تويت
طرق الباب ..لم يجد جوابا ..صمت صدى الماضي البعيد ..الكف معلق ..لم يغادر مقبض الباب ...من وقت اغلاقه..
-
-
أظنكِ كنتِ تقصدين بالكف المعلق الذكريات
فهي تبقى عالقة على مر السنين
أو ربما لم يكن ينوي الرحيل
هكذا قرؤتها
شكرا لك
تحيتيكأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
-
أكيد الإساءة والعنف الأسري..
من عوامل عدم الغفران والعودة...
لكن أنوه بأن المرأة هي التي تسمح
لزوجها التطاول عليها لو ردت له
ضربة الكف برفشة لما جرؤ وتطاول
لاحقا عليها.
النص فابل للتأويل، شكرا لك أ. فداء...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
اهلا بك استاذ صهيبالمشاركة الأصلية بواسطة صهيب العوضات مشاهدة المشاركةأظنكِ كنتِ تقصدين بالكف المعلق الذكريات
فهي تبقى عالقة على مر السنين
أو ربما لم يكن ينوي الرحيل
هكذا قرؤتها
شكرا لك
تحيتي
الذكريات لا تغادرنا و لكننا نتناساها و نستدعيها فو وقت حاجتنا لها غن كانت فرحا او حزنا
و الذكريات لا ترتبط بمقبض الباب فقط و قد تكون هي آخر ذكرى تركت و لا زالت معلقة
تعليق
-
حياكِ أستاذة ريما على الإثراء .المداخلة و التعليق و نعم قابل للتأويلالمشاركة الأصلية بواسطة فداء الحديدي مشاهدة المشاركةاهلا بك استاذ صهيب
الذكريات لا تغادرنا و لكننا نتناساها و نستدعيها فو وقت حاجتنا لها غن كانت فرحا او حزنا
و الذكريات لا ترتبط بمقبض الباب فقط و قد تكون هي آخر ذكرى تركت و لا زالت معلقةتعليق
تعليق