طفل الياسمين.......!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    طفل الياسمين.......!


    يبسط ذراعيه فرحا.. يرفرف،
    لكنه لا يطير..
    قصفوه..
    حلق !

    شكرا للأستاذ فاروق موسى..
    لتعديله الجذري على النص...

    النص الاصلي:


    حلق فرحا باسطا يديه مع الريح يسير..

    تفجرت الدنيا، بترت ذراعاه،


    أنبت جناحين، هنالك بالسماء يطير..!



    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • أحمد مليجي
    كاتب
    • 03-08-2010
    • 175

    #2
    أنه غدر الطغاة وظلمهم أختي ريما الذين يدافعون عن استبدادهم وقهرهم لشعوبهم بكل الوسائل الاجرامية من أجل بقائهم في الحكم مهما سالت دماء الابرياء بلا انسانية ولا أخلاق ..
    لا إله إلا الله محمد رسول الله




    اللهم أنصر الإسلام والمسلمين في كل مكان يارب العالمين

    مدونتي

    تعليق

    • مصطفى الصالح
      لمسة شفق
      • 08-12-2009
      • 6443

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة


      حلق فرحا باسطا يديه مع الريح يسير..

      تفجرت الدنيا، بترت ذراعاه،


      أنبت جناحين، هنالك بالسماء يطير..!
      القفلة تقول أنه مات لكن وسط النص يقول بترت ذراعاه والسبب التفجيرات

      فهل بتر الذراعين أهم من الموت؟

      الأطفال هم طيور الجنة سواء بترت أذرعهم أم بقيت

      نعم أستاذة ريما عندك فكرة تريدين إيصالها لكن النص لم يساعدك

      كنت قبل يومين أنا وأحد الكتاب الكبار نحاول تطويع نص لفكرتنا ، كل منا يدلي بدلوه كيف يجب أن يكون النص

      في النهاية قلت له: هذه الفكرة لا يمكن تركيبها بنص ق ق ج ضمن الحدود المرسومة، وألقينا النص جانبا

      تحية وتقدير
      [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

      ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
      لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

      رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

      حديث الشمس
      مصطفى الصالح[/align]

      تعليق

      • جمال عمران
        رئيس ملتقى العامي
        • 30-06-2010
        • 5363

        #4
        الاستاذة ريما
        بترت ذراعاه ..ثم مات ..فعوضه الله بجناحين فى الجنة ,,هكذت هم الأطفال الأبرياء ..
        انا مع ملاحظة الصديق مصطفى ..
        مودتى
        *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

        تعليق

        • تركي أمحمد
          • 04-04-2013
          • 4

          #5
          تقويم

          بداية أقول السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
          ثم اشكر كل المشاركين بهذا الملتقى وكذا القائمين على إنجاحه وتطويره
          أما بخصوص قصة الأديبة ريما ريماوي طفل الياسمين
          هي قصة جميلة تحاول القاصة من خلال بعث رسالة للمتلقي الكريم
          هذا الملاك الذي يحاول الصمود والتحليق وهي بالتالي تستحضر واقعة حصلت لجعفر بن أبي طالب عندما قطعت يداها وهو بصدد إعلاء كلمة لا إله إلا الله
          ريما واصلي وجميل من القاص توظيف واستدعاء هذا النوع من الشخصيات التراثية والقصص وأقول لك لا يفضض الله فاك ومزيدا من النجاحات

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #6
            فضاء النص ضيق .. لايسمح بالتحليق .. ويكاد يلزم المتلقي بقراءة واحدة .. على الرغم من جمال اللقطة .. ربما تحتاج إلى إعادة النظر في الصياغة .. والاشتغال على تعدد الدلالة ..
            يبسط ذراعيه فرحاً .. يرفرف ..
            لكنه لايطير ..
            قصفوه .. فحلّق .

            تحيتي أستاذة ريما .
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد مليجي مشاهدة المشاركة
              أنه غدر الطغاة وظلمهم أختي ريما الذين يدافعون عن استبدادهم وقهرهم لشعوبهم بكل الوسائل الاجرامية من أجل بقائهم في الحكم مهما سالت دماء الابرياء بلا انسانية ولا أخلاق ..
              نعم هو كذلك الأستاذ أحمد المليجي...
              كم هو مؤلم.. هذا الصراع بين أفراد الوطن الواحد..
              وما ذنب الأطفال الذين يؤخذون بجريرة الكبار..

              سعيدة بك ومصافحتك لمتصفحي.. وبردك القيم..

              كن بخير وصحة وعافية..

              تقديري واحترامي.

              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                القفلة تقول أنه مات لكن وسط النص يقول بترت ذراعاه والسبب التفجيرات

                فهل بتر الذراعين أهم من الموت؟

                الأطفال هم طيور الجنة سواء بترت أذرعهم أم بقيت

                نعم أستاذة ريما عندك فكرة تريدين إيصالها لكن النص لم يساعدك

                كنت قبل يومين أنا وأحد الكتاب الكبار نحاول تطويع نص لفكرتنا ، كل منا يدلي بدلوه كيف يجب أن يكون النص

                في النهاية قلت له: هذه الفكرة لا يمكن تركيبها بنص ق ق ج ضمن الحدود المرسومة، وألقينا النص جانبا

                تحية وتقدير
                أهلا بك ومرحبا الأستاذ مصطفى الصالح...
                مرات نضع فراغات وعلى القارئ نفسه ملأها...
                هنا أحببت التنويه أن الطفل عوضه اليدين المبتورتين
                بجناحين كطير في الجنة ولقد فهمتها حضرتك ضمنيا...

                شكرا على الحضور والمناقشة وعدل النص من جديد
                حسب اقتراح الأستاذ فاروق...

                تحيتي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                  الاستاذة ريما
                  بترت ذراعاه ..ثم مات ..فعوضه الله بجناحين فى الجنة ,,هكذت هم الأطفال الأبرياء ..
                  انا مع ملاحظة الصديق مصطفى ..
                  مودتى
                  أهلا الأستاذ جمال ...

                  تم التعديل رغم أن النص كان مفهوما...

                  تحيتي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة تركي أمحمد مشاهدة المشاركة
                    بداية أقول السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
                    ثم اشكر كل المشاركين بهذا الملتقى وكذا القائمين على إنجاحه وتطويره
                    أما بخصوص قصة الأديبة ريما ريماوي طفل الياسمين
                    هي قصة جميلة تحاول القاصة من خلال بعث رسالة للمتلقي الكريم
                    هذا الملاك الذي يحاول الصمود والتحليق وهي بالتالي تستحضر واقعة حصلت لجعفر بن أبي طالب عندما قطعت يداها وهو بصدد إعلاء كلمة لا إله إلا الله
                    ريما واصلي وجميل من القاص توظيف واستدعاء هذا النوع من الشخصيات التراثية والقصص وأقول لك لا يفضض الله فاك ومزيدا من النجاحات
                    أهلا وسهلا الأستاذ الصديق تركي امحمد..

                    نورت الملتقى بحضورك الجميل...

                    وأرجو أن تفيد وتستفيد...

                    شكرا على ردك القيم...

                    أتمنى لك مستقبلا زاهرا، وتقدما
                    باهرا على طريق النقد...

                    مودتي واحترامي وتقديري.

                    تحيتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                      فضاء النص ضيق .. لايسمح بالتحليق .. ويكاد يلزم المتلقي بقراءة واحدة .. على الرغم من جمال اللقطة .. ربما تحتاج إلى إعادة النظر في الصياغة .. والاشتغال على تعدد الدلالة ..
                      يبسط ذراعيه فرحاً .. يرفرف ..
                      لكنه لايطير ..
                      قصفوه .. فحلّق .

                      تحيتي أستاذة ريما .

                      ما أجمل هذا الرد الأستاذ المبدع فاروق موسى
                      ... لقد حلقت به وبي أيضا...

                      لكم أسعد بمداخلاتك المثمرة.. كلنا منها نستفيد...
                      اهلا وسهلا بك، فرحت بحضورك ونقدك...

                      كن بخير وصحة وعافية...
                      تحيتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • فاروق طه الموسى
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2009
                        • 2018

                        #12
                        أشكرك على ثقتك أستاذة ريما .. نحن أيضاً نتعلم من تواضعك وحسن خلقك .. كلنا هنا نتعلم من بعضنا البعض ..
                        تحيتي لك وكل التقدير .
                        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                        تعليق

                        • نجاح عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 08-02-2011
                          • 3967

                          #13
                          وكيف لا يُحلق هذا الملاك الصغير ..وهو طفل العبير ..
                          ويحهم من قتلوا البراءة ..واغتالوا العصافير ...
                          وهنيئاً له أجنحة الملائكة ..وعنان السماء

                          نص جميل مُعبّر استاذة ريما
                          تحياتي لك وللأستاذ فاروق طه موسى ..
                          ودمتما اساتذة للإبداع الجميل .


                          التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 21-04-2013, 12:09.

                          تعليق

                          • أمنية نعيم
                            عضو أساسي
                            • 03-03-2011
                            • 5791

                            #14
                            طفل الياسمين
                            هو كل طفل انتهى قبل أن يكون
                            مشروع حلم ...
                            رائعة أستاذة ريما تحياتي وحبي .
                            [SIGPIC][/SIGPIC]

                            تعليق

                            • عبير هلال
                              أميرة الرومانسية
                              • 23-06-2007
                              • 6758

                              #15
                              طفل الياسمين

                              هي قصة وطن جريح يقتلون صغاره

                              قبل كباره وبدم بارد ..

                              وإن بقي شيء منهم فسيكون مشوها

                              لينبئوهم أن لا قيمة لهم ولا مستقبل
                              جميل ينتظرهم..

                              انتهكوا كل القوانين الانسانية

                              واغتالوا الطفولة

                              محبتي للمتألقة
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X