آه يا أخي مصطفى
صوّرت الوجع بحرفيّة...كنتُ هناك...راقبتُ ما حدث عن كثب...تألّمتُ...مشهد الدّماء صار من معيشنا اليومي...لا يغادر عيوننا ولا قلوبنا...شبان في مقتبل العمر يقتلون بدم بارد وفم ضاحك.
الخاتمة مؤلمة... مؤلمة
بورك قلمك أخي العزيز مصطفى
آه يا أخي مصطفى
صوّرت الوجع بحرفيّة...كنتُ هناك...راقبتُ ما حدث عن كثب...تألّمتُ...مشهد الدّماء صار من معيشنا اليومي...لا يغادر عيوننا ولا قلوبنا...شبان في مقتبل العمر يقتلون بدم بارد وفم ضاحك.
الخاتمة مؤلمة... مؤلمة
بورك قلمك أخي العزيز مصطفى
نأمل ونرجو من الله أن نرى خاتمة مفرحة لهذا الواقع النازف منذ سنين
أشكر مرورك الجميل وثناءك العطر
دمت بخير
تحياتي
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
وهنا كان الغدر الذي لا يغتفر..
ممن باع انسانيته وضميره بحفنة من تراب!..
فعندما تأتي الطعنة من الغريب الذي يعتبر كل مسلم إرهابياً..
لن تكون ذات اثر كما جاءت في سرديتك
ممن تسبب في نهاية وطن!..
استاذ:مصطفى
القصة بكل صدق وامانه
من اروع ما قرأت لك
دمت في تقدم مستمر
تحية وتقدير
أبكيتني والله
كيف أنك إستطعت كتابتها
وكأنك في المكان والزمان ...
بدأت القراءة أمني النفس بأجواء الفرح
وأنهيتها بدمعة تلك المكلومة التي أنتظرته تحت الكينا
براعة الكاتب تتجلى بقدرته ضمن سطور معدودة نقلنا من النقيض للنقيض
سبحان من وهب هؤلاء الأسود قدرة البقاء رغم الموت
لهم الله ونحن يلزمنا السكوت
تقديري واحترامي أستاذنا .
وهنا كان الغدر الذي لا يغتفر..
ممن باع انسانيته وضميره بحفنة من تراب!..
فعندما تأتي الطعنة من الغريب الذي يعتبر كل مسلم إرهابياً..
لن تكون ذات اثر كما جاءت في سرديتك
ممن تسبب في نهاية وطن!..
استاذ:مصطفى
القصة بكل صدق وامانه
من اروع ما قرأت لك
دمت في تقدم مستمر
تحية وتقدير
نعم صدقت أستاذتي العزيزة وفاء
هي الخيانة بأبشع صورها.. خيانة الوطن هي خيانة للنفس
ومن يخون نفسه لا يستحق الحياة لان روحة ميتة قبل جسدة
وأشد الظلم ظلم ذوي القربى
أشكر لك ثناءك ومرورك الرائع
ننتظر جديدك وتفاعلك في القصة من جديد
ودي وتقديري
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق