يبدو لي أن بعض الناس ليس هنا فقط بل في كل مكان لا يقبلون بالحق أبدا وخاصة عندما يوجه لهم أنتقاد يريدون أن يشكرهم الغير كيفما يكون فيقلبون بتوجيه النقد من اجل همزة لغيرهم بينما عندما يجد من ينافسهم في اللغة اخطاء جمة لديهم ويوضحها لهم بكل أدب وأحترام لا يقبلون وبكل الوسائل يحالون دحض رايه حتى بالواسطة أوبالرياء والكذب والنفاق ويسعون بالتعاون زمراعلى أنسان بريء وطاهر ليجبروه أن ينحرف مثلهم ولكن ما أن يبادرهم حتى يغلقوا موضوعهم لا أدري من اين هذه الصلاحية اليست الرعية بالسوية ؟ هل الباطل والحق يقاسان في ميزان واحد ؟؟ أم هنا تكتلات سياسية وليست ادبية ؟؟
أنا اليوم فقط حللت هنا وكتبت في بياناتي استاذ جامعي ناقد اديب كاتب فلماذا تعطون صلاحية يا أدارة بقدر هائل للبعض على التصرف بالحذف متى ما يشاء والغلق متى ما يشاء و الرأي المطلق متى ما يشاء
وهذا القول أقوله دائما ( لعن الله قوما ضاع الحق بينهم أذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد واذا سرق فيهم القوي خلوه وتركوه ) مناصرات وتعاون على الباطل لا والله لن ننجح طالما نرجح كفة الباطل أسأل الله أن يصلح الجميع ودمتم ودام الشرفاء أينما كانوا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا اليوم فقط حللت هنا وكتبت في بياناتي استاذ جامعي ناقد اديب كاتب فلماذا تعطون صلاحية يا أدارة بقدر هائل للبعض على التصرف بالحذف متى ما يشاء والغلق متى ما يشاء و الرأي المطلق متى ما يشاء
وهذا القول أقوله دائما ( لعن الله قوما ضاع الحق بينهم أذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد واذا سرق فيهم القوي خلوه وتركوه ) مناصرات وتعاون على الباطل لا والله لن ننجح طالما نرجح كفة الباطل أسأل الله أن يصلح الجميع ودمتم ودام الشرفاء أينما كانوا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق