ذات صباح ربيعي رائق..خرجت بصحبة كلبي للاستمتاع بجمال بحيرة تمج الماء بطريقة بديعة..تحف بها حدائق ورود ذات عطر نفاذ..
في لحظة، نظر إلي كلبي مستغربا و قد قرع سمعه لهاثي ..كان يزداد حدة..وجد أطرافي قد تقلصت.. لساني قد تدلى يقطر لعابا متواصلا.. عينيّ قد شعتا احمرارا..
لما أقعيت منتفض الجسد..
نظر حوله باحثا..
ثم، أطلق سراحي !..
في لحظة، نظر إلي كلبي مستغربا و قد قرع سمعه لهاثي ..كان يزداد حدة..وجد أطرافي قد تقلصت.. لساني قد تدلى يقطر لعابا متواصلا.. عينيّ قد شعتا احمرارا..
لما أقعيت منتفض الجسد..
نظر حوله باحثا..
ثم، أطلق سراحي !..
تعليق