شاعرنا الرائع القدير وأستاذنا الفاضل....عبدالرحيم محمود
لا جديد فأنت دوماً تبهرنا بالروائع....لله درك ولنا دررك...
اسمح لي ...وبحثاً عن الفائدة التي ألتمسها منك سيدي أن أسأل سؤالين فقط لا غير من باب المعرفة وأعلم أنك ستقنعني لا محالة....
أولاً ماذا تعني بقولك في مطلع القصيدة :
قالت أخاف فقلت كيف تخافُ..؟ وكأنك تخاطب شخصاً آخر.....أعلم أن الجواب أتى في شطر البيت عند قولك وفراش قلبي حلوها طوافُ تحدياً كلمة حولها...مما يعني أنك تتحدث مع شخصاً آخر أو نفسك في هذه الحالة...
ثم تتحول لتكمل البيت الثاني وأنت تحدثها...ثم تتحول في البيت الثالث في الشطر الأول بقولك وطغى على جفن الحبيب تولهي...ثم تعود لتخاطبها في الشطر الثاني بقولك: وهمى لشهدك شاطئٌ وضفاف..ثم تنتقل مرة أخرى مخاطباً نفسك بقولك...في البيت الرائع الجميل....:
إني لأعجب ظبيةً أخشى وكم..تخشى الأسود إذا تجيء خرافُ
فقط إريد أن أتفهم سر التنقل بين حالة التحدث إلى والتحدث عن...وأحياناً تأتي المفارقة في بيتٍ واحد...
أشكرك شاعرنا وأستاذنا الفاضل على أن أتحفتنا بهذه الرائعة.....
دمت بألف خير....
,,
لا جديد فأنت دوماً تبهرنا بالروائع....لله درك ولنا دررك...
اسمح لي ...وبحثاً عن الفائدة التي ألتمسها منك سيدي أن أسأل سؤالين فقط لا غير من باب المعرفة وأعلم أنك ستقنعني لا محالة....
أولاً ماذا تعني بقولك في مطلع القصيدة :
قالت أخاف فقلت كيف تخافُ..؟ وكأنك تخاطب شخصاً آخر.....أعلم أن الجواب أتى في شطر البيت عند قولك وفراش قلبي حلوها طوافُ تحدياً كلمة حولها...مما يعني أنك تتحدث مع شخصاً آخر أو نفسك في هذه الحالة...
ثم تتحول لتكمل البيت الثاني وأنت تحدثها...ثم تتحول في البيت الثالث في الشطر الأول بقولك وطغى على جفن الحبيب تولهي...ثم تعود لتخاطبها في الشطر الثاني بقولك: وهمى لشهدك شاطئٌ وضفاف..ثم تنتقل مرة أخرى مخاطباً نفسك بقولك...في البيت الرائع الجميل....:
إني لأعجب ظبيةً أخشى وكم..تخشى الأسود إذا تجيء خرافُ
فقط إريد أن أتفهم سر التنقل بين حالة التحدث إلى والتحدث عن...وأحياناً تأتي المفارقة في بيتٍ واحد...
أشكرك شاعرنا وأستاذنا الفاضل على أن أتحفتنا بهذه الرائعة.....
دمت بألف خير....
,,
تعليق