اللوحة الأخيرة:

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسام خالد السعيد
    أديب وكاتب
    • 15-08-2010
    • 303

    اللوحة الأخيرة:

    اللوحة الأخيرة: بقلم حسام خالد السعيد
    .....................................
    كرسوماتهِ السريالية التي يرسمها..كان مرمياً في مكانٍ قصي،وحيداً و غريباً..فقط أحلامه أُتيح لها أن تجلس قربهُ..تبكيهِ بهدوء على ضوء شفقٍ أحمر..ينبعث فادحاً من عينيه.
  • حارس الصغير
    أديب وكاتب
    • 13-01-2013
    • 681

    #2
    يكفيه احلامه في زمن لايقدر
    تحياتي اخي حسام

    تعليق

    • حسام خالد السعيد
      أديب وكاتب
      • 15-08-2010
      • 303

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
      يكفيه احلامه في زمن لايقدر
      تحياتي اخي حسام
      الأستاذ الموقر حارس الصغير ممتن لإطلالتك البهية....شكراً لك

      تعليق

      • محمد فطومي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 05-06-2010
        • 2433

        #4
        أمّا الّلوحة الأخيرة فكانت بريشة الكاتب، رسّام ملقى في ركن مهجور بمحاذاة لوحات سرياليّة مبعثرة كما اتّفق.المشهد كفيل بأن يضفي عليه النّاظر من عنده أحلاما شقّ عليه و عليها أن يفترقا،لكنّه ما حدث في النّهاية.
        الأحلام الوحيدة التي تبكي صاحبها هي تلك التي كان بالإمكان أن تتحقّق لو لا القدر الذي يلاحق المبدع دون سواه: النّسيان.
        أسطر فاتنة أستاذ حسام.
        تقديري لفنّك.
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد فطومي; الساعة 31-07-2013, 20:59.
        مدوّنة

        فلكُ القصّة القصيرة

        تعليق

        • تاقي أبو محمد
          أديب وكاتب
          • 22-12-2008
          • 3460

          #5
          نص رائع ، تحيتي وتقديري، أستاذ حسام خالد السعيد.


          [frame="10 98"]
          [/frame]
          [frame="10 98"]التوقيع

          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




          [/frame]

          [frame="10 98"]
          [/frame]

          تعليق

          • حسام خالد السعيد
            أديب وكاتب
            • 15-08-2010
            • 303

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
            أمّا الّلوحة الأخيرة فكانت بريشة الكاتب، رسّام ملقى في ركن مهجور بمحاذاة لوحات سرياليّة مبعثرة كما اتّفق.المشهد كفيل بأن يضفي عليه النّاظر من عنده أحلاما شقّ عليه و عليها أن يفترقا،لكنّه ما حدث في النّهاية.
            الأحلام الوحيدة التي تبكي صاحبها هي تلك التي كان بالإمكان أن تتحقّق لو لا القدر الذي يلاحق المبدع دون سواه: النّسيان.
            أسطر فاتنة أستاذ حسام.
            تقديري لفنّك.
            أستاذي المكرم محمد فطومي...إضاءتك التحليلية لنصي أبهجتني ..شكراً لك أخي

            تعليق

            • حسام خالد السعيد
              أديب وكاتب
              • 15-08-2010
              • 303

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
              نص رائع ، تحيتي وتقديري، أستاذ حسام خالد السعيد.
              أخي العزيز تاقي ابو محمد.....شكراً لك على إطلالتك البهية

              تعليق

              يعمل...
              X