تدفق المشاعر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منى حسن الحاج
    عضو الملتقى
    • 30-05-2008
    • 52

    تدفق المشاعر

    تدفق المشاعر
    [line][/line]
    [align=right]حينما يكتب الإنسان فإن نفسه تذوب لتكون المداد لأقلامه, والكتابة تكون أحياناً ملجأ من لا صوت له.
    لا أدري إن كنت متهورة فيما أكتبه اليوم وأستميحك عذراً أن تنسى ما لا يروقك منه
    قبل عدة شهور وصلني إتصال هاتفي قلب حياتي ولا أدري لماذا هذا الإنقلاب ؟!
    هل هذا الإتصال أمر عابر أم أن له معنى خفياً لا يفهمه إلا المقصود به؟!
    منذ أن التقيته في أول مرة أخذ يسيطر على أفكاري وصرت اتذكر فيه صورة غير قابلة للمسح والتغيير.
    اللقاء الأول كان بمثابة تحويل في مساري وأفكاري, لم اتخيل أنه يشاركني الحس حتى وصلني ذلك الإتصال...
    يا إلهي هل اهتم لي ايضاً كما اهتممت له؟؟ ربما...
    ولكن لو لم يتصل بي لما قلبت حياتي ولظل شيئاً لطيفا يجول بخاطري.
    لماذا اتصل بي ولماذا قال لي هذا الكلام؟؟ هل بدأ شيئاً ولم يستطيع المتابعة فيه.
    لم أتعود على أن يشغلني أمر كهذا من قبل ويحتل تفكيري, كنت أراه ملاكاً لطيفاً! فقط لاأكثر ولا أقل!!
    لم نلتق أكثر من ثلاث مرات عابرة ولكن كل لقاء كان يترك فيَ أثراً لا أفهمه!!
    يا إلهي ربما كنت .... ربما كان.... ولكن في صمت!!
    لم اكن أذكره أثناء يومي ولا يشغل تفكيري فهو كأي إنسان إلتقيته في خضم العمل الواسع....
    ترى هل أبالغ في رد فعلي أم أن شعوري بأن إتصاله لم يكن عادياً كان شعوراً صحيحاً ؟!
    هل كان هكذا شيئاً عابراً لم يكن يستحق أي ردة فعل كهذه أم أننا سوياً كنا لا ندري متى وكيف؟
    لا أدري... ولكن اعتقد أننا سوياً نجهل البداية...وأننا سوياً وصلنا إلى ملتقى طرق لا ندري إلى أين سيوصلنا ولكننا نحب السير فيه...
    رباه هل لسؤاله معنىً يناديني
    رباه هل بخياله رسم يحاكيني
    رباه هل ضحكاته وعد يناديني
    فكأنه في داخلي من قبل تكويني
    وغدت حياتي وقفاً على حلم يناديني

    لا أدري ولكني كنت أشعر بأنك قدري..
    يوم التقيتك لم أستطع إلا أن أتخيل جدلاً أنك لي!! وأقنع بذلك على سبيل الضحك والمزاح مع نفسي ومع القدر..
    كنت أقول دائماً: ياإلهي لو رأيتم ما رأيت اليوم! لاأدري لم انتابني ذلك الشعور يوم التقيتك لأول مرة.
    أحسست أنك من أبحث عنه..
    وأنك من تدرجت في عتبات السنين وصولا إليه.. وأنك الوحيد القادر على التأثير في بعنف.
    وكأنك سحرتني... بعينيك الغامضتين..
    أرى فيهما عمقاً لا أستطيع إلا أن اضيع فيه وليس لدي الخيار...
    لأني ضعت فعلا.
    أصرت حياتي على التوقف عند حدك وأبت التحرك ولو قيد أنملة...
    أنا حزينة جداً مما أنا فيه, لا أستطيع أن أتخذ ضد عينيك قراراً ولا أن أستصدر حكمًا من المحكمة بعدم تعرضها لي..
    لماذا؟ لأنها حتى وإن كانت غائبة تكون متسيدة على نفسي وقلبي وروحي وحتى أنفاسي !
    أخيراً ...
    أمنيتي أن ألقاك في عالم أوسع أستطيع فيه النظر عميقاً في عينيك.[/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة منى حسن الحاج; الساعة 01-06-2008, 11:48.
    [color=#FF8C00][size=6][align=center]رحمك الله يا أبي[/align][/size][/color][poem=font="Traditional Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    تصبرتُ لا أني صبرتُ وإنما=أُعلل نفسي أنها بك لاحقة
    ولو خيروها لكانت إلى الردى=أمامك من دون البرية سابقة[/poem]
  • طه محمد عاصم
    أديب وكاتب
    • 08-07-2007
    • 1450

    #2
    حين نرسم صورة لشخص نحبه كثيراً وننتظر لحظة نفخ الروح بها تعيش هذه الصورة بداخلنا كواقع موجود بالفعل ...
    وما أن تأتي هذه اللحظة نتمسك بها نحتضنها بوجدان صادق طالما انتظرها بشغف المحب الذي اعتصر قلبه وله العشق .....
    فـ العشق هو الشيء الذي يرسخ بالقلب والعقل والكيان والوجدان بل يسكن الروح بسلام حتى يبقى رغم كل شيء ورغم بعد كل شيء ورغم كل العواصف والبراكين التي تحدث في طريق أحدهما أو كلاهما
    العشق هو قوة جبارة وحصن متين يرسخ بقلب الإنسان العاشق ولا توجد هناك أي قوة تستطيع أن تنزعه من القلب أو قلب أحدهما... إلا الموت فقط.... وانتهاء حياة أحدهما أو كلاهما... ومع هذا يبقى العشق بداخل الروح وإن رحلت لتبقى فوق الأرض وفي السماء محلقه كسحابة حبلى بذكريات لهما باقية .
    الأستاذة الفاضلة منى
    دمت بخير
    تقبلي مروري
    طه عاصم
    sigpic

    تعليق

    • ابلاهموا
      أبو معاذ
      • 20-04-2008
      • 53

      #3
      كل قلب لا يهيم حبا جرداء قاحلة حتى يسترجع نظرته الجميلة هذا هو الاحساس الذي يدغدغ شغاف القلب هذه هي نجوى القلوب وكلام العيون احرفك ايتها المتدفقة مشاعرا روضة غناء تهيم فيها القلوب ويورد عليها ثكلى العشق والمكلومون بتعنت الصبابة. مشاعرك يتمرد عليها القلم تمرد العبد على مولاه فلا يجد بدا ان يعتقه فلم اجد سبيلا للتفلت من سبكك الرائع اجد نفسي سارحا في مغناك النضر. تقبلي مروري
      sigpicمن لا يصرف الأيام على مسرح الأحلام
      كان عبد الأيـام

      تعليق

      • منى حسن الحاج
        عضو الملتقى
        • 30-05-2008
        • 52

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة
        حين نرسم صورة لشخص نحبه كثيراً وننتظر لحظة نفخ الروح بها تعيش هذه الصورة بداخلنا كواقع موجود بالفعل ...
        وما أن تأتي هذه اللحظة نتمسك بها نحتضنها بوجدان صادق طالما انتظرها بشغف المحب الذي اعتصر قلبه وله العشق .....
        أخي العزيز الأديب المتمكن: طه عاصم
        والله لقد أبهرتني بما خطت يدك, ذلك أنه على بساطته شرح معنىً عميقاً يصعب تصويره بملكة الكتابة فقط إنما يحتاج لإحساس قلب محب عميق المشاعر ليصفه بهذه الطريقة.
        ما اجمل ما ذيلت به نصي من مشاركة وجدانية تحليلها عميق..

        أسعدني مرورك وشرفني حضورك..
        لك كل الود والتقدير
        [color=#FF8C00][size=6][align=center]رحمك الله يا أبي[/align][/size][/color][poem=font="Traditional Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
        تصبرتُ لا أني صبرتُ وإنما=أُعلل نفسي أنها بك لاحقة
        ولو خيروها لكانت إلى الردى=أمامك من دون البرية سابقة[/poem]

        تعليق

        • منى حسن الحاج
          عضو الملتقى
          • 30-05-2008
          • 52

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ابلاهموا مشاهدة المشاركة
          كل قلب لا يهيم حبا جرداء قاحلة حتى يسترجع نظرته الجميلة هذا هو الاحساس الذي يدغدغ شغاف القلب هذه هي نجوى القلوب وكلام العيون احرفك ايتها المتدفقة مشاعرا روضة غناء تهيم فيها القلوب ويورد عليها ثكلى العشق والمكلومون بتعنت الصبابة. مشاعرك يتمرد عليها القلم تمرد العبد على مولاه فلا يجد بدا ان يعتقه فلم اجد سبيلا للتفلت من سبكك الرائع اجد نفسي سارحا في مغناك النضر. تقبلي مروري
          العزيز أبلاهموا: يقول الشاعر:[poem=font="Traditional Arabic,6,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/7.gif" border="solid,2,purple" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
          إن نفسًا لم يُشرق الحب فيها=هي نفسٌ لم تدر ما معناها
          أنا بالحب قد وصلت لنفسي=وبالحب قد عرفتُ الله[/poem]

          وكما قلت يا اخي فإن نفسًا لم يشرق فيها الحب هي كالصحراء القاحلة.
          أشكر كلماتك العذبة التي تنم عن أدبك الرفيع وأشكر مجاملتك الرقيقة..
          لك كل ودي وتقديري
          [color=#FF8C00][size=6][align=center]رحمك الله يا أبي[/align][/size][/color][poem=font="Traditional Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
          تصبرتُ لا أني صبرتُ وإنما=أُعلل نفسي أنها بك لاحقة
          ولو خيروها لكانت إلى الردى=أمامك من دون البرية سابقة[/poem]

          تعليق

          • حياة سرور
            أديب وكاتب
            • 16-02-2008
            • 2102

            #6
            [align=center]أيتها الكاتبة الألقة ... منى حسن الحاج

            إن البوح حين يكون بقلمك ، يكون له لذةٌ لا تضاهى ، تحملينا معك لنعيش اللحظة

            بكل تفاصيلها ، ونرى الصورة بتركيز عالٍ وبكل وضوح ..

            أتريدين أن تعرفي وقع حروفكِ على نفسي ، لقد كانت حروفكِ تهمي حبات ندى

            من عيون السماء العذبة الصافية حروفٌ تذهب الصدى عن كل ضامئ لأديبةٍ رفيعة الشأن .

            يا إلهي ربما كنت .... ربما كان.... ولكن في صمت!!
            لم اكن أذكره أثناء يومي ولا يشغل تفكيري فهو كأي إنسان إلتقيته في خضم العمل الواسع....
            ترى هل أبالغ في رد فعلي أم أن شعوري بأن إتصاله لم يكن عادياً كان شعوراً صحيحاً ؟!
            هل كان هكذا شيئاً عابراً لم يكن يستحق أي ردة فعل كهذه أم أننا سوياً كنا لا ندري متى وكيف؟
            لا أدري... ولكن اعتقد أننا سوياً نجهل البداية...وأننا سوياً وصلنا إلى ملتقى طرق لا ندري إلى أين سيوصلنا ولكننا نحب السير فيه...
            راقني جداً المقطع الذي سمحت لنفسي بنقله هنا ، أهذه حروف أم حمائم بيضاء

            تحمل وروداً تحلق بها فوق السحاب ، فتلقحه بها ، فيهمي عطراً وندى !

            كم أنت رائعة بمشاعرك .. لا عدمناك ولا حرمنا بوحك ..

            سأسعد بمتابعة ما تتحفينا به دوماً

            لكِ الحب في الله ومن الود أصفاه [/align]


            تعليق

            • منى حسن الحاج
              عضو الملتقى
              • 30-05-2008
              • 52

              #7
              أختي العزيزة الأديبة الراقية: حياة سرور
              ما أجمل أن يمس بوحي نفسك وما أروع أن يسمو نصي لقمة أدبك الرفيع.
              التعليق حين يكون منك سيدتي فإننا ننتظره بلهفة وشوق ونرقبه بحب وترقب ونسعد بهطوله كثيراً.
              أشكر كلماتك الرقيقة التي زينت بها نصي وأسعدني الوعد بالإشراق على صفحاتي.
              لك مني كل التحايايا العاطرات.
              [color=#FF8C00][size=6][align=center]رحمك الله يا أبي[/align][/size][/color][poem=font="Traditional Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
              تصبرتُ لا أني صبرتُ وإنما=أُعلل نفسي أنها بك لاحقة
              ولو خيروها لكانت إلى الردى=أمامك من دون البرية سابقة[/poem]

              تعليق

              • محمود مغربى
                الفرعون العاشق
                • 22-02-2008
                • 694

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة منى حسن الحاج مشاهدة المشاركة
                تدفق المشاعر
                [line][/line]
                [align=right]حينما يكتب الإنسان فإن نفسه تذوب لتكون المداد لأقلامه, والكتابة تكون أحياناً ملجأ من لا صوت له.
                لا أدري إن كنت متهورة فيما أكتبه اليوم وأستميحك عذراً أن تنسى ما لا يروقك منه
                قبل عدة شهور وصلني إتصال هاتفي قلب حياتي ولا أدري لماذا هذا الإنقلاب ؟!
                هل هذا الإتصال أمر عابر أم أن له معنى خفياً لا يفهمه إلا المقصود به؟!
                منذ أن التقيته في أول مرة أخذ يسيطر على أفكاري وصرت اتذكر فيه صورة غير قابلة للمسح والتغيير.
                اللقاء الأول كان بمثابة تحويل في مساري وأفكاري, لم اتخيل أنه يشاركني الحس حتى وصلني ذلك الإتصال...
                يا إلهي هل اهتم لي ايضاً كما اهتممت له؟؟ ربما...
                ولكن لو لم يتصل بي لما قلبت حياتي ولظل شيئاً لطيفا يجول بخاطري.
                لماذا اتصل بي ولماذا قال لي هذا الكلام؟؟ هل بدأ شيئاً ولم يستطيع المتابعة فيه.
                لم أتعود على أن يشغلني أمر كهذا من قبل ويحتل تفكيري, كنت أراه ملاكاً لطيفاً! فقط لاأكثر ولا أقل!!
                لم نلتق أكثر من ثلاث مرات عابرة ولكن كل لقاء كان يترك فيَ أثراً لا أفهمه!!
                يا إلهي ربما كنت .... ربما كان.... ولكن في صمت!!
                لم اكن أذكره أثناء يومي ولا يشغل تفكيري فهو كأي إنسان إلتقيته في خضم العمل الواسع....
                ترى هل أبالغ في رد فعلي أم أن شعوري بأن إتصاله لم يكن عادياً كان شعوراً صحيحاً ؟!
                هل كان هكذا شيئاً عابراً لم يكن يستحق أي ردة فعل كهذه أم أننا سوياً كنا لا ندري متى وكيف؟
                لا أدري... ولكن اعتقد أننا سوياً نجهل البداية...وأننا سوياً وصلنا إلى ملتقى طرق لا ندري إلى أين سيوصلنا ولكننا نحب السير فيه...
                رباه هل لسؤاله معنىً يناديني
                رباه هل بخياله رسم يحاكيني
                رباه هل ضحكاته وعد يناديني
                فكأنه في داخلي من قبل تكويني
                وغدت حياتي وقفاً على حلم يناديني

                لا أدري ولكني كنت أشعر بأنك قدري..
                يوم التقيتك لم أستطع إلا أن أتخيل جدلاً أنك لي!! وأقنع بذلك على سبيل الضحك والمزاح مع نفسي ومع القدر..
                كنت أقول دائماً: ياإلهي لو رأيتم ما رأيت اليوم! لاأدري لم انتابني ذلك الشعور يوم التقيتك لأول مرة.
                أحسست أنك من أبحث عنه..
                وأنك من تدرجت في عتبات السنين وصولا إليه.. وأنك الوحيد القادر على التأثير في بعنف.
                وكأنك سحرتني... بعينيك الغامضتين..
                أرى فيهما عمقاً لا أستطيع إلا أن اضيع فيه وليس لدي الخيار...
                لأني ضعت فعلا.
                أصرت حياتي على التوقف عند حدك وأبت التحرك ولو قيد أنملة...
                أنا حزينة جداً مما أنا فيه, لا أستطيع أن أتخذ ضد عينيك قراراً ولا أن أستصدر حكمًا من المحكمة بعدم تعرضها لي..
                لماذا؟ لأنها حتى وإن كانت غائبة تكون متسيدة على نفسي وقلبي وروحي وحتى أنفاسي !
                أخيراً ...
                أمنيتي أن ألقاك في عالم أوسع أستطيع فيه النظر عميقاً في عينيك.[/align]


                البهية منى الحاج
                هنا عبير حرف مسكون بالحب
                ويحيا بالحب
                ذلك الحب البهى الذى يتسيد الروح والعقل
                ايتها المنى
                نشقى بالحب
                خير لنا من ان نعيش بلا حب
                دمت فى حب وعطاااااااااء
                مودتى
                محمود مغربى
                مدوناتى ونشرف بكم:
                http://magraby1962.maktoobblog.com


                http://mahmoudmagraby.blogspot.com
                للتواصل
                m.magraby@yahoo.com
                magrapy2007@hotmail.com

                تعليق

                • منى حسن الحاج
                  عضو الملتقى
                  • 30-05-2008
                  • 52

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمود مغربى مشاهدة المشاركة
                  البهية منى الحاج
                  هنا عبير حرف مسكون بالحب
                  ويحيا بالحب
                  ذلك الحب البهى الذى يتسيد الروح والعقل
                  ايتها المنى
                  نشقى بالحب
                  خير لنا من ان نعيش بلا حب
                  دمت فى حب وعطاااااااااء
                  مودتى
                  محمود مغربى
                  أستاذي العزيز محمود مغربي
                  صدقت والله
                  أن نشقى بالحب خير لنا من العيش بدون حب..
                  ما أجمل ما خطته يدك لي هنا وما أروع هذا المرور الذي أعتز به واعتذر لتأخري في الرد عليه..
                  لك مني خالص الود والتقدير
                  [color=#FF8C00][size=6][align=center]رحمك الله يا أبي[/align][/size][/color][poem=font="Traditional Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
                  تصبرتُ لا أني صبرتُ وإنما=أُعلل نفسي أنها بك لاحقة
                  ولو خيروها لكانت إلى الردى=أمامك من دون البرية سابقة[/poem]

                  تعليق

                  • العربي بن الصغير
                    شاعر المستقبل
                    • 12-06-2008
                    • 312

                    #10
                    تدفق المشاعر.. هكذا وجدت نفسي تحت شلال يفيض من كل ناحية بدفىء
                    الاحساس .. أرتوي من شهد عسله المصفى فأجد حلاوته في ريقي لأنه نبع نقي

                    ترى .. هل استشعرت الكاتبة بنبض قلبها حين خطت بصدق احساسها أن هناك
                    من أصبح متيم بسحر قلمها وعاشق لمدى همس بوحها فأنت لا تدري ما يفعل
                    هيام قلمك بقارىء في جنح الظلام حين تخترق همساتك البريئة أعماق الوجدان

                    ربما لا تدري .. ولكن من المؤكد جدا أنك أحببت السير قدما لعلمك المسبق بأن هناك من يربكه نصك تماما كما أربكك الاتصال الهاتفي لأول مرة ...


                    دمت مميزة .. أيتها الغالية منى .. ولك مني أجمل المنى والتحيات ..

                    تعليق

                    • ظميان غدير
                      مـُستقيل !!
                      • 01-12-2007
                      • 5369

                      #11
                      منى حسن الحاج


                      قرأتك وقد تحركت مشاعري ..

                      بسبب حروفك العذبة والهائمة عشقا وحبا ..

                      دائما الحرف الصادق والاحساس الصادق يؤثر ..

                      تحية لك

                      ظميان غدير
                      نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
                      قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
                      إني أنادي أخي في إسمكم شبه
                      ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

                      صالح طه .....ظميان غدير

                      تعليق

                      • سلوى فريمان
                        محظور
                        • 18-10-2007
                        • 864

                        #12
                        [align=center]"لم نلتق أكثر من ثلاث مرات عابرة ولكن كل لقاء كان يترك فيَ أثراً لا أفهمه!!"[/align]

                        [align=center]" عندما ينتفض السكون بين الضلوع
                        و تجتاح الفؤاد نبضة كانت مفقودة
                        يعترينا نوع من غربة النفس عن
                        كل ما هو مألوف لدينا و نتساءل ..."

                        انها البساطة في البوح ما شدني الى
                        خاطرتك الطرية كالبنفسجة الخجولة
                        على كعب الزيزفون ...

                        منى حسن الحاج
                        لك المودة ..... سلوى
                        [/align][/color]
                        التعديل الأخير تم بواسطة سلوى فريمان; الساعة 16-06-2008, 10:18.

                        تعليق

                        يعمل...
                        X