السلام عليكم
أرى أن هناك عنصرا مهما في ال ق ق خ حتى تنجح وتكون هادفة ... وتؤدي رسالتها العالمية فنحن أمة عالمية صاحبة رسالة...
أن تكون القصة عامة ولو تناولت مشكلة خاصة متكررة تفيد ...
وتلفت النظر لزاوية وتنبه لمشكلة أو تحلها....
إن من أهم أسباب فشل القصة توجيه رسالة خاصة لشخص ما أو حتى جماعة ما ... هذا سيخرجها من إطارها ولو كان الكاتب صاحب أبرع قلم , وأسلس بيان ... وسيهبط مستوى النص ,,,
الفكرة ... ستوظف لإرسال رسالة ...
والكلمات ... على هذا الاساس تنتقى ...
و الرسالة ... قد تصل مشوهة ... وقد تثير ...
والأدب لمْ يثرَ...
كلامي ليس موجها لاحد فكلنا معرض لهذا... فالإنسان لحم ودم و مشاعر.... و
و لكن لنجرب وسنرى الفرق بين هذا وذاك ( من داخلنا , وعلى النص ... والقراء)
وختاما...
أخذت هذا من دروس تعلمناها في فن الخطابة:
( لاتجعل كلامك خاصا ولا تقصد أحدا بعينه ولو عممت بلسانك فسيظهر بين الثنايا ... ويضعف ... ولن يكون مؤئرا أبدا)
هذا رأي
فأن أخطات فمن نفسي
وإن أصبت فهو الموفق
وإليه يرجع الأمر كله
و "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
------------
كتبته هنا ولا أدري كيف أنقله للمكان المناسب إن كان الموضوع مناسبا أصلا ولا أعرف مكانه المناسب والسلام