مَـــــــرَّ , لاأفـــقــــدُهُ
خــافــقــيْ مـــرقــــدُهُ
هــــو مُــــنْ يــوقــدُهُ
بـــهـــوىً يــقــصـــدهُ
والــهــوى قــــلَّ ودلْ
خلتُـهُ فـي الصَّـد حيّـا
وأنــا مــا قـلـتُ شـيّـا
ولَّـــدَ الـحـاجَـةَ فــيّــا
قــال هـيّـا قـلـتُ هـيّـا
وهـنـاءُ الـوجـدِ حـــلْ
وعليـنـا الـكـونُ نـمّـا
صار هذا الحـب همّـا
وأسيرُ العشق أعمى
وأنـــا داريـــتُ لــمّــا
عَـرَفَ الرُّشـدَ وضـلْ
قدَّمَ الوصـلَ السرابـا
وتــــوارى وتـغـابــى
طَهُـرَ الحـزنُ وطـابـا
وتـعـشـقـتُ الـعـذابــا
أبـــداً والـلـيــل خــــلْ
خــافــقــيْ مـــرقــــدُهُ
هــــو مُــــنْ يــوقــدُهُ
بـــهـــوىً يــقــصـــدهُ
والــهــوى قــــلَّ ودلْ
خلتُـهُ فـي الصَّـد حيّـا
وأنــا مــا قـلـتُ شـيّـا
ولَّـــدَ الـحـاجَـةَ فــيّــا
قــال هـيّـا قـلـتُ هـيّـا
وهـنـاءُ الـوجـدِ حـــلْ
وعليـنـا الـكـونُ نـمّـا
صار هذا الحـب همّـا
وأسيرُ العشق أعمى
وأنـــا داريـــتُ لــمّــا
عَـرَفَ الرُّشـدَ وضـلْ
قدَّمَ الوصـلَ السرابـا
وتــــوارى وتـغـابــى
طَهُـرَ الحـزنُ وطـابـا
وتـعـشـقـتُ الـعـذابــا
أبـــداً والـلـيــل خــــلْ
تعليق