مدائن المطر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
    حيث كنت أسمع صوت الرعد يدوي من أبي ... تأخذني رجفة
    فأهرع أختبئ تحت اللحاف
    لأبني مدائن ينسكب فيها المطر برفق .. في مواسم الدفء من دون ضجة
    حين كبرت ... أدركت انها الأحلام
    بناء مدائن ينسكب فيها المطر خلال مرحلة الطفولة
    هى واقع لفترة زمنية محددة .
    لكن أن نستذكرها عندما نكبر ، ونقول أنها أحلام !
    لا يا أخت فاطيمة ، إنها كوابيس ..
    جميل النص ، وهذه رؤيتي له
    تحياتي

    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    يا خسارة على الأحلام التي
    لا تتحقق في مجتمع ذكوري هادر...

    أحب قلمك وأقدره أستاذة فاطمة...

    كوني بخير وصحة وعافية..

    تحيتي وتقديري.
    ريما ، سرني تقديرك كثيرا
    عن الأحلام ... فإننا نحقق بعضها ولو أخفق البعض الآخر
    حتى إننا نصنع حلماً جديداً كلما انصرف حلم ؛ ليتجدد الأمل ولا نتوقف عن السعي
    محبتي لكِ وتقديري لقلمك أستاذة ريما ريماوي

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة فاطيمة
    أعجبنى جداً العنوان ..أكثر من رائع فهو وحده قصة تحت زخات المطر واحلام الطفولة ومرور الزمن و .... ضياع العمر بين الحلم وثبر غوره بعد فوات الأوان ..
    مودتى لك
    سرني مرورك الراقي الأستاذ الفاضل جمال
    يرعاك الله

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايز مشعل تمو مشاهدة المشاركة
    بسبب احلام الطفولة، كلما تقدم بنا العمر نتمنى امنية وحيدة ونعرف انها صعبة التحقق وهي ان يرجع بنا الزمن ونعود اطفال لكي نحلم .
    سلمت يداك
    تحياتي
    أ. فايز ، أحيانا نتمنى أن نعود صغاراً فنحلم من جديد
    وأحيانا نود فقط أن يتحقق شيء من ذاك الحلم
    تقديري لمرورك الطيب

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    قلم جميل ينمو ويزهر

    يسرني وجوده معنا


    محبتي
    عبير هلال
    فاحت حروفك بعطر في المتصفح
    تحياتي لك يا راقية

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    يا خسارة على الأحلام التي
    لا تتحقق في مجتمع ذكوري هادر...

    أحب قلمك وأقدره أستاذة فاطمة...

    كوني بخير وصحة وعافية..

    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    الاستاذة فاطيمة
    أعجبنى جداً العنوان ..أكثر من رائع فهو وحده قصة تحت زخات المطر واحلام الطفولة ومرور الزمن و .... ضياع العمر بين الحلم وثبر غوره بعد فوات الأوان ..
    مودتى لك

    اترك تعليق:


  • فايز مشعل تمو
    رد
    بسبب احلام الطفولة، كلما تقدم بنا العمر نتمنى امنية وحيدة ونعرف انها صعبة التحقق وهي ان يرجع بنا الزمن ونعود اطفال لكي نحلم .
    سلمت يداك
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    قلم جميل ينمو ويزهر

    يسرني وجوده معنا


    محبتي

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
    نص جميل .. عذب اللغة ..لكنه اقترب من الخاطرة .. نوعا ما .. وبدا وكأنه بوح .. أو إخبار ..ربما لو حذفنا جملة الاستهلال ( حيث كنت) يكون النص أفضل .. من حيث المحافظة على اللغة السردية .. وإخفاء عامل الزمن (الماضي) إلى حين تكشف عنه القفلة ..هي مجرد وجهة نظر في نص أعجبني ..تقديري .
    وجهة نظر قيمة وتوجيه جميل ، وسرني ما كتبته وعلقت به
    أشكر لك طيب المرور أ. فاروق موسى ، بوركت

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    هو قانون الثقافة الذكورية الهادر، و لا مجال للتغيير ؟
    مودتي
    عبد الرحيم التدلاوي
    الشكر والتقدير لتواجدك وإضاءتك ، تحيتي

    اترك تعليق:


  • فاروق طه الموسى
    رد
    نص جميل .. عذب اللغة ..لكنه اقترب من الخاطرة .. نوعا ما .. وبدا وكأنه بوح .. أو إخبار ..ربما لو حذفنا جملة الاستهلال ( حيث كنت) يكون النص أفضل .. من حيث المحافظة على اللغة السردية .. وإخفاء عامل الزمن (الماضي) إلى حين تكشف عنه القفلة ..هي مجرد وجهة نظر في نص أعجبني ..تقديري .

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هو قانون الثقافة الذكورية الهادر، و لا مجال للتغيير ؟
    مودتي

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    كتب موضوع مدائن المطر

    مدائن المطر

    حيث كنت أسمع صوت الرعد يدوي من أبي ... تأخذني رجفة
    فأهرع أختبئ تحت اللحاف
    لأبني مدائن ينسكب فيها المطر برفق .. في مواسم الدفء من دون ضجة
    حين كبرت ... أدركت انها الأحلام
يعمل...
X