تُريدينَ تَوْقيعي .. خالد شوملي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • تفالي عبدالحي
    أديب وكاتب
    • 01-01-2013
    • 230

    #16
    قصيدة جميلة و رائعة أستاذنا و شاعرنا الكبير خالد شوملي.
    لقد استمتعت بقراءتها .تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع و كل شيء جميل بهذا الوجود.

    تعليق

    • ظميان غدير
      مـُستقيل !!
      • 01-12-2007
      • 5369

      #17
      يُغادِرُني عُمْري لِيُكْمِلَ بَحْرَها

      كَأنْ جَسَديْ نَهْرٌ وَروحيَ مَنْبَعُ

      اعجبني هذا البيت من القصيدة

      والقصيدة جميعها رائقة ورائعة
      فيها حكمة العشق ..وليس فقط صور العشق

      لك التحية ايها العاشق العذري ..خالد شوملي
      نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
      قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
      إني أنادي أخي في إسمكم شبه
      ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

      صالح طه .....ظميان غدير

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #18
        ماذا أقول ..!! غير أنني هنـااا كنت بالواحة الخضراء

        أطرب ولا أشبع..

        ساحرٌ قلمك وبديع حد الثمالة..!!

        بورك قلمك الكروان


        أرق تحياتي لك
        sigpic

        تعليق

        • خالد شوملي
          أديب وكاتب
          • 24-07-2009
          • 3142

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة منير الرقي مشاهدة المشاركة
          فَلا تسْحَبيْ شِرْيانَ قَلْبيْ لِأنّهُ
          إذا شُدَّ هذا الْنَّبْضُ أكْثَرَ يُقْطَعُ

          تُوَحّدُنا الْألْوانُ في قَوْسِ لَوْحَةٍ
          وَفي بَهْجَةِ التّوْحيدِ كانَ التّنَوُّعُ
          الشاعر المجيد أخي خالد
          واحة من الجمال وقبس من فيض الإبداع
          سعدت لنظمك وجمال بوحك
          زادك الله من فضله وجلال بيانه

          أخي الغالي والشاعر الراقي
          منير الرقي

          حضورك عزيز وبهي ومشاركتك الرائعة تزين القصيدة ووسام للشاعر.

          دمت متألقا!

          محبتي وتقديري

          خالد شوملي

          متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
          www.khaledshomali.org

          تعليق

          • السيد سالم
            أديب وكاتب
            • 28-10-2011
            • 802

            #20
            موضوع شيقفي غاية البهاء والجمالأحسنتلك وديتقبل مروريد. السيد عبد الله سالمالمنوفية - مصر

            تعليق

            • محمد نادر فرج
              شاعر وأديب
              • 02-11-2008
              • 490

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة


              تُريدينَ تَوْقيعي
              خالد شوملي



              تُريدينَ تَوْقيعي لَعَلّي مُوَقِّعُ
              وَأحْلى مِنَ التّأْكيدِ كانَ التّوَقُّعُ


              إذا قُلْتُها أصْبَحْتُ في الْليْلِ نَجْمَةً
              لِماذا إذَنْ إنْ كُنْتُ كالشّمْسِ أسْطَعُ؟


              إذا لَمْ أَبُحْ تَزْدادُ شَوْقاً وَلَهْفَةً
              مَليكاً على عَرْشِ الْهَوى أتَرَبّعُ


              أنا لَمْ أَقُلْها والْفُؤادُ يَلومُني
              أصُدُّكِ وَالْعَيْنانِ بِالْحُزْنِ تَلْمَعُ


              ألا أيُّها الشّاكي وَعَيْنُكَ تَدْمعُ
              إذا أنْتَ تَهْوى ما الّذي تَتَوَقّعُ


              وَقَدْ يُقْنِعُ التّنْبيهُ لَوْ كُنْتَ عاقِلاً
              وَلكِنْ مَعَ الْعُشّاقِ لا شَيءَ يَنْفَعُ


              وَمِنْ عُمْقِ بَحْرِ الْحُبِّ ما لَكَ عَوْدَةٌ
              وَلَوْ قُلْتَ: يا لَيْتَ الطُّفولَةَ تَرْجِعُ


              وَلا تَبْتَهِجْ يا قَلْبُ إنْ جاءَكَ الْهوى
              فَلَمْ يَأتِ شَوْقاً بَلْ أتاكَ يُوَدِّعُ


              يُغادِرُني عُمْري لِيُكْمِلَ بَحْرَها
              كَأنْ جَسَديْ نَهْرٌ وَروحيَ مَنْبَعُ


              هُوَ الْإنْتِظارُ الْمُرُّ قَدْ ذُقْتُ طَعْمَهُ
              وَأعْرِفُ: وَجْءُ الشَوْقِ كَمْ هُوَ َموجِعُ


              وَمِنْ أيْنَ لِلصّبِّ الْمُتَيّمِ صَبْرُهُ
              إذا صَبَّ فَوْقَ الْقَلْبِ شَوْقاً تَوَلُّعُ


              كَمِ انْتَظَرَ الْقَلْبُ الْحَبيبَ فَجاءَهُ
              غَريباً بَدا في مُقْلَتَيْهِ التّصَدُّعُ


              وَلَوْ غُرْبَةُ الْكِتْمانِ جارتْ بِحُبِّنا
              فَفي شَرْقِ هذا الْقَلْبِ نَبْضُكِ يُسْمَعُ


              فَلا تسْحَبيْ شِرْيانَ قَلْبيْ لِأنّهُ
              إذا شُدَّ هذا الْنَّبْضُ أكْثَرَ يُقْطَعُ


              تُوَحّدُنا الْألْوانُ في قَوْسِ لَوْحَةٍ
              وَفي بَهْجَةِ التّوْحيدِ كانَ التّنَوُّعُ


              عَلى كَتِفَيْها حَطَّ طَيْرٌ مُغَرِّداً
              وَقَلْبيْ كَئيبٌ ذابِلٌ يَتَقَطّعُ


              تَعِبْتُ مِنَ التّرْحالِ بَيْنَ بِحارِها
              سَأرْتاحُ يَوْما وَالْبَقِيّةُ تَتْبَعُ


              http://www.youtube.com/watch?v=NTBAi...ature=youtu.be


              ليست هي وحدها من يريد توقيعك

              من ذا الذي لا يتمنى أن يكون على متصفحه؟!!

              أستاذ خالد
              دائما أنت متألق بالجمال والروعة، حتى غدوت لوحة تجسده

              كم يطربنا شجوك وتغريدك

              لك كل الحب والشوق

              مع خالص والود والتقدير

              تحيتي

              ابو همام

              التعديل الأخير تم بواسطة محمد نادر فرج; الساعة 17-04-2013, 02:49.
              أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
              أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
              ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
              أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
              من عَبيرِ الزَّيزفون
              أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

              تعليق

              • صادق حمزة منذر
                الأخطل الأخير
                مدير لجنة التنظيم والإدارة
                • 12-11-2009
                • 2944

                #22

                أنا لَمْ أَقُلْها والْفُؤادُ يَلومُني
                أصُدُّكِ وَالْعَيْنانِ بِالْحُزْنِ تَلْمَعُ

                كانت مشهدية صارخة حملت كل القصة في هذا البيت الرائع
                كان هذا البيت من التكثيف بحيث يصلح أن يكون قصة ق ج
                راائعة مكتملة الأركان وربما أراه نواة للـ قصيدة ق ج
                أو القصيدة ذات البيت الواحد ..
                وكذلك وقف الطويل عاجزا عن أن يقيد عصرية حروفها ورؤاها ..

                بوركت أيها الشاعر الأنيق الذكي المبدع ..

                تحياتي وتقديري لك





                تعليق

                • عبدالله محمد عبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 10-02-2013
                  • 365

                  #23
                  فَلا تسْحَبيْ شِرْيانَ قَلْبيْ لِأنّهُ
                  إذا شُدَّ هذا الْنَّبْضُ أكْثَرَ يُقْطَعُ

                  تُوَحّدُنا الْألْوانُ في قَوْسِ لَوْحَةٍ
                  وَفي بَهْجَةِ التّوْحيدِ كانَ التّنَوُّع

                  الشاعر المبدع
                  أحسنت وأجدت
                  ومن القوافي تمكنت
                  وعلى القمة تربعت
                  فدام هذا الجمال والابداع
                  وبورك القلم
                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله محمد عبدالله; الساعة 19-04-2013, 23:00.

                  تعليق

                  • خالد شوملي
                    أديب وكاتب
                    • 24-07-2009
                    • 3142

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة هائل الصرمي مشاهدة المشاركة
                    هُوَ الْإنْتِظارُ الْمُرُّ قَدْ ذُقْتُ طَعْمَهُ
                    وَأعْرِفُ: وَجْءُ الشَوْقِ كَمْ هُوَ َموجِعُ

                    وَمِنْ أيْنَ لِلصّبِّ الْمُتَيّمِ صَبْرُهُ
                    إذا صَبَّ فَوْقَ الْقَلْبِ شَوْقاً تَوَلُّعُ

                    كَمِ انْتَظَرَ الْقَلْبُ الْحَبيبَ فَجاءَهُ
                    غَريباً بَدا في مُقْلَتَيْهِ التّصَدُّعُ

                    وَلَوْ غُرْبَةُ الْكِتْمانِ جارتْ بِحُبِّنا
                    فَفي شَرْقِ هذا الْقَلْبِ نَبْضُكِ يُسْمَعُ

                    فَلا تسْحَبيْ شِرْيانَ قَلْبيْ لِأنّهُ
                    إذا شُدَّ هذا الْنَّبْضُ أكْثَرَ يُقْطَعُ

                    تُوَحّدُنا الْألْوانُ في قَوْسِ لَوْحَةٍ
                    وَفي بَهْجَةِ التّوْحيدِ كانَ التّنَوُّعُ

                    عَلى كَتِفَيْها حَطَّ طَيْرٌ مُغَرِّداً
                    وَقَلْبيْ كَئيبٌ ذابِلٌ يَتَقَطّعُ

                    تَعِبْتُ مِنَ التّرْحالِ بَيْنَ بِحارِها
                    سَأرْتاحُ يَوْما وَالْبَقِيّةُ تَتْبَعُ

                    يالها من قصيدة عصماء مدهشة فلله درك ولا فض فوك
                    دائما تدهشنا بحرفك الجميل الماتع من ذا سيبلغ ما بلغت
                    دمت بخير

                    الشاعر القدير
                    هائل الصرمي

                    شكرا جزيلا لكرم المرور العذب والقراءة المتذوقة والمشاركة العزيزة.

                    دمت بألق وإبداع!

                    محبتي وتقديري


                    متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                    www.khaledshomali.org

                    تعليق

                    يعمل...
                    X