حـمـار الـمـومـس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يحيى البحاري
    أديب وكاتب
    • 07-04-2013
    • 407

    حـمـار الـمـومـس

    هاجر حيث مدينة الأحلام، يبحث عن المتعة و النساء، فوجد ضالته دون عناء، أفاض من كرمه عليها وزاد.
    أشعرته على سريرها بأهميته والاختلاف!
    صباحاً، رأى في المرآة حماراً أذناه مختلفتان.

    الخرطوم / 22/4/2013
    يحيى البحاري
    التعديل الأخير تم بواسطة يحيى البحاري; الساعة 26-04-2013, 06:28.
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    كما يقولون

    راحت السكرة وجاءت الفكرة،

    أكيد حمار وعليه الدفع بالدنيا والآخرة.

    شكرا لك، تحيتي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • يحيى البحاري
      أديب وكاتب
      • 07-04-2013
      • 407

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      كما يقولون

      راحت السكرة وجاءت الفكرة،

      أكيد حمار وعليه الدفع بالدنيا والآخرة.

      شكرا لك، تحيتي وتقديري.

      أهلا بالأديبة ريما
      وللأغبياء في سيّرتهم عبر ومواعظ
      تحياتي

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #4
        حمار واكبر حمار

        هه


        لكن الروعة أنه استيقظ

        ولو متأخرا


        مبدع للغاية

        بورك قلبك وقلمك


        همسة: بانتظار جديدك فلا تتاخر علينا
        sigpic

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #5
          الحقيقة وكل الحقيقة في الإختلاف، ولا حقيقة بدون اختلاف..لم ذكرت الحمار هنا يايحي؟..يايحي خد القصة بقوة، وإلا بلاش..
          نص ذكي مراوغ..أجزم أن القارىء هنا خضع لعملية تمويه
          محبتي وتقديري، أخي يحيى البحاري

          تعليق

          • عبدالحميد ناصف
            أديب وكاتب
            • 05-02-2013
            • 146

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة
            هاجر حيث مدينة الأحلام، يبحث عن المتعة و النساء، فوجد ضالته دون عناء، أفاض من كرمه عليها وزاد.
            أشعرته على سريرها بأهميته والاختلاف!
            صباحاً، رأى في المرآة حماراً أذناه مختلفتان.



            الخرطوم / 22/4/2013
            يحيى البحاري
            قرأتها بعد حذف كلمة النساء ..رائعة..
            فقد أقنعته بالاختلاف..لذا فأصبحت أذناه مختلفتان
            فاحداهما كبرت ليسمع منها وينفذ ما يملى عليه
            والأخرى لشعبه ظلت كما هى ان لم تكن صغرت
            هكذا قرأتها..
            دمت مبدعا يحيى

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              اهلا اخي الطيب
              عملك ذكرني دون أعرف لماذا بفيلم " شباب امرأة "
              أو بقصة يوسف جوهر التي على ما أتذكر حملت نفس الاسم
              و ما فعل المخرج من الربط بين بغل السرجة و الشاب الواقع تحت تأثير تلك المومس

              جميل ما قرات أستاذي
              شكرا لك
              sigpic

              تعليق

              • يحيى البحاري
                أديب وكاتب
                • 07-04-2013
                • 407

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
                حمار واكبر حمار

                هه


                لكن الروعة أنه استيقظ

                ولو متأخرا


                مبدع للغاية

                بورك قلبك وقلمك


                همسة: بانتظار جديدك فلا تتاخر علينا

                أهلا بالأديبة الرائعة عبير
                أن يستيقظ متأخراً خير من ألا يستيقظ أبداً
                *حاضر سأنشر طالما يروق لك هذا
                إليك الرابط
                لم يكنْ لهنَ حَظٌّ في الرجال.. امتدحتْ زوجها أمامهنَ. تغامزنَ، تهامسنَ، فتواردتْ حولها الإشاعات.. أصبحتْ من المطلقات. الخرطوم 20/4/2013 يحيى البحاري

                تحياتي
                التعديل الأخير تم بواسطة يحيى البحاري; الساعة 04-05-2013, 09:35.

                تعليق

                • يحيى البحاري
                  أديب وكاتب
                  • 07-04-2013
                  • 407

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                  الحقيقة وكل الحقيقة في الإختلاف، ولا حقيقة بدون اختلاف..لم ذكرت الحمار هنا يايحي؟..يايحي خد القصة بقوة، وإلا بلاش..
                  نص ذكي مراوغ..أجزم أن القارىء هنا خضع لعملية تمويه
                  محبتي وتقديري، أخي يحيى البحاري

                  مرحبا أخي الأديب حسن
                  نعم أردت بالتمويه أن يقبل النص التأويل وأن يشاركني القارئ الفكرة
                  تحياتي
                  التعديل الأخير تم بواسطة يحيى البحاري; الساعة 04-05-2013, 07:40.

                  تعليق

                  • يحيى البحاري
                    أديب وكاتب
                    • 07-04-2013
                    • 407

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالحميد ناصف مشاهدة المشاركة
                    قرأتها بعد حذف كلمة النساء ..رائعة..
                    فقد أقنعته بالاختلاف..لذا فأصبحت أذناه مختلفتان
                    فاحداهما كبرت ليسمع منها وينفذ ما يملى عليه
                    والأخرى لشعبه ظلت كما هى ان لم تكن صغرت
                    هكذا قرأتها..
                    دمت مبدعا يحيى
                    أهلا بك أخي وأديبنا الرائع عبدالحميد
                    قراءة جيدة زادت النص جمالاً
                    تحياتي
                    التعديل الأخير تم بواسطة يحيى البحاري; الساعة 04-05-2013, 07:45.

                    تعليق

                    • يحيى البحاري
                      أديب وكاتب
                      • 07-04-2013
                      • 407

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                      اهلا اخي الطيب
                      عملك ذكرني دون أعرف لماذا بفيلم " شباب امرأة "
                      أو بقصة يوسف جوهر التي على ما أتذكر حملت نفس الاسم
                      و ما فعل المخرج من الربط بين بغل السرجة و الشاب الواقع تحت تأثير تلك المومس

                      جميل ما قرات أستاذي
                      شكرا لك

                      مرحبا بك أخي أستاذ ربيع
                      هذا لطف منك أن تشبه إحدى محاولاتي القصصية بواحد من الأعمال السينمائية الخالدة
                      وأتمنى أن أقرأ للأديب يوسف جوهر . سأبحث عن رائعته التي ذكرت . سأشاهد الفيلم
                      الأديب الرائع عقب الباب سرّني حضورك جداً
                      تحياتي

                      تعليق

                      • غالية ابو ستة
                        أديب وكاتب
                        • 09-02-2012
                        • 5625

                        #12
                        يهيألي أنها ابتزته كثيراً مما جعله

                        يحس هذا الاحساس، وأرى أنك
                        أصبت لب الموضوع فهذا الصنف
                        لا تنظر اليه الا كحمار لها-وهو بالفعل
                        شكراً -إنها معضلة كثير ممن يغترب من
                        الشباب الضائع
                        يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                        تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                        في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                        لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                        تعليق

                        • أكمل سامي حامد
                          أديب بدار الكتب المصرية
                          • 21-10-2012
                          • 515

                          #13
                          أخي يحيي _ كما هو حال الأخوة السودانيين فهم ظرفاء ... و كانت جميلة جداً و معبرة و فيها جمال و روح خاصة توقع باسمك
                          سجلني لديك من المعجبين بفنك ... لكن السؤال هل تفضل أن يكون لديك قاريء مصري . فما اعرفه عنكم أنكم اكتفيتم من هذا الشعب
                          https://www.youtube.com/channel/UC-C..._as=subscriber

                          تعليق

                          • يحيى البحاري
                            أديب وكاتب
                            • 07-04-2013
                            • 407

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
                            يهيألي أنها ابتزته كثيراً مما جعله

                            يحس هذا الاحساس، وأرى أنك
                            أصبت لب الموضوع فهذا الصنف
                            لا تنظر اليه الا كحمار لها-وهو بالفعل
                            شكراً -إنها معضلة كثير ممن يغترب من
                            الشباب الضائع
                            أهلا أختي الأديبة غالية
                            هو إن لم يكن حمارا كيف إبتزازه ؟؟
                            تحياتي

                            تعليق

                            • يحيى البحاري
                              أديب وكاتب
                              • 07-04-2013
                              • 407

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أكمل سامي حامد مشاهدة المشاركة
                              أخي يحيي _ كما هو حال الأخوة السودانيين فهم ظرفاء ... و كانت جميلة جداً و معبرة و فيها جمال و روح خاصة توقع باسمك
                              سجلني لديك من المعجبين بفنك ... لكن السؤال هل تفضل أن يكون لديك قاريء مصري . فما اعرفه عنكم أنكم اكتفيتم من هذا الشعب

                              أهلا ومرحبا أخي العزيز الأديب أكمل .. طابت كل أوقاتك بالخير والجمال
                              أشكرك أولًا لكلماتك الطيبة في حق الشعب السوداني وثانيًا لإطرائك وإعجابك بمحاولتي القصصية
                              * شعبي وادي النيل تربطهم علاقات قوية ومتينة كشعب واحد ومازال المستقبل يحمل الكثير من الخير لأبناء النيل
                              لي أعزاء في مصر جمعتني بهم سبل الحياة وقد قضيت العشرة السنوات الأخيرة متنقلا بين القاهرة والخرطوم وهذا يدل على الود بيني وبين مصر أخت بلادي الشقيقة.
                              كل الود والتقدير
                              التعديل الأخير تم بواسطة يحيى البحاري; الساعة 09-06-2013, 13:31.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X