السلام عليكم / إلى كافة الأساتذة الأكارم
تحية طيبة وبعد
كل الشكر لكم على هذه الثقة التي منحتموها لي .. رغم أن هذه المسؤولية ستكون
حملا يضاف إلى جملة مسؤولياتي .. المسئول يجب أن يكون قدوة في كل شيء ..
وهذه واحدة من الصعاب التي سأواجهها كيف لي أن أكون قدوة لمن كنت أتخذهم أنا قدوة لي
في سمو خلقهم وغزير معارفهم وجمال أدبهم
الحقيقة إني فوجئت ولم اتخذ قرارا في حينها .. لأني لا أريد أن أكون موضع لوم أو عتاب
ولا أريد أن أكون في مكان لست أهلا له لأن من سبقوني كانوا أكفأ مني وأكثر عطاء ..
ولولا تأكيد الأستاذة ميساء أن ذلك كان رغبة منها وأن الظروف التي تمر بها سوريا الحبيبة
تحول دون تواصلها بشكل أكبر
لما رضيت ... فالشكر لها موصولا بالعرفان لما بذلت وما قدمت و ما أعطت
وأرجو أن أحذو حذوها وتتبع خطاها في حبها وإخلاصها لعملها وأدارتها الناجحة ..
أساتذتي الأكارم
كل ما نبذل من جهد هو لخدمة الثقافة ، ولخدمة الوعي ، فعطائنا
يجب أن يكون لخدمة الإنسانية قبل أن يكون عطاء لأنفسنا ، عطائنا هو لتحقيق
غايات أسمى من الرغبات الفردية ..وعلينا أن نخدم هذه الواحة التي احتوتنا
ونرفع من شأنها لتظل منبرا لكل قلم حر شريف .. أن الجهد الفردي سيضيع مهما
كان كبيرا لذا علينا أن نكون يدا واحدة وقلبا واحدا ..
تجمعنا الغيرة على تقديم ما هو أفضل والتنافس الحر الشريف ،
أرجو أن تكونوا عونا لي .. كل اقتراح وكل رؤيا ستكون إضافة ،وكل معضلة سنساهم جميعا على تذليلها .. وبذا سيكون النجاح
شكرا لأستاذنا الكبير وعميد منبرنا محمد الموجي
شكرا للأستاذ محمد فطومي
شكرا للأستاذة ميساء وأرجو لها دوام النجاح
ولي شكر خاص للأستاذتين ريما ريماوي والأستاذة سليمى السرايري
على ما بذلاه من جهد في دفعي لتقديم الأفضل ، كونهما كانا لي خير عون وخير صديق ....
تقديري للجميع .......
تحية طيبة وبعد
كل الشكر لكم على هذه الثقة التي منحتموها لي .. رغم أن هذه المسؤولية ستكون
حملا يضاف إلى جملة مسؤولياتي .. المسئول يجب أن يكون قدوة في كل شيء ..
وهذه واحدة من الصعاب التي سأواجهها كيف لي أن أكون قدوة لمن كنت أتخذهم أنا قدوة لي
في سمو خلقهم وغزير معارفهم وجمال أدبهم
الحقيقة إني فوجئت ولم اتخذ قرارا في حينها .. لأني لا أريد أن أكون موضع لوم أو عتاب
ولا أريد أن أكون في مكان لست أهلا له لأن من سبقوني كانوا أكفأ مني وأكثر عطاء ..
ولولا تأكيد الأستاذة ميساء أن ذلك كان رغبة منها وأن الظروف التي تمر بها سوريا الحبيبة
تحول دون تواصلها بشكل أكبر
لما رضيت ... فالشكر لها موصولا بالعرفان لما بذلت وما قدمت و ما أعطت
وأرجو أن أحذو حذوها وتتبع خطاها في حبها وإخلاصها لعملها وأدارتها الناجحة ..
أساتذتي الأكارم
كل ما نبذل من جهد هو لخدمة الثقافة ، ولخدمة الوعي ، فعطائنا
يجب أن يكون لخدمة الإنسانية قبل أن يكون عطاء لأنفسنا ، عطائنا هو لتحقيق
غايات أسمى من الرغبات الفردية ..وعلينا أن نخدم هذه الواحة التي احتوتنا
ونرفع من شأنها لتظل منبرا لكل قلم حر شريف .. أن الجهد الفردي سيضيع مهما
كان كبيرا لذا علينا أن نكون يدا واحدة وقلبا واحدا ..
تجمعنا الغيرة على تقديم ما هو أفضل والتنافس الحر الشريف ،
أرجو أن تكونوا عونا لي .. كل اقتراح وكل رؤيا ستكون إضافة ،وكل معضلة سنساهم جميعا على تذليلها .. وبذا سيكون النجاح
شكرا لأستاذنا الكبير وعميد منبرنا محمد الموجي
شكرا للأستاذ محمد فطومي
شكرا للأستاذة ميساء وأرجو لها دوام النجاح
ولي شكر خاص للأستاذتين ريما ريماوي والأستاذة سليمى السرايري
على ما بذلاه من جهد في دفعي لتقديم الأفضل ، كونهما كانا لي خير عون وخير صديق ....
تقديري للجميع .......
تعليق