لا يكن الصديق صديقاَ حتى يحفظ الصداقة في ثلاثة:
في النكبة والغيبة والوفاة
-
وقال بعض الحكماء: احذروا من صحبة ثلاثة أصناف من الناس
اللئيم: فإنه بمنزلة الأرض السبخة التي لا ينفع فيها العمل
الفاحش: فإنه يرى أن ما صنعت إليه إنما هو من مخافة فحشه
الأحمق: فإنه لا يعرف مقدار ما أحسنتاترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذتنا القديرة والجميلة سعاد
احتجت لمراجعة الصفحات السبعة حتى لا أكرر ما فضتم به
أنتِ والأساتذة الكرام هنا ...أتمنى أن تنال إعجابكم هذي الإضافة ...
أحفظ لسانك لا تبح بثلاثة: سن ومال ما استطعت ومذهب
فعلى الثلاثة تبتلي بثلاثة بمكفّر وبحاسد ومكذّب
اترك تعليق:
-
سئل نابليون..كيف إستطعت أن تولد الثقة في نفوس أفراد جيشك؟
فأجاب..كنت أرد على ثلاث على ثلاث
من قال لاأقدر..قلت له حاول
ومن قال لاأعرف قلت له تعلم
ومن قال مستحيل -قلت له جرَباترك تعليق:
-
قال أبو الدرداء:أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث
-أضحكني مؤمل لدنيا والموت يطلبه
وغافل لايغفل عنه وضاحك مليء فيه ولايدري أساخط ربه أم راضٍ
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل
وموقفي بين يدي الله ولا أدري أيؤمر بي إلى الجنة أم إلى الناراترك تعليق:
-
أستاذي الوقور محمد فهمي يوسف
أسعد الله صباحك
شكراً لمرورك العطر وأطال الله عمرك وأبقاك
سعادهاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
أستاذي المخضرم محمد فهمي يوسف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مازلت تفيض علي بكرمك..برغم تقصيري
فليفيض الله عليك بكرمه ومنه وفضله
مع أصدق الدعاء
سعادهاترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة ابن الواحة مشاهدة المشاركة
أهلاً وسهلاً بإبن الواحة الكريم
أسعدني تشريفك للصفحة الخاصة بالثلاثيات
وقد خُضت في نفس التخصص
وصدقني سيهمني مرورك دوماً لكونك تمتك ذلك الكتاب
فاهلا وسهلاً بك بانوارك الثلاثة
مع أصدق الدعاء
سعاده
التعديل الأخير تم بواسطة سعاد عثمان علي; الساعة 24-11-2013, 04:17.اترك تعليق:
-
اترك تعليق:
-
اسمحي لي أستاذتي الكريمة سعاد عثمان علي أن أسهم في صفحتك بما أتيح لي من الحصول عليه.
كتاب ثلاثة الأصول أو( الأصول الثلاثة ) أحد مؤلفات محمد بن عبد الوهاب:
المسائل الثلاث التي يجب على كل مسلم و مسلمة تعلمهن:- أن الله خلقنا و رزقنا ولم يتركنا هملاً بل أرسل لنا رسولاً.
- إن الله لا يرضى أن يشرك معه أحد في عبادته.
- إن من أطاع الرسول ووحد الله لا يجوز له موالاة من حاد الله ورسوله.
- الأصول الثلاتةالتي يجب على الإنسان معرفتها:
- معرفة العبد ربه.
- معرفة العبد دينه.
- معرفة العبد نبيه.
مع شكري و تقديري.اترك تعليق:
-
الزهد ثلاثة تؤدي إلى ثلاثة
===============
زهد فرض
وزهد فضل
وزهد سلامة
فزهد الفرض هو الزهد في كل ما يغضب الله تعالى من المعاصي
ويؤدي إلى قربه من الله ورضاه عن صاحبه
وزهد الفضل هو الزهد أو الابتعاد عن الحلال الذي هناك شك في بعضه
ويؤدي إلى تحري الحلال وعمله ونيل الثواب عليه
وزهد السلامة وهو الابتعاد عن الشبهات وعما يوقع في حدود الله من القول أو الفعل
(_ويؤدي إلى اتقاء الشرور والآثام وإن كان فيها بعض الحلال )
=========================اترك تعليق:
-
***
عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان...قاموا ببناء سور الصين العظيم
...وأعتقدوا بأنه لايوجد من يمكنه تسلقه وذلك من علوه الشاهق وبنائه القوي
خلال المئة السنةة الأولى بعد بنائه تعرضت الصين ثلاث مرات للغزو
وفي كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية في حاجة لتسلق السور..بل كانوا
يدفعون الرشوة للحراس ومن ثم يدخلون عبر البوابة
-لقد اشتغل الصينيون ببناء السور-من الحجر-ونسوا تماماً
بناء الحارس-بالإنسانية-والقيم -والإخلاص
فبناء الإنسان ...يتأتى قبل بناء كل شيء
وهذا مانحتاجه لبناء أطفالنا .والنشأ..والشباب
-يقول أحد المستشرقين :
-إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فعليك بثلاث وسائل لذلك:
1- هدم قيم الأسرة وحياؤها
2-هدم رغبة العلم والتعليم فيهم
3-إسقاط القدوات وقتل المثالية
لكي تهدم أسرة..فعليك بإفساد المرأة وإفساد أخلاقها ؛لدرجة تخجل ان تقول ان ربة بيت--تريد الشارع دوماً
-ولكي تهدم التعليم عليك أن تحقر المعلم وتقلل من قيمته عند أطفالك والنشأ ولا تبجله ولا تقدره
--وإذا أردت ان تسحق القدوات فعليك بعدم إحترام العلماء ومهاجمة الفقهاء فيهم -وتقلل من شأنهم
وتشكك في قولهم وفتواهم-هنا تضيع العقيدة ويفلت الخلق الحسن ؛ولن يقتدي بهم أحد
...فإذا إختفت الأم الواعية والتقية
وإختفى المعلم المخلص والمتحمس
وسقطت القيم -فأبشر بالفساد والعهر والربا والقتل والسرقة والكذب وعقوق الوالدين ..والكفر أيضاً
اللهم نستجير بك من شرار خلقك
اللهم الهمنا رشدنا
اللهم اهدي أمة محمد لما ترضاهاترك تعليق:
-
لا ينتصف ثلاثة من ثلاثة :
( بر من فاجر ، وعاقل من جاهل ، وكريم من لئيم).
في هذه الثلاثية ينبهنا الإمام علي إلى توخي المعرفة في الأشياء وأضادهااترك تعليق:
اترك تعليق: