لا شيء

**نجلاء الرسول** · 18-04-2013, 08:57

لم تَنفذ الرصاصاتُ من الجهة الأُخرى . .
فَظلَّت الصورةُ قاتمةً على الجدار

مع حرفك أستاذي لا أحتار في الشعر أبدا
فهو كمغرفة لنا في هذا الزمن القحط

دوما تملك الكثير برؤاك العميقة
ودوما لنا مظلة هنا بين حروفك الكبيرة

تقديري واحترامي للاشيء

**رشا السيد احمد** · 18-04-2013, 14:54

أستاذي الراقي محمد الخضور

كم هي بليغة الصور لديك
وكم هي الصورة الشعرية بألف خير
وهي تعبر الجهات الأربعة تتضافر مع إيقاعية
هادئة تنسج رهف الصور من يقين الشعر
لتحلق في الذات التي تعبر الوجود ظلاً هارباً من الوجود ذاته

دم مبدعا كأنت
سرني أيها الرائع أن أكون بين حروفك

ياسمين .

**منار يوسف** · 18-04-2013, 15:07

والظنونُ حقائقُ مُترفِّـعةٌ عن الوضوحِ . .
خائفةٌ على الوقتِ . .
والدهشةِ . .
والبديل !

شاعرنا القدير
محمد الخضور
هذا الإتقان في التصوير المحلق و الذي لا يبتعد عن المنطقية في الطرح
يجعلنا فقط لا نحب قصيدة النثر .. بل نعشق التوغل فيها أكثر
طالما هناك من يستطيع أن يترجم لنا الظواهر الحسية و المشاعر الإنسانية
بهذا التصوير الممتع الذي يجعلنا نعيد قراءة العالم من جديد
و بهذه النظرة الفلسفية التي تعيدنا إلى ذواتنا بقوة

هنيئا لنا بهذا القلم الخلّاق
تقديري و احترامي الكبير لك

**ابراهيم سعيد الجاف** · 19-04-2013, 15:52

مرحى قديري الخضور
الشكر الشكر
هي شعرية حققت الكثير،واعتقد نصكم هذا غرف من وعيكم أكثر لذا هو كان يبوح المعنى نظيرا لتلاوين تراكيبه،هولم يحقق نثرية كما ذهب البعض ولا حقق شعرا في مفاصل نثرية بل هو شعر عبر كلامكم والنص ليس قصيدة كما ذهب البعض أيضا لأنه ما افترض شكلا لشعريته من قبل وواحدة من وجوداته قبل أن يولد أن ولادته تمتلك لا شكل ولادته.كل التقدير

**محمد مثقال الخضور** · 24-04-2013, 08:59

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

للظلال في مدينتنا حكاية
و بعض مأثور ..
يرتكب الرقص على الفضائح
ثم يتعلق أحجبة بعد مرور المراكب إلي البلاد المهاجرة
ظلي وظلك قد يلتبس عليهما
فأراه وقت يطول الغياب مختلفا
أقرب إلي غواية
ربما يشبهك .. بتلك الجدائل
و بسمة تغرق نصف الكون في كوب نتقاسمه
بينما ظلك يتربع في النصف الآخر
من كفي الظامئة .. دون علمي !
الظل لا يشبه سوى الغريب من أحابيل الآخر
رغم خجلنا من تصرفاته الطائشة
أحيانا -
نحنُّ إلي ظهوره حتى لا تستبيحنا ظنون الأبالسة !
للماء ظل الوارف في أرواحنا
و انتماء الشجر للسواقي !

هي كلمات أستاذي عابرة
أتركها هنا - ظلا - في المسافة ما بيني و بين الرحيل !

أعلقها هنا حتى لا يتسرب الظل بعيدا عن الكلمات !

ظلالنا . . فراغات تعتقد بوجودنا
تترك ما بين الإطارات من أسئلة
ترسمنا هياكل على علامات استفهام باردة
تتشابه الظلال
ونختلف كثيرا حين تكثر الأسئلة
أو حين تستبدل - مع الوقت - علامات استفهامها بأخريات ساخرات

لم تكن الهياكل مفرغة حين داهمتها نقطة ضوء
ولم تكن احجامنا ذات يوم رهينة لمصدر الضوء
يحدد أبعاد الظلال

أوعية هي . . ولكن فارغة من كل شيء
إلا . . من حيرة . . وانتظار

أستاذي الفاضل والحبيب
بمرورك . . تتكاثر الأسئلة
وتصير الحيرة أكبر

محبتي واحترامي

**فايزشناني** · 25-04-2013, 16:34

وحدي . . أَتوهَّمُ الوقوفَ ، فَترسُمني الظلال
لم تَتغيَّر طريقتي في استهلاكِ الفضاءِ
منذُ حدَّد الظلُّ عتمتي بالضوءِ
ولا أُسلوبي في تَذوُّقِ الملحِ . .
بُغيةَ التنبُّؤِ بأَشكال الظمأ
ولكنَّ أَسئلتي استبدلتْ علاماتِ استفهامها . .
بِأُخرياتٍ ساخرات . . !

صديقي :
كل الجماجم فارغة عندما يشرب ماءها التراب
والتراب يجمع الظلال في حفلة تنكرية يوم الحساب
لا جدوى .... من السؤال
إذا كان يخشى الجواب
والجواب لو ملكناه
كنا عرفنا مواعيد جرعات العذاب

سحر وإيما سحر تقدمه لنا
كل جملة تهزنا وتعلقنا على حبال الدهشة
نسافر معك في رحلة ممتعة نحو خمائل اليقين

أسجل إعجابي بكل ما تنثره
مع كل الود والتقدير

**محمد مثقال الخضور** · 28-04-2013, 07:22

المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة

الأديب الرائع محمد مثقال
اسمح لي بالوقوف بين هذة المنمنة الجميلة
لأسبر غور ألوانها وزخرفها البديع علي أخرج بخبر ...

أستاذنا القدير والأديب الجميل
حاولت جاهدة فهم ال لا شئ فخرجت بأحجية الكاتب
ذاك الذي ابدع الحديث عن نفس تتوق للوضوح من حولها
ولكنها متعبة من تراكم أل لا لون فاختارت أل لاشئ للتعبير
كل الورد و لقلمك الكبير تحياتي واحترامي.

الأستاذة الفاضلة
الراقية والعزيزة
أمنية نعيم

أشكرك سيدتي على المرور الغنيِّ السخيِّ
والقراءة العميقة المبهرة

لقد كان حضورك رائعا لافتا
وجميلا

أعتز كثيرا برأيك سيدتي
وسعيد جدا وفخورٌ أن النص قد ارتقى إلى ذائقتك الرفيعة

لك الشكر والتقدير
وما يليق من الاحترام

**محمد مثقال الخضور** · 30-04-2013, 10:44

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

أَظُـنُّـني لم أَمت بعدُ . . فأَحيانًـا ، أَلمحُني على حافَّـةِ الكونِ
بيدي قطعةٌ ثمينةٌ من الوقتِ
أُفتِّـشُ عن فجوةٍ تليقُ بالأُمنيات
دائما نبحر في حرفك ومعه أخي محمد الخضور
والدهشة والإستمتعاع لا تفارقنا .ماذا أقول ، لا شيء سوى الشكر لك
تحياتي

فوزي بيترو

أهلا بالصديق العزيز
الدكتور فوزي بيترو

أسعدني مرورك الجميل
وشرفني رأيك الغالي

أشكرك كثيرا دكتور فوزي
على بهاء حضورك
ونقاء روحك

محبتي وتقديري لك

**محمد مثقال الخضور** · 06-05-2013, 05:51

المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة

فأَحيانًـا ، أَلمحُني على حافَّـةِ الكونِ
بيدي قطعةٌ ثمينةٌ من الوقتِ
أُفتِّـشُ عن فجوةٍ تليقُ بالأُمنيات.

أستاذنا و كبيرنا الذي علمنا الألق
لله درك و الله ننتظر جديدك بكل شوق
نتوسد حرفا من بهاء
نغرق بالدهشة و هذا الكم الرهيب
من السحر و البيان
لا عدمنا هذا التوهج سيدي و أستاذي الجليل
تقديري و تحية تليق

الأستاذ الفاضل
والعزيز
قصي الشافعي

أشكرك على هذا الحضور العطر
وعلى رأيك الذي يشرفني
وأعتز به

سعيد بملامسة النص لذائقتك العالية

لك التقدير والمحبة والاحترام

**عبير هلال** · 06-05-2013, 13:34

أنت مدرسة كاملة

أستاذي القدير

محمد الخضور

أيها الأديب الجميل

جعلتنا نبحر بين حروفك الفلسفية

حيث كانت الأسئلة تتلاحق

ولا زالت الأجوبة عالقة

في علم الغيب..

مبدع حد الثمالة

لك أرق تحياتي

**محمد مثقال الخضور** · 07-05-2013, 09:32

المشاركة الأصلية بواسطة هيثم الريماوي مشاهدة المشاركة

يَرسُمني – على مقربةٍ منهُ – ظِلِّي
يَحُدُّني من جميعِ الجهاتِ نورٌ . .
لم يجد له مكانًـا في الجسد
وأَنا . . داخلَ حدودي لا أَجدُ الإِجابات !
.................................................. .............

وصف جمالي باذخ لثنائية ...الوعي / التعبير ، أنا (المفكرة ) وأنا المتكلمة ، الخارج ( الظل / النور / الحرية ) ، الداخل( الحدود / المنطق / العقلانية )
تضاد تطوري يمثل حالة الإنسان الواعي/ الحالم عبر نظرة صوفية فذّة ...
وباقي النص يقول الكثير الكثير

دائما لكم كامل التقدير صديقي العزيز الشاعر الراقي الخضور

محبتي
هيثم

أستاذي العزيز
هيثم الريماوي

اشكرك كثيرا على قراءتك
وحضورك الجميل المفيد

أفرح بمرورك
وأتعلم

محبتي وتقديري

**محمد مثقال الخضور** · 09-06-2013, 17:09

المشاركة الأصلية بواسطة زهور بن السيد مشاهدة المشاركة

القصيدة عند الشاعر المبدع محمد الخضور نهر إغريقي لا نسبح فيه مرتين
الافكار والمعاني والصور تتدفق في قصائده باستمرار..
الكتابة الشعرية عند محمد الخضور تطور وتجدد..
يبني القصيدة بتصور وقناعة وأسلوب.. يكسب قصائده الخاصية الإنسانية والكونية..
تقديري الكبير لهذا الإبداع الذي يغرقنا في الدهشة والمتعة الفكرية والجمالية..

الأستاذة العزيزة
الدكتورة
زهور بن السيد

شرفني حضورك الكريم سيدتي
ورأيك الغالي

تعلمين كم أعتز بمرورك
وكم أسعد حين يرتقي النص إلى ذائقتك الرفيعة

تقبلي مودتي العالية
وتقديري
وما يليق من الاحترام

**محمد خالد النبالي** · 11-06-2013, 16:06

شاعرنا الكبير محمد الخضور
وصور شعرية اخرى واسئلة متلاحقة
لاثبات الوجود وهل لنا مكان تحت الشمس بما نحلم
وليس كثيرا ما نريده استاذي
الحياة كما يجب ان تكون فكر وحرية وسلام امان واستقرار
اسئلة في اجولة الروح والفكر
هنا استاذي كعادتك الابداع وانت مدرسة للشعر
كل التحيات والحب لانك تسعدنا تمتعنا بقمم الجمال
باقة ورود لروحك السامقة
الـنــبــالـــــي

**محمد مثقال الخضور** · 12-06-2013, 14:01

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

لا شيء هنا غير الجمال النثري

التحديق في الخيال الشعري الحر وهو يرتفع بالأبجدية إلى مقام النطق
محاورا
مفصلا

حتى عبرتنا أنفاسه

القصيدة هنا وحدة مترابطة متجانسة
مما ساعد على نشوء وارتقاء اللحن الداخلي
معطيا صفة الشعر

الحقيقة أخي محمد
قصائدك تثبت لنا أن النثرية قادرة على خلق التوازن الشعري
قادرة على الحلول محل القانون المادي الصلد
قادرة على الصمود أمام الوزن

تقديري واحترامي

الأستاذة العزيزة
آمال محمد

النص يفرح حين يلامس ذائقتك العالية

أشكرك على الحضور الجميل
والمرور الأنيق

تقديري الكبير لك سيدتي
واحترامي

**محمد مثقال الخضور** · 17-06-2013, 06:33

المشاركة الأصلية بواسطة صهيب العوضات مشاهدة المشاركة

لا ظِلَّ للسماءِ . .
تَستلقي كسقفِ مغفرةٍ فوقَ الخطايا
لا يتراكمُ على مداخلِها السوادُ . .
ولا تُرهِقُها نظراتُ المُتعَبين !
الشاعر القدير
محمد الخضور

يسعدني أن أقرأ لك من جديد
أعجبتني القصيدة بتعابيرها ومعانيها العميقة
هنا الشعر حاضر و منتصب كأسلحة الجند !!
بورك نبضك الأصيل
مع كامل احترامي
ومحبتي الكبيرة

الأستاذ الفاضل
والعزيز
صهيب العوضات

وأنا أفرح بمرورك الجميل
وما يحمل بين سطوره من نقاء الروح
ورفعة الذائقة
وكرم الحضور

أشكرك يا عزيزي على تفاعلك الجميل

محبتي لك
وتقديري الكبير

لا شيء

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث