لقاء .. خالد شوملي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خالد شوملي
    أديب وكاتب
    • 24-07-2009
    • 3142

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حامد العزازمه مشاهدة المشاركة
    لقاء مرتجف ولكنه جميل فحُقّ لليلِ ألّا يكتئب
    وقصيدة شامخة وقافية لا يروّوضها إلا شاعر من طراز
    شاعرنا الكبير خالد شوملي
    تحيتي لك أيها المبدع

    أخي الشاعر الراقي
    حامد العزازمه


    شكرا جزيلا لكرم مرورك وحضورك الرائع ومشاركتك الغالية على القلب. كلماتك وسام للشاعر والقصيدة.

    دمت بروعة وإبداع!

    محبتي وتقديري

    متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
    www.khaledshomali.org

    تعليق

    • حسين شرف
      أديب وكاتب
      • 27-07-2009
      • 272

      #17
      العزيز: خالد

      أنت على الدوام
      رقيق
      مفاجئ
      تخبرنا على الفور
      بـــ:
      اقتناصك
      وكأنك لا تريد الاستئثار به..

      أحب
      بساطتك
      و
      أعشق الانسياب..
      لابد أن يلد المساء
      لابد أن يرتاد بوحُ الضوء أروعَ سنبلة
      إنا شربنا من تبجح ما بنا
      ضعفين من قلق المسير
      إنا تعبنا
      فاستفيقي لا تشقي جيب ضوضاء الحوار.

      تعليق

      • خالد شوملي
        أديب وكاتب
        • 24-07-2009
        • 3142

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
        شاعرنا القدير

        خالد الشوملي

        وأسلوب جديد مبهر

        راق لي كثيراً..


        أصفق لك اعجابا ً وانبهاراً


        بهذه الرائعة المذهلة...


        سأنتظر جديدك المتجدد بشوق


        لك أرق تحياتي


        وتقدير لا ينضب

        الأديبة القديرة
        عبير هلال


        شكرا جزيلا لحضورك الراقي وكلماتك العبقة والقراءة الجميلة المتذوقة.

        دمت راقية الحرف والمقام.

        تقديري وتحياتي

        خالد

        متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
        www.khaledshomali.org

        تعليق

        • رمزت ابراهيم عليا
          أديب وكاتب
          • 18-10-2010
          • 275

          #19
          أخي خالد
          تتجلى الشاعرية في بعض الأمور ، منها امتلاك زمام الحرف بشكل عام وانصياع القافية
          وهذا ما رايته مما أسعدني ، وليس بجديد عليك
          دمت وسلمت

          تعليق

          • خشان خشان
            مستشار أدبي
            • 09-06-2007
            • 618

            #20
            أخي وأستاذي الكريم خالد شوملي

            لا فض فوك وسلم منك البنان والجنان.

            قصيدة تستحق تقريظها الذي تفضل به الإخوة المشاركون.

            لم يسبق لي أن اطلعت على مثل هذا الروي في الشعر العربي. وهو مستوف الشروط اللازمة في القافية.

            سأسأل أستاذيّ د. عمر خلوف وسليمان أبو ستة إن كان لديهما شواهد في الموضوع.

            يرعاك الله.
            [align=center]
            العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عنه لما يليق به من آفاق
            http://sites.google.com/site/alarood/
            [/align]

            تعليق

            • خشان خشان
              مستشار أدبي
              • 09-06-2007
              • 618

              #21
              أخي وأستاذي الكريم خالد شوملي

              لا فض فوك وسلم منك البنان والجنان.

              قصيدة تستحق تقريظها الذي تفضل به الإخوة المشاركون.

              لم يسبق لي أن اطلعت على مثل هذا الروي في الشعر العربي. وهو مستوف الشروط اللازمة في القافية.

              سألت في الفصيح وفيه أستاذاي د. عمر خلوف وسليمان أبو ستة عن الرأي في هذا وووجود شواهد عليه.



              أخي وأستاذي صادق حمزة منذر يفضل تنوين الفاء. الذي أعرفه أن الروي لا ينون.

              يرعاكما الله.
              التعديل الأخير تم بواسطة خشان خشان; الساعة 02-05-2013, 21:39.
              [align=center]
              العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عنه لما يليق به من آفاق
              http://sites.google.com/site/alarood/
              [/align]

              تعليق

              • خشان خشان
                مستشار أدبي
                • 09-06-2007
                • 618

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سليمان أبو ستة مشاهدة المشاركة
                إذا نظرت أخي خشان إلى أن الروي في هذه القصيدة هو تاء التأنيث المربوطة والواو بعدها وصل، فهذا غير جائز في عرف علماء القافية جميعهم، وهم لا يعدونها رويأ أبدا. ذلك أن هذه التاء تنقلب عند الوقف هاء ساكنة ، وأما حرف الروي فيها فهو الفاء. غير أن الوزن سيختل في هذه الحالة، ولذلك كان اضطرار الشاعر إلى تحريك هذه التاء مما أوقعه في نوع من الشذوذ الذي لا يجيزه أصحاب التجويد.
                وكان ردي :

                أخي وأستاذي الكريم


                شكرا لك. دخلت لأعدل صيغة السؤال فوجدتك أشرت إلى ما خطر لي . ووجدت شجون التأمل تقودني إلى احتمال قد يفتح بابا جديدا للرأي.


                فأطرح ذلك على علاته :


                لابن شيخان السالمي :


                سؤالك وافاني رشيق العبارة ...... بديع المعاني مستهلّ البراعةِ (ي)
                ومن قلة الإنصاف للقلب شاغلٌ .....وجَور أولي الأهوا عن الاستقامةِ
                أيرتاح قلب من لبيب وعرضه ......يمزقه أهل الخنا والجهالةِ


                التاء أعلاه هي الروي. والألف تأسيس.


                **


                هنا تغيير المعول فيه على اللفظ لا المعنى . ماذا لو جعلنا الأبيات كالتالي في سائر القصيدة :




                سؤالك وافاني رشيق المرامة ...... بديع المعاني مستهلّ الصرامةِ (ي)
                ومن قلة الإنصاف للقلب شاغلٌ .....وجَور أولي الأهوا عن الاستقامةِ
                أيرتاح قلب من لبيب وعرضه ......يمزقه أهل الخنا والقمامةِ


                هنا نظرتان :


                أ - اعتبار الألف تأسيسا والتاء رويا جريا على أصل الأبيات والياء وصلا، واعتبار التزام الميم دخيلا من باب لزوم ما لا يلزم.
                ب- اعتبار الألف ردفا والميم رويا والتاء وصلا والياء خروجا.


                إن كان تسلسل كلامي صحيحا، ألا يؤثر اعتبار ( أ ) في النظر إلى أبيات الشاعر خالد شوملي.


                أحس بإشكال ما .


                حفظك الله ورعاك.

                المشاركة الأصلية بواسطة سليمان أبو ستة مشاهدة المشاركة
                أخي الأستاذ خشان
                قولك:
                "هنا نظرتان :


                أ - اعتبار الألف تأسيسا والتاء رويا جريا على أصل الأبيات والياء وصلا، واعتبار التزام الميم دخيلا من باب لزوم ما لا يلزم.
                ب- اعتبار الألف ردفا والميم رويا والتاء وصلا والياء خروجا."
                هاتان النظرتان صحيحتان ، وإن كنت أفضل الثانية منهما لأن تاء التأنيث المتحركة ضعيفة في حال اعتبارها رويا (فهو حرف كثير الشيوع)، وربما لذلك عمد الشاعر إلى تقويتها بالفاء وجعل هذه الفاء من قبيل لزوم ما لا يلزم.
                ***
                وكان سؤالي :

                بارك الله فيك أستاذي.

                هل يترتب على (أ) صحة اعتبار أبيات الشاعر خالد شوملي كالصنف أ حيت التاء روي ولو على ضعف ؟
                التعديل الأخير تم بواسطة خشان خشان; الساعة 03-05-2013, 11:43.
                [align=center]
                العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عنه لما يليق به من آفاق
                http://sites.google.com/site/alarood/
                [/align]

                تعليق

                • خالد شوملي
                  أديب وكاتب
                  • 24-07-2009
                  • 3142

                  #23
                  [quote=غالية ابو ستة;939844]
                  المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي [img
                  http://img.al-wlid.com/imgcache/275592.jpg[/img]

                  لقاء
                  خالد شوملي



                  الْكَفُّ في كَفِّها وَالْعَيْنُ واكِفَةُ
                  وَالدَّمْعُ قافِلَةٌ وَالرّوحُ خائِفَةُ

                  الْقَلْبُ مُلْتَهِبٌ وَالنَّبْضُ مُضْطَرِبٌ
                  وَالْلَيْلُ مُكْتَئِبٌ وَالنّارُ راجِفَةُ

                  الْعَيْنُ في الْعَيْنِ وَالْأحْلامُ مُبْحِرَةٌ
                  وَالْقارِبُ الْقَلْبُ وَالْأمْواجُ عاصِفَةُ

                  تاهَتْ وَبَوْصَلَةُ الْعُشّاقِ حائِرَةٌ
                  صَلّتْ لِتَجْمَعَ قَلْبَيْنا مُصادَفَةُ

                  تَرْنوْ إلَيَّ وَخَوْفُ الْكَوْنِ يَسْكُنُها
                  تَبْكي السَّماءُ مِنَ الْأوْجاعِ نازِفَةُ

                  أرْنوْ وَكُلُّ حُروفِ الشِّعْرِ عاجِزَةٌ
                  فَوْقَ اللّسانِ طُيورُ الْحُبِّ واقِفَةُ

                  الْحُبُّ يَغْمُرُنا بالشَّوْقِ يَحْرِقُنا
                  تَنْسابُ مِنْ قِمَّةِ الشّلّالِ عاطِفَةُ

                  يا فَرْحَةَ الْقَلْبِ دومي في قصائِدِنا
                  فَنَجْمَةُ الْحُبِّ لِلْألْحانِ عازِفَةُ

                  ما أقْصَرَ الْعُمْرَ وَالدُّنْيا لِمَهْلَكَةٍ
                  إنَّ الْمَنِيَّةَ لِلْأحْلامِ خاطِفَةُ
                  ما فَسَّرَ الْحُبَّ مَجْنونٌ وَلا فَطِنٌ
                  في عَنْكَبوتِ الْهَوى تاهَتْ فَلاسِفَةُ
                  صَدِّقْ فُؤادَكَ حَتّى لَوْ بَدا خَطَأً
                  إنَّ الْحَقيقَةَ بَعْضَ الْوَقْتِ زائِفَةُ

                  فَراشَةُ الْحُبِّ فَوْقَ الْوَرْدِ راقِصَةٌ
                  مِنْ شِدَّةِ الشَّوْقِ لِلْأزْهارِ لاهِفَةُ

                  مِنَ الْعُيونِ تَدَلّى الْحُبُّ فاكِهَةً
                  إنْ شِئْتِ أنْتِ لِهذا الْحُبِّ قاطِفَةُ

                  خالد شوملي

                  شاعرنا الكبير

                  الراقي خالد شوملي

                  إن من الشعر لحكمة

                  قصيدة جميلة-

                  مكثت طويلاً هنا--من من المفكرين أو المبدعين
                  كفّى عمره إتمام مشروعه

                  كذلك الحب هذا اللغز المحير--من يقدر فك طلاسمه

                  والحقيقة----من يستطيع إبراز كنهها تماما

                  فصدق فؤادك ربما الفؤاد بالحس يدرك
                  بعض الحقيقة

                  قصيدة ليست كأي قصيدة

                  شكراً للحكمة والجمال

                  دمت شاعرنا الراقي
                  وشتائل الورد

                  تحياتي




                  الشاعرة الراقية
                  غالية أبوستة


                  شكرا جزيلا للبهاء والنقاء والحضور العزيز والمشاركة الندية.

                  دمت بألق وإبداع!

                  تقديري العميق

                  خالد شوملي


                  متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                  www.khaledshomali.org

                  تعليق

                  • هائل الصرمي
                    أديب وكاتب
                    • 31-05-2011
                    • 857

                    #24
                    فَراشَةُ الْحُبِّ فَوْقَ الْوَرْدِ راقِصَةٌ
                    مِنْ شِدَّةِ الشَّوْقِ لِلْأزْهارِ لاهِفَةُ

                    براعة وتألق دام لك هذا الإبداع ودمت له
                    تحياتي

                    تعليق

                    يعمل...
                    X