(( مصيدتان .... وشائكة ))
كيّ دون المرفق
ليس الذي تمتد إليه أعناق الماء
تراود الطهارة ..
لا ذاك المصلوب من كتف العدم
ولا حتى الدائر بين وجودات ضحلة
يطرطش جهارا
يتنفس في وجوه الميتين
يضفي على الصفرة عللّّا مجيدة
ارتياب بترفّقه
جحود لضوع السر ..
يمددان كل جولة فقط مائة أفعى
والبقية راشدة ..!
***********
نوازل ..... إلى أين ..؟!
إلى مغرب يخور من نصله الشروق ..؟
أم إلى شواطئ عطست أكبادها ..؟
وهي بالأفق المريض
تنتظر أفيلة تمارس رهبة التنحيف !
***********
عند حوافر الغيوم
أجهزة ذكية ,,
أخرى أفلتت من دخان ودود
وضرع أقفلت النائحات دواوينه ..!
كيّ دون المرفق
ليس الذي تمتد إليه أعناق الماء
تراود الطهارة ..
لا ذاك المصلوب من كتف العدم
ولا حتى الدائر بين وجودات ضحلة
يطرطش جهارا
يتنفس في وجوه الميتين
يضفي على الصفرة عللّّا مجيدة
ارتياب بترفّقه
جحود لضوع السر ..
يمددان كل جولة فقط مائة أفعى
والبقية راشدة ..!
***********
نوازل ..... إلى أين ..؟!
إلى مغرب يخور من نصله الشروق ..؟
أم إلى شواطئ عطست أكبادها ..؟
وهي بالأفق المريض
تنتظر أفيلة تمارس رهبة التنحيف !
***********
عند حوافر الغيوم
أجهزة ذكية ,,
أخرى أفلتت من دخان ودود
وضرع أقفلت النائحات دواوينه ..!
تعليق