وفاء عرب الغالية
مشتاقة لك صدقيني
مشتاقة لأشعارك الثائرة
نص موجع حد الإختناق
لكني لم أحبب فيه تلك النقطة المباشرة ( المذهبية ) وتسميتها
تمنيت لو أنك تجاوزت تلك الحفلة واسمها وتركت الأمر للقاريء لكان أفضل وأكثر تأثيرا
اللبيب من الإشارة يفهم ونحن حين نكتب ونفسر ما كتبنا نسلب حق القاريء في تفصيل الحدث ومقاربته لأننا لا نكتب هنا تاريخا بل نصوصاوأنت سيدة العارفين ولك الباع الطويل الذي نشهد لك به وحرفك ماشاء الله مؤثر
كل النص مؤثر عدا تلك الجزئية التي جاءت وكأنها اقتطعت الزمن والحروف والأسطر لتأتي وكأنها غريبة
وبكل الأحوال أحسنت كثيرا
الإرهاب لادين له ولا هوية سيدتي ولاطائفة
الإرهاب صنعة جاءتنا مسلفنة مع شعارات الحرية الزائفة ومؤكد لا أقصد الثورات وإنما تحديدا ( الارهاب)
تحياتي ومحبتي ولا تزعلي مني وفاء لأنك تعرفين مقدار حبي لك ولحروفك

صباح الخير..
الأديبة الراقية:عائده محمد نادر

أشكرك.. ولقلبك تلآل السعادة

قبل عدة أيام نشرت قصيدة هي معارضة لأجمل وأروع
ما كتب الشاعر:خالد سرحان الفهد
بعنوان (دمُ النعمان)!؟..
لم يدخل للقصيدة من الشعراء غير الشاعر خالد ومجاملة؟؟
فغضبت كون المكان الذي لا يكرم قصائدي ابادله المقاطعة!؟..

بالنسبة للإشارة ..
لقد اختلط الحابل بالنابل والحق بالباطل!؟..
لا يمكننا مع وحشية الصراع أن نوزع شهادات حسن كلام وسلوك
لاطراف تدعي الوطنية وهي تمارس البطش والتنكيل بدون ضمير
لقد اثبت الربيع العربي أن الوحش الحقيقي هو الإنسان!؟..
وهنا أتساءل هل تحريك المليارات الهدف منه المحافظة
على الإنسان أم ليسقط الإنسان والإنسانية
ويحيا الطغيان!؟..

تحية وتقدير

بجد بكيت من كلامك الجميل وفاء انت ماشاء الله بارعه ماشاء الله عليكى اختى ربنا يحفظ مصر وسوريا وكل الدول العربيه يارب

نعم وعيون ضمير العالم العربي كله .. تبكي أيضا!؟..
أعتذر من عيونك أيها النيل الأصيل

كنت غضبت عندما تزوجت أختي من مصري
اليوم أقول ..
في حب مصر قلبها معذور!؟..

ودي وتقديري

إلى الأستاذ/احمد عيسى
جميل أن تقتبس من قصة مثبته لي هنا!؟؟
قصة (أين أمي)!!؟؟؟
أكيد أن هذا المقطع المأخوذ من نص لي أعجبك وهذا يسعدني ، لكن أليس الأولى أن تضعه بين هلالين على الأقل ليعرف أنه مقتبس أو تكتب خلفه اسم كاتبه الأصلي وهذا أليق بالأدباء
لا أن يدرج كأنه كلامك وإلا عد قلمك سارق أو منتحل؟؟
أنا قلت: (ليس من عادة الشمس النوم حتى ساعة متأخرة، ربما هي متخفية خلف الضباب، لعلها ضبابية في الرؤيا.. أو تخافُ أن يصطادها قناص بهوية أسد؟)

أنت اقتبست: (ليس من عادة الشمس النوم حتى ساعة متأخرة ، ربما هي متخفية خلف الغيوم ، أو لعله عدم قدرتي على الرؤيا .. أو إنها لازالت تخافُ أن يصطادها قناص بهوية أسد.)

طبعا النص مثبت بتاريخ سابق
تحيتي للمبدعين العرب