الحرف أسفر عن دسائس اتخمن..
ليت البصيرة تغشت بإجلال في تضاريس
العمى واغتالت فجائعِ.
انزع قشور عن وجه أضحكته
تفاصيل.. لم تدحضي
الحدس ممسك.. خمار الكهانة
إذ طائف الكلم دخان التعري ..
يذيب خرائط كهوف التي أثقلت نعاس
تزوغ عنهما برق.. ضل يومض في الظلام الدفين.. يقارب سناه من سنا
فوق سديم واصطلي
يباغت بعض بعضي
والقمر ليس يسعفني
حبس المزن واعلق بصحاري
اشتهائي..!
وانسلخ .. في مدن
غابت عنها واحة المعجزات
.. ولاحت عين الحقيقة ،
وأمد حبل مشنقتي في سهاد
ينبض جحيم توحد.. وخمرة دمي
غمرت كلاما في بئر وهم العبارة..!
وحلاً
وحرف تسكنه ..دماء الجهل
نعش فوق نعش
يحملُ.. إجلالاً..!؟ ثم الثرى يوسدُ
نغرس افكاراً إذ طابت
قدمت لأمهات الوجع. نساغه ..!
أليست المعان فنارات.؟
؛ تتوهج بين الجلد والعظم..!
وهكذا.. ميعاد .. ومدة
لها حراشيف صمت..!
قوتها رمادا...!
فمن ذا يمشي بين المنازل
في أزقة مدججه..!
بدم يشهر شمسا
تشتعل فوق غصون الكلم
تتبعثر وريقاتها ألف ألف
من حطم كينونة ..!
أمسك زناد.. أصوب طلقات
في خنادق الكلمات
ورخام التظني..؟
حارده في الورق
ونبض يدق مدن الأسرار
سحر.. في آخر دلتا..
ناصباً خيمته..
وجسد أزهر حرفا
عارياً من الخلايا
على الحلم ضللنا
نطوي شبق فرحا
وطفولة ورقيه
جذوري من تلكم البلد
تمتد بشقائي
الخطى عوجا
والأرواح تدور في تماهي..!
هيكلته ريح النداءت
بجانب الطور في إيقاع ملحمه
وهسهس تكوين طهراً..!؟
الا متى تعرج تلكم الروح
القلقة.. لتمطر رذاذ كبرياء
لم يغشى.. وهل اتسع اليم.. لقطرة ماء..
في خيطاً..! واصعد وارى جنة.. وأبي الجليل.. في المشتهى.. لا لا دهشه المد زحام ..!؟
ااعلم ان الصراط شهقة.!
سكون اخترق
ابنته الجنوب في الضحى
ثاقب لهاثه..
في بسمة النجوم
وموائد خضراً..
فبأي حنان هي
أم .......!؟
لغة من لهب الإفك الحميم.!
وتصدية.. النوارس..!
قيل أنهم يموتون......(وها نحن ولم يموتو)
وسكت الحرف عن الكلم
هداء لأستاذ الذي كان يأخذ بيدي ويشجعني....
شكرًا لك
ليت البصيرة تغشت بإجلال في تضاريس
العمى واغتالت فجائعِ.
انزع قشور عن وجه أضحكته
تفاصيل.. لم تدحضي
الحدس ممسك.. خمار الكهانة
إذ طائف الكلم دخان التعري ..
يذيب خرائط كهوف التي أثقلت نعاس
تزوغ عنهما برق.. ضل يومض في الظلام الدفين.. يقارب سناه من سنا
فوق سديم واصطلي
يباغت بعض بعضي
والقمر ليس يسعفني
حبس المزن واعلق بصحاري
اشتهائي..!
وانسلخ .. في مدن
غابت عنها واحة المعجزات
.. ولاحت عين الحقيقة ،
وأمد حبل مشنقتي في سهاد
ينبض جحيم توحد.. وخمرة دمي
غمرت كلاما في بئر وهم العبارة..!
وحلاً
وحرف تسكنه ..دماء الجهل
نعش فوق نعش
يحملُ.. إجلالاً..!؟ ثم الثرى يوسدُ
نغرس افكاراً إذ طابت
قدمت لأمهات الوجع. نساغه ..!
أليست المعان فنارات.؟
؛ تتوهج بين الجلد والعظم..!
وهكذا.. ميعاد .. ومدة
لها حراشيف صمت..!
قوتها رمادا...!
فمن ذا يمشي بين المنازل
في أزقة مدججه..!
بدم يشهر شمسا
تشتعل فوق غصون الكلم
تتبعثر وريقاتها ألف ألف
من حطم كينونة ..!
أمسك زناد.. أصوب طلقات
في خنادق الكلمات
ورخام التظني..؟
حارده في الورق
ونبض يدق مدن الأسرار
سحر.. في آخر دلتا..
ناصباً خيمته..
وجسد أزهر حرفا
عارياً من الخلايا
على الحلم ضللنا
نطوي شبق فرحا
وطفولة ورقيه
جذوري من تلكم البلد
تمتد بشقائي
الخطى عوجا
والأرواح تدور في تماهي..!
هيكلته ريح النداءت
بجانب الطور في إيقاع ملحمه
وهسهس تكوين طهراً..!؟
الا متى تعرج تلكم الروح
القلقة.. لتمطر رذاذ كبرياء
لم يغشى.. وهل اتسع اليم.. لقطرة ماء..
في خيطاً..! واصعد وارى جنة.. وأبي الجليل.. في المشتهى.. لا لا دهشه المد زحام ..!؟
ااعلم ان الصراط شهقة.!
سكون اخترق
ابنته الجنوب في الضحى
ثاقب لهاثه..
في بسمة النجوم
وموائد خضراً..
فبأي حنان هي
أم .......!؟
لغة من لهب الإفك الحميم.!
وتصدية.. النوارس..!
قيل أنهم يموتون......(وها نحن ولم يموتو)
وسكت الحرف عن الكلم
هداء لأستاذ الذي كان يأخذ بيدي ويشجعني....
شكرًا لك
تعليق