أيـا قلـبُ فـي بـلـواكَ مــا أنــت صـانـعُ
هـل اختـرت صـدري أم نفتْـكَ المرابـعُ
أخالفْـتَ شـرعَ اللهِ فــي الـحـبِّ عالـمـاً
بـمـا كــان مـنّــا أمْ تُـراهــا الـشـرائـعُ
خُـلِـقْــتَ وأنـــــتَ الـعــبــدُ لله ســيـــديْ
وقدْ عشتَ عبدَ الحُسنِ والفرقُ شاسعُ
أقــولُ: هـــو الـحــبُّ الـمـعـذِّبُ فـاســدٌ
تـقــولُ: هـوالـحــبُّ الـمـعــذِّبُ رائــــعُ
أقـــولُ : خـيــالٌ إنَّـــهُ الـحــبُّ كــــاذبٌ
تـقـولُ : خـيـالٌ أنـــتَ والـحــبُّ واقـــعُ
وإنْ أنـا شئـتُ النُّصـحَ صـدركَ ضـيِّـقٌ
وإنْ هـي نـالـتْ مـنـكَ صــدركَ واســعُ
ومــا أنــتَ إنْ أبعدتُـهـا عـنـكَ راضـيـاً
ولا أنـــتَ إنْ أدخـلْـتُـهـا فــيــكَ قــانــعُ
وفـي كـلِّ يـومٍ أشتـهـي قـطـعَ وصلِـهـا
وأُبْــعِـــدُ ذكــراهـــا وأنـــــتَ تُــمــانــعُ
تـعــالَ عــلــى حُــــبٍّ لـنـفـصـلَ بـيـنـنـا
شـريـكــا حــيـــاةٍ فـرَّقَـتْـنــا الـمـنـافــعُ
تــرانــي لــوجــه الله يـاقـلــبُ راكــعــاً
وأنــتَ لعـيـنـيّْ ربَّـــةَ الـحُـسْـنِ راكـــعُ
هـل اختـرت صـدري أم نفتْـكَ المرابـعُ
أخالفْـتَ شـرعَ اللهِ فــي الـحـبِّ عالـمـاً
بـمـا كــان مـنّــا أمْ تُـراهــا الـشـرائـعُ
خُـلِـقْــتَ وأنـــــتَ الـعــبــدُ لله ســيـــديْ
وقدْ عشتَ عبدَ الحُسنِ والفرقُ شاسعُ
أقــولُ: هـــو الـحــبُّ الـمـعـذِّبُ فـاســدٌ
تـقــولُ: هـوالـحــبُّ الـمـعــذِّبُ رائــــعُ
أقـــولُ : خـيــالٌ إنَّـــهُ الـحــبُّ كــــاذبٌ
تـقـولُ : خـيـالٌ أنـــتَ والـحــبُّ واقـــعُ
وإنْ أنـا شئـتُ النُّصـحَ صـدركَ ضـيِّـقٌ
وإنْ هـي نـالـتْ مـنـكَ صــدركَ واســعُ
ومــا أنــتَ إنْ أبعدتُـهـا عـنـكَ راضـيـاً
ولا أنـــتَ إنْ أدخـلْـتُـهـا فــيــكَ قــانــعُ
وفـي كـلِّ يـومٍ أشتـهـي قـطـعَ وصلِـهـا
وأُبْــعِـــدُ ذكــراهـــا وأنـــــتَ تُــمــانــعُ
تـعــالَ عــلــى حُــــبٍّ لـنـفـصـلَ بـيـنـنـا
شـريـكــا حــيـــاةٍ فـرَّقَـتْـنــا الـمـنـافــعُ
تــرانــي لــوجــه الله يـاقـلــبُ راكــعــاً
وأنــتَ لعـيـنـيّْ ربَّـــةَ الـحُـسْـنِ راكـــعُ
تعليق