تويت
شمعة
_____
نزعوا فتيلها، وقالوا: أضيئي... بنيرانهم تكومت وسحت دمعا غزيرا.
_____
نزعوا فتيلها، وقالوا: أضيئي... بنيرانهم تكومت وسحت دمعا غزيرا.
-
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
لقد أهانوها و هم الذين ألفوا الظلام..
و حق لها أن تتألم..
مودتي -
ألاحظ أنه رغم نزع الفتيل فإن وهج اللهب استمر ليذيبها .. وهذا التضاد أكسب القصة جمالا .
نص عميق المغزى والدلالات ..
مودتي وتقديري .تعليق
-
هناك من يتعمد قتلك
ثم يطالبك بأن تبقى قويا..!!
هل تستطيع الشمعة أن تضيء طالما أبقوها بدون فتيل الحياة..!!
روعة غاليتي ريما
محبتي لك أيتها المبدعة..المتألقةsigpic
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة اللهالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
ربما لم يقدروا تضحياتها هذه المرة
وربما استبدلوها بمصباح أديسون ...
تحياتي لك أخت القديرة ريما ريماويتعليق
-
الاستاذة ريما
أرى أنهم نزعوا عنها الفتيل .. فكيف بها هطلت دمعا ودموع الشمعه لابد من بعدإشعال فتيلها.؟؟
النص راق ويحمل نبضا رقراقا عذبا لقصة الشمعه لو إعتبرناها مجازا عن إنسانة .. ما أروعها لوكانت عن زهرة أيضاً .. مجرد رأى ياريما وإوعاكى تتضايقى أو تزعلى من زعيم الغلابة ..أتعودنا مع بعض على المشاغبات ..مش كده وللا ايه ؟؟
مودتى*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
بالتأكيد ستتكوم ..فكيف لها أن تتحمل جفاءهم وجحودهم ..
كما يقول المثل "اخذوها لحم ورموها عظم"
تقبلي تحياتي
المبدعة ريماتعليق
-
هى شمعة تؤدي دورها بفتيلها
ففتيل الشمعة كالروح للحيوالنقاط بعد أضيئي قد تحمل الكثيرقابلة للإسقاط والتأويلوالمفارقة تكمن في نزع الفتيلالفكرة جميلة والنص يحمل الكثير رغم شدة التكثيف
دام قلمك مبدعا أستاذة ريماتحيتيتعليق
-
معك هو كذلك ... لكم اسعدني حضورك وردك الذكي...المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
كم بخير وصحة...
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشيد الميموني مشاهدة المشاركة
اهلا وسهلا ومرحبا الأديب القاص رشيد ميموني ...
لكم أسعدتني بحضورك وبعد رؤيتك للنص...
وفرحني إعجابك...
كن بخير وصحة...
مودتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
اهلا بك الغالية عبير...المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
ويا لجمال ردودك التي تعبر عن ذكاء فذ...
لكم أسعد بك وبحضورك...
كوني بخير وصحة وسعادة...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
الأستاذ الرائع احمد علي...
لكم أعجبني ردك بل أضحكني أيها الساخر...
وهكذا الأمهات حين يكبرن بالسن كالشمعات،
يستعاض عنهن بمصابيح مشعشة...
لكن أدعو الله أن لا تنقطع عنها الكهرباء...
كن بخير وصحة وعافية...
تحيتي واحترامي وتقديري.
همسة: عدلت ردي لوجود بعض الأخطاء،
يرجى تنبيهي إن وجدت فيها أخرى. مع العلم
أنها مطبعية فقط... هههههه.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
حجمُّوها كجسد..له اهتماماته وهواياته...ذابت روحها قهراً...مبدعة دائماً...دمت بخير.المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
-
جميلة جداً هذه الفكرة استاذة ريما ..
هذا ما يفعلهُ اكثير من قساة القلوب
كمن حرم الحقل من السقاية ..والعناية
ثم وقف ينتظر الثمر من جفاف الغصون ..
همسة : هي ملاحظة صغيرة .أو فلتقُل اقتراح
أرجو أن يروق لك ..
فما رأيك لو أجرينا تعديلاً بسيطا عليها ..ونرى النتيجة
أو الشكل النهائي لها هكذا :
(نزعوا من قلبها فتيل الحياة
ثم طالبوها بالضياء ..
فتكوّمت ذائبة ..وقدهطلت دمعاً غزيرا ..)
تحياتي استاذة ريما
سعيدة انا بجمال إبداعاتك ..فقد لا حظت تقدمك
بخطى ثابتة ..وثقة كبيرة مع كل نص جديد
وفقك الله وإلى المزيد من التألق اختي الحبيبة .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
لهيب النار يا أستاذ جمال يكفي كي يذيب الشمعة وان كانت بلا فتيل ...
نيران حقدهم وشعورها بظلمهم وأنفاسها الحرى، كفيلة بأن تكومها
فلا نرى منها إلا دموعها... وبدون أن تضيء وشتان بين أن تذوب
مضيئة مشعة، او حزينة مكومة...
شكرا لك، سعدت بك، ومرحبا بنقدك دائما يا زعيم الغلابة ومحاميهم،
المهم أن أكون قد نجحت في إقناعك...
كن بخير وصحة وعافية...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق