تويت
من يهن عليه وطنه ,لن يرحمه عملاء الغربة
-
sigpic -
تعج الفضائيات بمن يحمل لقب ناشط اعلامي كما قالت الاعلامية الكبيرة سناء منصور ولا يمت للمهنية بصلة
عن مقدمي برامج التوك شو أتحدثsigpicتعليق
-
لا تنظر لحلمك كقرص الشمس تحترق عيناك إذا نظرت إليه بل انفض غبار التشاؤم، وتوكل على الله وابدأ ستصل لأن مشوار الألف ميل يبدأ بخطوةsigpicتعليق
-
سألني :ما الحب ؟
أجبت : هو الداء الذي ليس له دواء.sigpicتعليق
-
حين يهمس إليك شخص ما : كرهت فلان?
هل حقا يكرهه أم يكره أفعاله??sigpicتعليق
-
لماذا نتراشق بأسنة الأقلام
الاختلاف ديدن الكون خلق الله عز وجل الليل والنهار والشمس والقمر والأرض والسماء
ونحن كبشر منا العربي والعجمي ولا فضل لأحد منا على الآخر إلا بالتقوى
فلماذا جعل بعضنا من قلمه سيفا يسلطه على رقاب أقلام الآخرين لمجرد اختلافه معه في وجهة نظر
أورؤية سياسية ..لماذا لانضرب مثلا للمثقف المبدع المتفتح
هذه دعوة لكم جميعا لنتفق على الابداع ونرتقي بأسلوب الحوار
فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية .
تحياتي لكمsigpicتعليق
-
إذا كان فتح السجون وتهريب الخارجين على القانون مؤامرة
فإهمال الرئيس السابق مبارك هو سر انفجار الشعب في 25 يناير
بغض الطرف عن الظروف المعيشية والصحية وإهمال التعليم
وتأجيل الجندية لكثير من شباب الخريجين والبطالة المزمنة
وغيرها من القضايا فأحداث يناير لم تكن القشة التي قسمت ظهر البعير
بل هي نتيجة حتمية للأوضاع المتردية في مجتمع استهلاكي لا يجيد العمل أو الاجتهاد .sigpicتعليق
-
لا يتبنى فكرة تقبل الرأي والرأي الآخر إلا من اتزن عقله
وقوي إيمانه بأن رب العالمين خلقنا في الدنيا شعوبا وقبائل
لنتعارف لا لنتقاتل ونتناحر فيما بيننا .sigpicتعليق
-
حين تختلف معي في الرأي يجب علي ّأن أنصت لك وأثمن هذا الموقف لأنك أظهرت لي أن الحياة لا تسير بفكر أحادي أو عقل أعور
لكن حين تختلف معي مدعيا صدقك وكونك صاحب الحقيقة أو منبعها
هنا لابد أن تدرك أنك تحولت من محاور لمهاجم وعليك تحمل تبعات الموقف .sigpicتعليق
-
قل هو البوح المضمخ بذكريات تقاتلنا
أيها البحر كم من حكايا دونت بمداد ملحك .
نجلاء نصيرsigpicتعليق
-
الحقيقة واضحة كسطوع الشمس ..لكن الأغبياء فقظ هم من يحييون كالخفافيشsigpicتعليق
-
في كل المعارك منتصر ومهزوم إلا في معركة الوطن
فالنتيجة دائما محسومة بين وطني وخائن
نجلاء نصيرsigpicتعليق
-
لا توجد في مصر أحزاب حقيقية لها صدى على أرض الواقع
فالأحزاب في مصر مجرد روتين اجرائي للدخول للبرلمان ولذلك
سقطت الأقنعة بعد ثورة 25 يناير والتخبط الشديد بينهم على السلطة
وسقوط الحزب الحاكم وكراهية المجتمع المصري له وكل من كان ينتمي إليه
ومحاولته اضعاف أي حزب يمثل شعبية على الأرض مثل الوفد على سبيل المثال
لذلك لا توجد أحزاب في مصر ولم تعد هناك مؤسسة متماسكة في دول الكابوس العربي
إلا المؤسسة العسكرية المصرية لذلك على كل فطن أن يدرك حجم الخطر الذي تمر به البلاد
ويتمسك بهذه المؤسسة حتى لا يسقط الوطنهذه وجهة نظر لا أؤيد بها القاريء من حقك أن تتفق أو تختلف معي كما تشاء
sigpicتعليق
-
sigpicتعليق
-
sigpicتعليق
تعليق