تويت
السلام عليكم
-
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى رجوان; الساعة 25-04-2013, 11:21. -
هــذا القصيــدُ جمالُـــهُ قتّــــالُ ... فيــه السّمــوُّ وكلَّـــه إجــلالُ
يا مصطفى رجوان قد أتقنتها ... فإذا بهـا فـي زيِّهَــا تخْتــالُ
لاميِّـةٌ تسبي العقولَ بحسنِها ... ماعابها طــولٌ عَــلاهُ جمــالٌ
الشاعر المبدع مصطفى رجوان
قيصيدة تقطر رقة وعذوبة وهي كالماء الزلال .... غابت عنها الصنعة والتكلف
وأخبرتنا بنفسك الطويل فكانت غاية في المتعة من أولها إلى آخرها ... سلم
اليراع وحامله .
ودمت بكل الود .
فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ
-
نص من الكامل طويل أكثر مما ينبغي...
فيه لمحات حلوة وفيه ركاكة معنى وبناء.
وهذا طبيعي حين يكون النص بهذا الطول...
حيث يضطر الكاتب إلى توسل المفردات المناسبة
عروضياً ويتغاضى عن تمام مواءمتها للسياق...
لا أدري لماذا اختار الكاتب (لامية الريف) كعنوان!
ربما ليؤكد سيره على نهج الأقدمين من الشعراء
كالطغرائي والشنفري في لاميتي العجم والعرب!..
ننتظر منك جديداً دائماً...
تحياتي وتقديري لك أخي العزيز،
الاستاذ مصطفى رجوان، و
صادق ودي والامنيات
سالم
إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق النمر مشاهدة المشاركةتعقيبك إبداع مواز للقصيدة
أسعدني مرورك الجميل
تحياتي و تقديري أخي الكريمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سالم العامري مشاهدة المشاركةشكرا أخي الكريم أسعدني مرورك
لكن الإيقاع و العروض لا يؤثر علي بتاتا فهو مسألة متجاوزة،ربما هناك بعض الهانات لقدم النص ضمن التجربة الشعرية الخاصة بي.
حز في نفسي كثيرا أني نشرت نصا رائعا بالتفعيلي لكن لم يعطى أدنى اهتمام.
تحياتي و وديتعليق
تعليق