لما فتحَ البابَ عانقتهُ مُنهكة:
أخيرًا عُدتَ يا ....
بعد أيام ٍسلّموهُ وَصِيّتَها:
" ولدي ...
أعتذرُ أنّي عكرتُ عليكَ تلكَ الليلةِ...
أمّا عَيْني القَبيحة فقَدْ مَنحتكَ إيّاها وأنتَ صَغيرْ ..."
أخيرًا عُدتَ يا ....
بعد أيام ٍسلّموهُ وَصِيّتَها:
" ولدي ...
أعتذرُ أنّي عكرتُ عليكَ تلكَ الليلةِ...
أمّا عَيْني القَبيحة فقَدْ مَنحتكَ إيّاها وأنتَ صَغيرْ ..."
تعليق