زارعا خنجر..مع بقايا الامس ....صالبا الحنين على موائد.. الحب..لافا كفن الغفران حول نبض يتفلت ك حداء...منتظر تشييع في لحد يضم رفاث ذكرى...وااااه تشق صدر الحديث الأليم..
بترنيمة الاوهام انطفئ فتيل تلك المساحات المجذبه...وقد امضي مستلذة على حدود عطشى...بقرب مغادرة لذة موت...!
يا طير الحزن القديم غنى له باقي الحكايه مجدوله بسحب مكفهره...فالصبح ليس ببعيد...!
وقبل الاوان انتهت الحكاية فلم يبق الا ان انضم لقوافل الآفلين وحدي..اشيع بنظري رقعة الشطرنج.. وماذا ينفع إن مات الجنود..ولملوك منتصبه..!
اوبربك اتظن يحلو لي طقوس البكاء..وفي السماء نجوم لألئ..!؟ الحياة فيها جمال وسرب فرشات وسلال زهور..!
مضت السنون واذابت منا الاحلام ,وعاث الدود في تفاصيل الحب...وتعلو راية النسيان.. وانساب في لوح الحياة وامارسها بافتعال اللحظة...ولا تستحق التفاته...تلوث اياد النور...فقد تطهرت منك سبع مرات بتراب...واغتسلت بالمزن...تلاشت الخرافه وانبعث الضي يشطب ابواب الذاكرة...!!
اختم ليس على منقبو القبة من حرج...ولا على المستنسخي من حرج...ولا على من غرس قطافي في أي صفحات مذيله بأسمه من حرج...
بصمت فيك باقية..لتمتد بإشادتك..في تعريتها مني ولا عزاء..لي فيها...كمكمت اطراف الحكاية..
لترحل وتنعي نفسها..خلف الزيف يصفصفون...روح احرفي وتحشر في توابيت بلا مراسم دفن...يا احرف تشبهني وتشي بتفاصيل صلب مخيف...
كنت قد كتبتها في صفحتي في الفيس بوك بدون اسم وعلق عليها الأستاذ الفاضل مصطفى البلكي وختار رجل الحكايا
ادين لهُ بشكر والعرفان
اسم صفحتي في الفيس بوك ام عبد الرحمن الطيبه..
رجل يتأبط الحكايا الطويله..الذي يهوى القراءات المثقلة..بالانسانيه..ينثر مقطوعات الاشعار...هو سحابه قائمه بذاتها مثقلة بزخات ماطرة موسمية وغير ذلك..يشار له بالوقار يتغشاه الطيب والصلاح..يحمل فوق راسه حرفا ينثال ك غيث غدق..يخلص لدولة الافكار..
لكن له في الصمت دول..يرفع الاسوار ويسد الثغور...خوف الحكايات..ك غسان وجبران...1!؟والان في تلك الزاويه القصية...
وقد انطفأت الجذوة مخلفة دخان خنق ملامح ذكرى...ورماد الحكايات..!
انظروا لي فارغه من كل ما يشىء له..!
مذ تعثرت بانفاسه ومئة عاما ويتناقصون..
قالت سلمى اعلم حين لم تعودي...تتسللي لي في مخدعي في الغفوات..والاوقات المحشوه بخلجات تشبه القطط التي تنام وهي مستيقظة...!!؟
وبعد موووت سلمى...
ومضي اعوام النسيان...وتمخض الايام بفرح معد لم امسه
كنت فقط اريح جبين الاحزان قليلا ..؟
وها انا يااجدتي اكتب لتلك الناصية المختومه بالزيف...زارعا خنجر..مع بقايا الامس ....صالبا الحنين على موائد.. الحب..لافا كفن الغفران حول نبض يتفلت ك حداء...منتظر تشييع في لحد يضم رفاث ذكرى...وااااه تشق صدر الحديث الأليم..
بترنيمة الاوهام انطفئ فتيل تلك المساحات المجذبه...وقد امضي مستلذة على حدود عطشى...بقرب مغادرة لذة موت...!
يا طير الحزن القديم غنى له باقي الحكايه مجدوله بسحب مكفهره...فالصبح ليس ببعيد...!
وقبل الاوان انتهت الحكاية فلم يبق الا ان انضم لقوافل الآفلين وحدي..اشيع بنظري رقعة الشطرنج.. وماذا ينفع إن مات الجنود..ولملوك منتصبه..!
اوبربك اتظن يحلو لي طقوس البكاء..وفي السماء نجوم لألئ..!؟ الحياة فيها جمال وسرب فرشات وسلال زهور..!
مضت السنون واذابت منا الاحلام ,وعاث الدود في تفاصيل الحب...وتعلو راية النسيان.. وانساب في لوح الحياة وامارسها بافتعال اللحظة...ولا تستحق التفاته...تلوث اياد النور...فقد تطهرت منك سبع مرات بتراب...واغتسلت بالمزن...تلاشت الخرافه وانبعث الضي يشطب ابواب الذاكرة...!!
اختم ليس على منقبو القبة من حرج...ولا على المستنسخي من حرج...ولا على من غرس قطافي في أي صفحات مذيله بأسمه من حرج...
بصمت فيك باقية..لتمتد بإشادتك..في تعريتها مني ولا عزاء..لي فيها...كمكمت اطراف الحكاية..
لترحل وتنعي نفسها..خلف الزيف يصفصفون...روح احرفي وتحشر في توابيت بلا مراسم دفن...يا احرف تشبهني وتشي بتفاصيل صلب مخيف...
كنت قد كتبتها في صفحتي في الفيس بوك بدون اسم وعلق عليها الأستاذ الفاضل مصطفى البلكي وختار رجل الحكايا
ادين لهُ بشكر والعرفان
اسم صفحتي في الفيس بوك ام عبد الرحمن الطيبه..
تعليق