خالد سرحان الفهد - قُلْ ما تشاءُ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق النمر
    أديب وشاعر
    • 06-11-2008
    • 655

    شعر عمودي خالد سرحان الفهد - قُلْ ما تشاءُ

    (( الإهـداء))


    (( إلى أخي الحبيب خالد سرحان الفهد
    والذي أراه معرضاً عني مع التقدير ))




    قُلْ ما تشاءُ فكُلُّ شيءٍ يَحْسُنُ
    مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ


    قُـلْ فالإلَـهُ حبَـاكَ مِـن أفضالِــهِ
    ما لَـم ينـلْ أحَـدٌ ومـا لا يُمْكِـنُ


    أعْطـاكَ مملَكَـةَ القلـوبِ فكُلُّهــا
    ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ


    أنتَ الأميرُ على الرفاقِ جَمِيعِهمْ
    وبكُـلِّ قلْـبٍ يا أخـي لَـكْ موطنُ


    إنْ أمَّروكَ فليسَ فخْراً أنْتَ مَنْ
    زانَ الإمــارةَ لا بهــا تتـزيَّـــنُ


    ولقدْ بلوتُ النَّاسَ قبلك يا أخي
    فلَقِيتُ منهـم ما يَسُـوءُ ويُحْـزِنُ


    إنْ برْهنوا بالقولِ عنْ أفعالِهمْ
    بالفعْلِ لا بالقوْلِ جئْـتَ تُبرْهِـنُ


    فلأجعلنَّكَ كعبتـي بيْـن الـورى
    ولأشْكُـرَنَّـكَ ما تفتَّـحَ سْوْسَـنُ


    ولأُهْدِينَّــكَ يا أُخَــيَّ قصيــدةً
    حسنْاءَ جـاءَتْ للعقـولِ تُـجَنّـنُ
    فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #2
    قصيدة جميلة أستاذي فاروق
    ننتظر شعراء العامودي الرد على هذه المقطوعة المهداة لشاعر الحب والجمال خالد الفهد

    تقديري
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • عبد الرحيم محمود
      عضو الملتقى
      • 19-06-2007
      • 7086

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق النمر مشاهدة المشاركة
      (( الإهـداء))


      (( إلى أخي الحبيب خالد سرحان الفهد
      والذي أراه معرضاً عني مع التقدير ))




      قُلْ ما تشاءُ فكُلُّ شيءٍ يَحْسُنُ
      مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ


      قُـلْ فالإلَـهُ حبَـاكَ مِـن أفضالِــهِ
      ما لَـم ينـلْ أحَـدٌ ومـا لا يُمْكِـنُ


      أعْطـاكَ مملَكَـةَ القلـوبِ فكُلُّهــا
      ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ


      أنتَ الأميرُ على الرفاقِ جَمِيعِهمْ
      وبكُـلِّ قلْـبٍ يا أخـي لَـكْ موطنُ


      إنْ أمَّروكَ فليسَ فخْراً أنْتَ مَنْ
      زانَ الإمــارةَ لا بهــا تتـزيَّـــنُ


      ولقدْ بلوتُ النَّاسَ قبلك يا أخي
      فلَقِيتُ منهـم ما يَسُـوءُ ويُحْـزِنُ


      إنْ برْهنوا بالقولِ عنْ أفعالِهمْ
      بالفعْلِ لا بالقوْلِ جئْـتَ تُبرْهِـنُ


      فلأجعلنَّكَ كعبتـي بيْـن الـورى
      ولأشْكُـرَنَّـكَ ما تفتَّـحَ سْوْسَـنُ


      ولأُهْدِينَّــكَ يا أُخَــيَّ قصيــدةً
      حسنْاءَ جـاءَتْ للعقـولِ تُـجَنّـنُ

      أخي الشاعر الغالي فاروق النمر
      لا أظن أن هذه القصيدة بمستواك واسمح لي أن أنقدها بموضوعية تامة :
      1 - قولك : مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ / لا أظن أن استعمال بل صحيحا فهو ينفي ما قبله ويثبت ما بعده وهذا يُحدث تناقضا واضحا ، فهو حرف إضراب كما تعلم .
      2 - في قولك :
      قُـلْ فالإلَـهُ حبَـاكَ مِـن أفضالِــهِ
      ما لَـم ينـلْ أحَـدٌ ومـا لا يُمْكِـنُ

      كيف بالله عليك قد أعطى الله لأحد -لا أقصد الشاعر تحديدا- فوق ما أعطاه للأنبياء ، والمبدعين السابقين ، هذه مبالغة غير جائزة ، خاصة أنك تنفي قدرة الله تعالى في قولك وما لا يمكن أن يعطي لغير الشاعر فوق ما أعطاه لانتفاء قدرته !
      أعْطـاكَ مملَكَـةَ القلـوبِ فكُلُّهــا
      ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ / ترجو تكتب بدون ألف .

      أنتَ الأميرُ على الرفاقِ جَمِيعِهمْ
      وبكُـلِّ قلْـبٍ يا أخـي لَـكْ موطنُ
      يا أخي كيف تعطي لنفسك الحق في أن تجعل أحدا سواء أكان أنا أم الشاعر الممدوح أم غيره الإمارة على غيره ؟؟
      إنْ أمَّروكَ فليسَ فخْراً أنْتَ مَنْ
      زانَ الإمــارةَ لا بهــا تتـزيَّـــنُ / إن الشرطية تفيد الشك فهل أردته بالفعل ؟ كما أن الصدر به عدم وضوح وكان عليك أن تضع فاصلة بعد فخرا ، حتى لا تنفي الفخر عن أنت .
      3 - في قولك :
      إنْ برْهنوا بالقولِ عنْ أفعالِهمْ
      بالفعْلِ لا بالقوْلِ جئْـتَ تُبرْهِـنُ

      الحقيقة أخي الغالي كما قلت لك إن الشرطية تفيد الشك في الحدوث وهذا يجعل البيت وإن كان يفهم قصدك إلا أن التركيب اللغوي يخونك تماما ، فكيف يبرهن القول عن العمل في صدر البيت ، أما الشطر الثاني فهو جيد رغم أن كلمت جئت تنقص المعنى وليتك تبدلها أنت تبرهن لأن الجملة الإسمية تفيد الثبات والفعلية تفيده غيره .

      4- وفي قولك : فلأجعلنَّكَ كعبتـي بيْـن الـورى
      ولأشْكُـرَنَّـكَ ما تفتَّـحَ سْوْسَـنُ

      لا أدري - وربما أنا مقصّر في الفهم - كيف يجعل أحدنا أحدا كعبته .
      أنا أزلت الإغلاق وما فعلته أصلا ، وكم كنت أريد الإبقاء عليه لأن القصيدة كما قلت لك دون مستواك ، قلت ذلك مسوغا ما قلت للأسباب التي ذكرت ، ويبقى لك احترامي الدائم .
      نثرت حروفي بياض الورق
      فذاب فؤادي وفيك احترق
      فأنت الحنان وأنت الأمان
      وأنت السعادة فوق الشفق​

      تعليق

      • أحمـــ الجمل ـــد
        أديب وكاتب
        • 14-11-2011
        • 544

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

        أخي الشاعر الغالي فاروق النمر
        لا أظن أن هذه القصيدة بمستواك واسمح لي أن أنقدها بموضوعية تامة :
        1 - قولك : مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ / لا أظن أن استعمال بل صحيحا فهو ينفي ما قبله ويثبت ما بعده وهذا يُحدث تناقضا واضحا ، فهو حرف إضراب كما تعلم .
        2 - في قولك :
        قُـلْ فالإلَـهُ حبَـاكَ مِـن أفضالِــهِ
        ما لَـم ينـلْ أحَـدٌ ومـا لا يُمْكِـنُ

        كيف بالله عليك قد أعطى الله لأحد -لا أقصد الشاعر تحديدا- فوق ما أعطاه للأنبياء ، والمبدعين السابقين ، هذه مبالغة غير جائزة ، خاصة أنك تنفي قدرة الله تعالى في قولك وما لا يمكن أن يعطي لغير الشاعر فوق ما أعطاه لانتفاء قدرته !
        أعْطـاكَ مملَكَـةَ القلـوبِ فكُلُّهــا
        ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ / ترجو تكتب بدون ألف .

        أنتَ الأميرُ على الرفاقِ جَمِيعِهمْ
        وبكُـلِّ قلْـبٍ يا أخـي لَـكْ موطنُ
        يا أخي كيف تعطي لنفسك الحق في أن تجعل أحدا سواء أكان أنا أم الشاعر الممدوح أم غيره الإمارة على غيره ؟؟
        إنْ أمَّروكَ فليسَ فخْراً أنْتَ مَنْ
        زانَ الإمــارةَ لا بهــا تتـزيَّـــنُ / إن الشرطية تفيد الشك فهل أردته بالفعل ؟ كما أن الصدر به عدم وضوح وكان عليك أن تضع فاصلة بعد فخرا ، حتى لا تنفي الفخر عن أنت .
        3 - في قولك :
        إنْ برْهنوا بالقولِ عنْ أفعالِهمْ
        بالفعْلِ لا بالقوْلِ جئْـتَ تُبرْهِـنُ

        الحقيقة أخي الغالي كما قلت لك إن الشرطية تفيد الشك في الحدوث وهذا يجعل البيت وإن كان يفهم قصدك إلا أن التركيب اللغوي يخونك تماما ، فكيف يبرهن القول عن العمل في صدر البيت ، أما الشطر الثاني فهو جيد رغم أن كلمت جئت تنقص المعنى وليتك تبدلها أنت تبرهن لأن الجملة الإسمية تفيد الثبات والفعلية تفيده غيره .

        4- وفي قولك : فلأجعلنَّكَ كعبتـي بيْـن الـورى
        ولأشْكُـرَنَّـكَ ما تفتَّـحَ سْوْسَـنُ

        لا أدري - وربما أنا مقصّر في الفهم - كيف يجعل أحدنا أحدا كعبته .
        أنا أزلت الإغلاق وما فعلته أصلا ، وكم كنت أريد الإبقاء عليه لأن القصيدة كما قلت لك دون مستواك ، قلت ذلك مسوغا ما قلت للأسباب التي ذكرت ، ويبقى لك احترامي الدائم .

        اسمح لي ....
        كلامك كله لم يعجبني لا جملة ولا تفصيلا
        والكلام من أوله إلى آخره يعجّ بكيدٍ يشبه في شكله ومضمونه كيد النساء
        ولم يقنعني في كلامك أي حجة لأنها كما أراها من وجهة نظري حجج واهية
        لا تركنُ فيها إلى دليل واحد صحيح أو نقد موضوعي
        والقصيدة في مجملها راااااائعة بكل المقاييس ،
        وبالطبع لا أقصد مقاييسك التي قد لا تتواجد إلا في مخيلتك أنت وحدك
        بل أقصد المقاييس الموضوعية في نقد قصيدة في
        المدح
        وخلاصة القول ...
        أن القصيدة أعجبتني كثيرا مثلما ومن المؤكد أنها أعجبت كثُر غيري
        ولم يكن من حق من قام بإغلاقها أن يفعل ذلك لمجرد أنها لم تنل حظا وافرا من إعجاب سعادته بها
        طالما أنها استوفت شروط صحة القصيدة
        وأخيرا ...
        فقد سمحت لنفسي ، مثلما سمحت لنفسك ، أن أبدي رأيي في القصيدة
        وتحيتي وكل تقديري واحترامي للشاعر الرائع المبدع الأستاذ / فاروق النمر


        التعديل الأخير تم بواسطة أحمـــ الجمل ـــد; الساعة 23-04-2013, 23:05.
        كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
        إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

        والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
        يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

        فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
        مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

        تعليق

        • فاروق النمر
          أديب وشاعر
          • 06-11-2008
          • 655

          #5
          الأخ الأديب الشاعر عبد الرحيم محمود

          والله لم أقل فيه ماقال ابنُ هانيء مادحاً :

          ما شئتَ لا ما شاءتِ الأقدارُ
          فاحكُمْ فأنتَ الواحد القهّارُ



          و كأنّما أنتَ النبيُّ محمّدٌ
          وكأنّما أنصاركَ الانصارُ



          أنتَ الذي كانتْ تُبشِّرنَا بهِ
          في كُتْبِها الأحبارُ والأخبارُ


          هذا إمامُ المتَّقينَ ومنْ بهِ
          قد دُوِّخَ الطُّغيانُ والكُفّار



          هذا الذي ترجى النجاة ُبحبِّهِ
          و به يحطُّ الإصرُ والأوزار



          هذا الذي تجدي شفاعته غداً
          وتفجَّرَتْ وتدفّقَتْ أنهار




          وكم كنت أتمنى نقل التعليق حيث باتت القصيدة ولكن أقول :


          عبد الرحيم حروفه مستنسخة
          مطرٌ ولكن في الحقيقة بخبخة


          وكما ترى ياصاحبي دققتُـهــا
          أمعنت فيها بل أطلت المخمخة


          وأقولها هيا انظروها إخوتي
          هــي درةٌ وجميلــــةٌ ومفخخة


          كلماتُـــك الغــراءُ فيهــا تهــوّرٌ
          عـــذراً ويبــدو أن فيها منفخة


          لمّـــا رأيتُـــك ناقـــداً ومفنـــداً
          أضحكتني ياصاح حدّ السخسخة


          ياقــوم هـيّــا فانظـروها إنَّهــا
          حكــمٌ ولكــن صلبـةٌ ومدوّخــة



          وكمـــا أراهــا غـــادةً لكنّـهـــا
          لبسـت ثيابـاً بالرّيـاء ملطّـــخة


          راجعتُ كلّ الصحب بعدك سائلاً
          من ذا يقـول بأن عندي مفرخـة

          وبأن شعـــري بالجمـــــال مزينٌ
          وقصيدتي هي بالعطور مضمخة



          هــذا اعترافـي للجميـع أقولــه
          الشعرُ وحيٌ وهو عندي نخنخة


          هــو ميّـتٌ لا روح فيــه لناظــرٍ
          بـــلْ للأمانـــة جثـــةٌ متفسخـــة


          هي بضعة أبيات وشحتها ببعض (( عاميتنا)) أعود لشرحها لاحقاً أما ردي

          فيكون لا حقاً بإذنه تعالى والسلام .
          فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

          تعليق

          • فاروق النمر
            أديب وشاعر
            • 06-11-2008
            • 655

            #6
            أبدأ بآخر ماذكرت حول كلمة ( كعبة ) رغم أن معناها جلي وواضح والمقصود ( الوجهة ) أسير معك كما تفضلت :


            فأنت الّذي ترجى لتخفيف زلّتي ... وتحقيـــق آمالي ونيل مآربي


            وقربك مقصودي وبابك كعبتي ... ورؤياك يا سؤلي أعزّ مطالبي

            فهذا لم يجعل ممدوحه كعبة بل ( بابه ) .

            لولا التقا لجعلت قبركَ كعبتي ... وجعلت قولك سنّتي وكتابي؟

            وانظر معي إلى كعبة هذا الراثي ..!!! وإلى سنته وكتابه ...!!!!

            جمالُك نبراســــي وروحُك كعبتي
            وعيناك وحيي في الحياة وإِلهامي


            وانظر معي إلى كعبة هذا ...!!؟؟؟


            وأكتفي بهذه الأمثلة بالنسبة لما أثرته في نهاية تعليقك والسلام .
            فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

            تعليق

            • فاروق النمر
              أديب وشاعر
              • 06-11-2008
              • 655

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

              أخي الشاعر الغالي فاروق النمر
              ترجــوا لقــاكَ وكُلُّـها تَتَحيَّــنُ / ترجو تكتب بدون ألف .
              ، أما الشطر الثاني فهو جيد رغم أن كلمت جئت تنقص المعنى وليتك تبدلها أنت تبرهن لأن الجملة الإسمية تفيد الثبات والفعلية تفيده غيره .


              بالنسبة لكلمة ترجو فأنت محق متمنياً عليك كتابة (( كلمة )) بالتاء المربوطة وليست ( كلمت ) فقد خلتها جرحت ....!!!!
              فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

              تعليق

              • فاروق النمر
                أديب وشاعر
                • 06-11-2008
                • 655

                #8
                بالنسبة لكلمة ( برهنوا ) فكل يبرهن بأسلوبه فهذا يبرهن عن جمال محبوبه بالقول وليس بكشف وجهه لهم :

                قد كان ما كان من هجرانه زمناً ... وقد وفى الآن فالعذال لاكانوا

                أنا الــذي لاأبالي في الغرام بما ... يروي فــلان ولا ما قال فلتان

                برهنت حسن الذي أهوى وقلت له ... ما للعذول على ما قال برهان

                وهذا أيضاً يبرهن بالمعاني عن فؤاده الشجي :


                بــــدت لنا كمصابيح الظلام وفي ...رأيِ العيونِ أتتنا الروضة ُ الأُنُفُ

                قد برهَنَت بالمعانِي عن فؤاد شَجٍ ... قد هاضه الأثقلان: الهم والأسف


                وأصحابي يبرهنون على أفعالهم بأقوالهم ....!!!!!؟؟؟؟ فالحال إذاً كلٌ يبرهن على ليلاه , كما برهنت أنت لنا عن سعة اطلاعك وعلو كعبك في العربية .
                فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #9
                  أستاذ فاروق

                  دائما تقفز على أي كلمة أتركها لك اعجابا بحرفك
                  وهذه ليست المرّة الأولى

                  أعتذر انّي دخلتُ متصفّحاتك و أعدك أن لا أكرّرها.

                  تقديري واحترامي.

                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • نمر الفاروق
                    عضو الملتقى
                    • 17-04-2013
                    • 32

                    #10
                    صباحكم زهر ومطر

                    يا أخي فاروق اهلكت المتصفح
                    هـهـهـهـه
                    سوف يهرب الشعر هـهـهـهه
                    من كثرة الشعر!!
                    هـهـهـهـه

                    ما اعرفه عن أخي عبد الرحيم أنه لا يتقبل النقد
                    وللانصاف هو لم ينتقد القصيدة
                    إنما قال وجهة نظره كشاعر معروف وقدير بطريقة خاطفة؟!
                    أما أنت تنقل تبارك الرحمن وتهجو، وتنقل
                    لا اله الا الله
                    كنت اعتقد أن النقل بهذه الطريقة من طبع النساء
                    لكنني وجدتها أيضا في بعض الرجال
                    الحمد لله زوجتي صامته هـهـهـه
                    لا تتكلم
                    لو تثرثر طااااالق بالمليون
                    هـهـهـهـه

                    تعليق

                    • الهويمل أبو فهد
                      مستشار أدبي
                      • 22-07-2011
                      • 1475

                      #11
                      اخي الكريم والشاعر القدير فاروق النمر

                      قصيدة جميلة ضمن باب الأخوانيات والرسائل، ولعل صدقها ينبع من كونها موجهة إلى ممدوح لا يمدح لغاية غير الود والصحبة.

                      حاولت أن أرسل لك رسالة خاصة، لكن يبدو أن هناك مشكلة في الإرسال، إذ لا أجد منها نسخة في ملف الصادر ولم أدرك الأمر إلا اليوم.

                      تقبل تحياتي

                      تعليق

                      • فاروق النمر
                        أديب وشاعر
                        • 06-11-2008
                        • 655

                        #12
                        أتمنى على أخي الهويمل أبو فهد

                        أن يقول رأيه بما عهدت لديه من صراحة وسعة علم ومعرفة فإن كان في

                        الأبيات ما يعيبُ ذَكَرْ ، وإن كان العكس أثنى بما حضر .

                        فوالله كل كلمة من كلماته عندي تساوي صفحات
                        والسلام .


                        فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                        تعليق

                        • فاروق النمر
                          أديب وشاعر
                          • 06-11-2008
                          • 655

                          #13

                          أتمنى على الإخوة المشرفين دمج هذه المشاركات مع المشاركات المكتوبة على ذات

                          القصيدة إن كان بالإمكان ، حيث اضطررت إلى نشر القصيدة بعد أن فعلت بنا

                          (( التّقانةُ )) كما تفضل أخي الهويمل فعلتها ، وشكراً سلفاً .
                          فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                          تعليق

                          • فاروق النمر
                            أديب وشاعر
                            • 06-11-2008
                            • 655

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                            قصيدة جميلة أستاذي فاروق
                            ننتظر شعراء العامودي الرد على هذه المقطوعة المهداة لشاعر الحب والجمال خالد الفهد
                            تقديري
                            الأخت العزيزة الأديبة الراقية سُليمى السرائري

                            مرورك الزهر والياسمين أختاه ، ولكن كما رأيت كانت القصيدة مقفلة وقد سبق

                            وراسلتك حول الموضوع ، وبعد أن فُتِحَتْ فَتَحَ اللهُ عليك كل جميل فاتني تعليقك

                            حيث خلته هناك ، فمنك المعذرة أيتها الأخت الغالية ودمت بكل الود
                            .
                            فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                            تعليق

                            • فاروق النمر
                              أديب وشاعر
                              • 06-11-2008
                              • 655

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

                              أخي الشاعر الغالي فاروق النمر
                              لا أظن أن هذه القصيدة بمستواك واسمح لي أن أنقدها بموضوعية تامة :
                              1 - قولك : مِـن طيبِ قولِكَ خالدٌ بلْ يفْتِـنُ / لا أظن أن استعمال بل صحيحا فهو ينفي ما قبله ويثبت ما بعده وهذا يُحدث تناقضا واضحا ، فهو حرف إضراب كما تعلم .


                              بالنسبة لـ ( بل ) وكونها حرف إضـ .... ضربني الله من عنده إن كنتُ قد تجرأت عل الإضراب ِفي يومٍ من الأيام أو تجرأت على اللفظ بها

                              وإلا لما رأيتني هنا أكتب فالإضرابُ عندنا من الكبائر , أما وقد ذكرته فإنني قد عنيته وضربت بما سبقه عرض الحائط

                              فجعلت كلمة
                              ( يفتنُ ) تَضْرِبُ كلمة ( يحسُنُ ) ضرباً مبرحاً ولم أحرضها على الإضراب لاسمح الله , وكأني بك تريد أن تلبسني تهمة

                              سامحك الله .
                              فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X