(( الإهـداء))
(( إلى أخي الحبيب خالد سرحان الفهد
والذي أراه معرضاً عني مع التقدير ))
قُلْ ما تشاءُ فكُلُّ شيءٍ يَحْسُنُ
مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ
قُـلْ فالإلَـهُ حبَـاكَ مِـن أفضالِــهِ
ما لَـم ينـلْ أحَـدٌ ومـا لا يُمْكِـنُ
أعْطـاكَ مملَكَـةَ القلـوبِ فكُلُّهــا
ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ
أنتَ الأميرُ على الرفاقِ جَمِيعِهمْ
وبكُـلِّ قلْـبٍ يا أخـي لَـكْ موطنُ
إنْ أمَّروكَ فليسَ فخْراً أنْتَ مَنْ
زانَ الإمــارةَ لا بهــا تتـزيَّـــنُ
ولقدْ بلوتُ النَّاسَ قبلك يا أخي
فلَقِيتُ منهـم ما يَسُـوءُ ويُحْـزِنُ
إنْ برْهنوا بالقولِ عنْ أفعالِهمْ
بالفعْلِ لا بالقوْلِ جئْـتَ تُبرْهِـنُ
فلأجعلنَّكَ كعبتـي بيْـن الـورى
ولأشْكُـرَنَّـكَ ما تفتَّـحَ سْوْسَـنُ
ولأُهْدِينَّــكَ يا أُخَــيَّ قصيــدةً
حسنْاءَ جـاءَتْ للعقـولِ تُـجَنّـنُ
(( إلى أخي الحبيب خالد سرحان الفهد
والذي أراه معرضاً عني مع التقدير ))
قُلْ ما تشاءُ فكُلُّ شيءٍ يَحْسُنُ
مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ
قُـلْ فالإلَـهُ حبَـاكَ مِـن أفضالِــهِ
ما لَـم ينـلْ أحَـدٌ ومـا لا يُمْكِـنُ
أعْطـاكَ مملَكَـةَ القلـوبِ فكُلُّهــا
ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ
أنتَ الأميرُ على الرفاقِ جَمِيعِهمْ
وبكُـلِّ قلْـبٍ يا أخـي لَـكْ موطنُ
إنْ أمَّروكَ فليسَ فخْراً أنْتَ مَنْ
زانَ الإمــارةَ لا بهــا تتـزيَّـــنُ
ولقدْ بلوتُ النَّاسَ قبلك يا أخي
فلَقِيتُ منهـم ما يَسُـوءُ ويُحْـزِنُ
إنْ برْهنوا بالقولِ عنْ أفعالِهمْ
بالفعْلِ لا بالقوْلِ جئْـتَ تُبرْهِـنُ
فلأجعلنَّكَ كعبتـي بيْـن الـورى
ولأشْكُـرَنَّـكَ ما تفتَّـحَ سْوْسَـنُ
ولأُهْدِينَّــكَ يا أُخَــيَّ قصيــدةً
حسنْاءَ جـاءَتْ للعقـولِ تُـجَنّـنُ
تعليق